رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

تواجه وزيرة التضامن بـ164 أداة رقابية.. بدء الجلسة العامة لمجلس النواب

الدكتور نيفين القباج
الدكتور نيفين القباج

افتتح المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، أعمال وفعاليات الجلسة العامة لمجلس النواب، لهذا اليوم.

ومن المقرر وفقا لجدول أعمال الجلسة العامة، أن تشهد جلسة اليوم مواجهة بين نواب الشعب والدكتور نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، ويواجه أعضاء مجلس النواب الوزيرة بـ164 أداة رقابية، تشمل 132 طلب إحاطة و36 سؤالا عن منظومة التأمينات الاجتماعية والمعاشات وبرنامجى تكافل وكرامة، وعن تيسير إجراءات استخراج كارت الخدمات المتكاملة، وتوفير كل الخدمات لذوي الإعاقة وتوفير فرص عمل لهم.

كما تشمل طلبات الإحاطة والأسئلة موضوعات تتعلق بإنشاء وتطوير وحدات الشئون الاجتماعية ومكاتب التأهيل، وعن معاملة المواطنين بمكاتب التأمينات وإنشاء فروع لبنك ناصر الاجتماعى ودور وزارة التضامن الاجتماعي في الحد من الزيادة السكانية، ونتائج حملات الوزارة في رفع الوعي للمرأة بما يتعلق بالزواج المبكر وختان الإناث.

وكذا عدم تحديث البيانات الخاصة بالأسر الأولى بالرعاية في معظم الجمعيات الأهلية، وإنشاء مدرسة ثانوية على أرض مملوكة لوزارة التضامن الاجتماعي بناحية قرية الربدان مركز شبراخيت محافظة البحيرة وأسباب تقاعس وزارة التضامن الاجتماعي عن إقامة مشروعات صغيرة لأبناء قرية العيون مركز إيتاي البارود بمحافظة، وعما تم إنجازه داخل الوحدات المجمعة لدعم المرأة المعنفة.

كما تشهد المواجهة توجيه 8 طلبات مناقشة عامة من النواب لاستيضاح سياسة الحكومة بشأن عدد من القضايا، منها تعظيم موارد صندوق معاشات المعلمين، والتوسع في مظلة الأمان والحماية الاجتماعية من خلال برنامجى تكافل وكرامة.

وعن سياسة الحكومة بشأن توفير نسبة الـ5% من التعيينات لذوي الإعاقة، وبشأن توفير عوامل الحماية والسلامة لكل المباني الحكومية وتسهيل حركة ذوي الاحتياجات الخاصة بالمباني الحكومية والشوارع.

وكذلك تيسير إجراءات استخراج بطاقات الخدمات المتكاملة لذوي الهمم، وتيسير إجراءات استخراج بطاقات الخدمات المتكاملة لذوي الإعاقة للحصول على كل حقوقهم المقررة، وبشأن الحد من الزيادة السكانية وتشغيل وتطوير المستشفيات التابعة للمؤسسات العامة والجمعيات الأهلية وسياسة الحكومة بشأن إنقاذ مستشفى 57357 من الغلق نظرًا لقلة التبرعات.