رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

بعد حديثها عن مواصفات فتى أحلامها.. تعرف على زيجات الفنانة نادية الجندى

نادية الجندي
نادية الجندي

حالة من الجدل أثارتها الفنانة نادية الجندي، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والسوشيال ميديا، وتصدرت محركات البحث بعد ساعات عن ظهورها إعلاميا، وحديثها عن مواصفات فتى أحلامها.

 

ويرصد "الدستور" عدد زيجات الفنانة القديرة في السطور التالية.

 

-بدأت قصة حب نادية الجندي والراحل عماد حمدي خلال مشاركتهما في فيلم "زوجة من الشارع"، وعندما رآها لأول مرة بالكواليس انجذب لها ولم يهتم بفارق العمر الكبير بينهما.


وتحدثت “الجندي” في تصريحات صحفية سابقة عن سبب زواجها من عماد حمدي، قائلة إنها وجدته الأب والحبيب الذي نجح في احتوائها وعوضها عن غياب والدها، فيما انتابه شعور بأنه وجد الحب الذي يعيده إلى أيام الصبا مع فتاة مفعمة بالحيوية والنشاط.


تزوج الجندي وعماد حمدي، في عام 1962، وأعلنا الثنائي انفصالهما في 1974.

 

الزواج الثاني

جاءت الزيجة الثانية للفنانة للمرة الثانية من المنتج محمد مختار، الذي عمل قبل لقائهما في السلك الدبلوماسي، وأخبرها برغبته في دخول مجال الإنتاج السينمائي، وعرض عليها رواية «الباطنية»، والذي عرض سينمائيا عام 1980.

 أنتج محمد مختار لـ نادية الجندي، «وكالة البلح» عام 1982، وأسفر التعاون الفني عن زواج في منتصف الثمانينيات وانفصلا بعد 20 عاما.

 

وقالت الفنانة نادية الجندي خلال مداخلة هاتفية ببرنامج الستات الذي يذاع عبر شاشة النهار، إن هناك مواصفات محددة في فتى أحلامها والرجل الذي يستطيع أن يسرق قلبها وتستكمل سنوات عمرها برفقته خلال الفترة المقبلة.

وكشفت نادية الجندي مواصفات فتى أحلامها، قائلة: «والله لو السينما وحب حياتي حصلت عليهم في وقت واحد ده يبقي شئ كويس جدا، وعاوزاه يكون ابن حلال بمعني ابن حلال، أحس بسند، راجل مقدر قيمتك، حنون، وأشعر معاه بالأمان، راجل بجد في حياتك».

 

مراحل من حياة نادية الجندي

 

نشأت نادية الجندي في عائلة من الطبقة المتوسطة، لأب يعمل في المقاولات، عبد السلام الجندي أحد أعلام حزب الوفد قبل ثورة 1952، تلقت تعليمها في مدرسة نبوية موسى، وفي السنة الأخيرة من التوجيهية شاركت في مسابقة ملكة جمال الإسكندرية سنة 1958، كما نالت كأس المناطق المصرية في التمثيل في نفس العام، ما أهلها أن تكون في دور المجاهدة بفيلم جميلة مع ماجدة ورشدي أباظة وأحمد مظهر، إخراج يوسف شاهين وتم عرضه في 9 ديسمبر 1958، وفي ذلك قالت الجندي: «اشتركت مدرسة نبوية موسى في مسابقة اشرفت عليها مدرسة الليسية الفرانسية لاختيار أفضل نجمة مسرحية بين الطالبات. كانت المسابقة تحت رعاية وحضور السيد كمال الدين حسين وزير التعليم آنذاك، وقد فزت بالمرتبة الأولى. واقيمت لمدرستنا بوابة لأول مرة على شاطئ النيل، وقد اعد لذلك مبارة لانتخاب ملكة جمال الربيع. كانت المرة الأولى التي ارتدي فيها فستان فستان «سواريه» .