رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

ضرب نار

■ ضرب نار.. الكوماندا ما ضيعش وقت، فى الحلقة الأولى عرفنا إنه جدع وراجل وبيركب موتوسيكل وبيصطاد صقور، وحصلت خناقة وابن عمه قتل واحد، وسط عيلته، وضرب قرايبه وهرب وطلع ع البيت، اتفق يهرب ابن عمه ورفض يمشى م البلد وقرايب القتيل استنوه وهو ماشى بالموتوسيكل وضربوا عليه نار وفضلوا يطاردوه لحد ما البوليس وصل، فى النيابة قرايب القتيل رفضوا يتهموه علشان ياخدوا بتارهم، وخرج م الحجز سافر على القاهرة لابن عمه اللى سكّنه فى الأوضة اللى فوق مهرة- ياسمين عبدالعزيز- اللى بتصرف على أخوها وأختها وعندها مشكلة فى الشغل لأن مدير المصنع حاول يتحرش بيها فضربته بالمقص، وصاحب المصنع وقف جنبها ونقل لها المدير وجاب واحد تانى، وبالليل أخوها اتخانق فنزل ضرب له الناس اللى بتضربه واتعور فى دماغه وأخوها أخده الشقة وهناك صحيت مهرة وشافها وحبها.. من كام سنة الكلمتين دول مع المط والتطويل اللى كان شغال وقتها كانوا يعملوا سيزون. 

■ ضرب نار.. مهرة والكوماندا دخلوا الحجز فى أول حلقة.. مهرة دخلت القسم لما ضربت مديرها اللى حاول يتحرش بيها، وخرجت بعد تدخل صاحب المصنع، والكوماندا دخل مركز الشرطة لما ابن عمه قتل واحد نصب عليه، وخرج م الحجز لما أهل النصاب رفضوا يتهموه.

■ ضرب نار.. سهير المرشدى ممثلة عظيمة.

■ ضرب نار.. أحمد العوضى بيتكلم صعيدى زى اللى بنسمعه عندنا فى الصعيد.. لهجتنا الطبيعية مش صعيد المسلسلات اللى كنا بنتريق عليها.. العوضى خرج من عباءة الخديوى سريعًا وفى اعتقادى حياته الفنية ستنقسم مرحلتين.. مرحلة ما قبل الكوماندا ومرحلة ما بعدها.

■ ١٠٠٠ حمد الله ع السلامة.. وجود يسرا فى المسلسل يجعلنا ننسى أداء مايان السيد. 

■ ١٠٠٠ حمد الله ع السلامة شهد ظهورًا خاصًا لبيومى فؤاد.. وتقريبًا كانوا بيحتفلوا بيه، المشهد أخد بتاع ١٠ دقايق على أساس الموضوع يجيب همه.

■ الكتيبة ١٠١.. بداية حماسية لمسلسل عظيم.. فكرة بدء الأحداث بمقتل التكفيرى توفيق فريج، وما تبعها من تخطيط لعمليات كرم القواديس والجورة مهمة، الحلقة الأولى مليئة بتفاصيل عما كان يحدث فى سيناء. 

■ الكتيبة ١٠١.. ملىء بتفاصيل صغيرة لحياة الجنود، حكايات من لحم ودم تشرح ببساطة أن الجندى الذى يقف على الحدود إن لم يكن قريبًا أو معرفة فهو يشبهنا بتفاصيله اليومية.. والعسكرى بركات ده اكتشاف. 

■ الكتيبة ١٠١.. لبلبة عايزة تجوز ابنها نور وبتحاول تقنعه إن البنت كويسة علشان بتعمل فول لكن مشكلتها فى الطعمية. 

■ الأكسنت اللى اتكلم بيها آسر ياسين فى بداية الحلقة بتخلينا نندم على سنين التعليم اللى كنا فاهمين الإنجليزى غلط. 

■ جعفر العمدة.. هالة صدقى وهى تتحدث عن ذكرياتها مع الحاج عبده العمدة عملت مشهدًا ينتمى للمرحلة التى تألقت فيها مع عاطف الطيب فى «الهروب»، وكلامها عن «ريحة المعسل اللى بيفكرها بالمرحوم ولما كان يحط إيده على وشها ولما كان يحضنها وبتشم المعسل» سيتسبب فى إقبال تاريخى ع المعسل. 

■ جعفر العمدة.. محمد رمضان استعان بكل القوى الضاربة التى سبق لها أن حققت النجاح، الزواج بأكثر من امرأة، عملية خطف ابنه، الأهم محمد سامى تميمة الحظ.

■ فى الجزء السادس من الكبير تحدث الكبير مع نفادى عن «لورديانا» باعتبارها بلطية أحلامه، متجاهلًا كلام مربوحة وهى تشير إلى نفسها باعتبارها حتة «الدينيس»، وفى الحلقة الأولى من الجزء السابع ظهرت معه، صحيح إن الموضوع كان مجرد حلم إنه هيتجوزها لكن يا عالم.. جايز فى الجزء التامن ربنا يقرب البعيد. 

■ مربوحة قفشت الكبير وهو بيكلم بنات ع الفيسبوك وعملت له كمين، والكبير عرف إنها عملت له الموضوع ده من ١٢ أكاونت مختلف، رد فعل الكبير هيكون بطل جروبات الرجال وكيف هرب من الموضوع وطلع ينام. 

■ رسالة الإمام.. الحلقة الأولى بدأت بظهور «الشافعى» مكبلًا إلى السجن، بعد أن قام بعض الحاقدين على الإمام الشافعى بالافتراء عليه، وشهدت رحيل الإمام الشافعى وأسرته من العراق إلى مصر.

■ رسالة الإمام.. الأقوال أو الوصايا التى قالها خالد النبوى فى تتر البداية يمكن اعتبارها بمثابة طريق عمل للإنسانية، مثل «يا صديقى تجمعنا مئات المسائل، فلا تفرقنا مسألة» و«لا تحاول الانتصار فى كل الاختلافات، فأحيانًا كسب القلوب أولى من كسب المواقف» و«لا تهدم الجسور التى بنيتها وعبرتها، فربما تحتاجها للعودة يومًا ما» و«اكره الخطأ لكن لا تكره المخطئ» و«اكره بكل قلبك المعصية، لكن سامح وارحم العاصى» و«فمهمتنا القضاء على المرض لا على المرضى» و«لا تحاول أن تكون مثاليًا فى كل شىء.. لكن إذا جاءك المهموم انصت، وإذا جاءك المعتذر اصفح، وإذا قصدك المحتاج انفع» و«وحتى لو حصدت شوكًا يومًا ما، كن للورد زارعًا». 

■ رسالة الإمام.. مسلسل يمكن أن نطلق عليه «بكل فخر صنع فى مصر».