رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

على رأسها المتحف المصري الكبير.. متاحف رائعة تستحق الزيارة في إفريقيا

المتحف المصري الكبير
المتحف المصري الكبير

أكد موقع "إفريقيا بيزنس انسايدر" الأمريكي في نسخته الإفريقية، أن العالم ملئ بالمتاحف حول العالم، وتحتفظ القارة الإفريقية بأشهر هذه المتاحف، ولعل أبرزها المتحف الكبير في مصر، حيث تتمتع مصر بتراث ثقافي غني يمتد لآلاف السنين.


وأضاف أن القارة تضم مجموعة متميزة من المتاحف الرائعة ذات تراث ثقافي غني للقارة، وتستحق الزيارة.

وأشار إلى أنه من الحضارات القديمة في مصر والنوبة إلى الحقبة الاستعمارية وإفريقيا الحديثة، حيث تتمتع القارة بتاريخ رائع غالبًا ما يغفله بقية العالم. 


وسلط الموقع الضوء على أكثر المتاحف شهرة في إفريقيا، لفهم هذا التاريخ وإلقاء نظرة خاطفة على حياة الشعوب في جميع أنحاء الدول الإفريقية.

المتحف المصري الكبير 

وأكد الموقع، أن المتحف المصري الكبير يعتبر من أهم وأبرز متاحف القارة الإفريقية، فهو يعكس أهمية واكتشاف الآثار الفرعونية، وفهم أعمق الحضارات القديمة في المتحف المصري الكبير في القاهرة، لافتا إلى أن المتحف يعود بالزمن إلى الوراء، لاستكشاف العالم الرائع لمصر القديمة.


وبحسب الموقع،  فقد يضم المتحف  ثورة هائلة من القطع الأثرية والكنوز المعروضة، بما ذلك توت عنخ آمون الشهير عالميًا.

 

متحف الفصل العنصري في جوهانسبرج

متحف الفصل العنصري في جوهانسبرج، جنوب إفريقيا، والذي  يعتبر رحلة عبر تاريخ الفصل العنصري في جنوب إفريقيا في متحف الفصل العنصري.

 

وحسب الموقع فقد يقدم هذا المتحف المثير للفكر نظرة قوية ومؤثرة على النضال من أجل الحرية والمساواة الذي لا يزال مستمراً حتى اليوم، من خلال الصور التاريخية والأفلام والروايات الشخصية لعصر الفصل العنصري.

وأضاف: “يقدم هذا المتحف نظرة قوية ومثيرة للتفكير في تاريخ الفصل العنصري في جنوب إفريقيا والنضال من أجل الحرية والمساواة الذي لا يزال مستمراً حتى اليوم”.

كما أنه يمكن للزوار مشاهدة مجموعة من المعروضات، بما في ذلك الصور التاريخية والأفلام والحسابات الشخصية لعصر الفصل العنصري.

متحف الحضارات السوداء في داكار

يمتلأ متحف الحضارات السوداء في داكار عاصمة السنغال، بالتاريخ الثري وثقافة الحضارات الأفريقية السوداء في متحف الحضارات السوداء، وذلك من خلال مجموعة من المعروضات، بما في ذلك القطع الأثرية القديمة والفن المعاصر والأدب من الشتات الأفريقي، والحصول على فهم أعمق لتراث القارة وتأثيرها على العالم.

المتحف الكيني في نيروبي

وأشار الموقع، إلى أن المتحف الوطني الكيني في نيروبي يعد لمحة أثرية تظهر  جمال وروعة كيني.

حيث يشمل الحفريات والتحف القديمة إلى عينات الحياة البرية والصور الفوتوغرافية، كما يتم التعرف من خلاله على التراث الطبيعي والثقافي الغني للبلاد وتكتسب تقديرًا أعمق لمناظرها الطبيعية الخلابة والحياة البرية الفريدة.

وحسب الموقع، فإن المتحف مخصص لدراسة التراث الطبيعي والثقافي الغني لكينيا وهو زيارة لا بد من زيارتها لأي شخص مهتم بتاريخ البلاد والحياة البرية.