رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

محمد صلاح يفوز بجائزة هدف الشهر فى ليفربول

محمد صلاح
محمد صلاح

حصد محمد صلاح جناح ليفربول الإنجليزي، جائزة جديدة مع فريقه بالموسم 2022-2023.

وانخرط صلاح في تدريبات فريق ليفربول، استعدادًا لاستكمال النشاط عقب نهاية بطولة كأس العالم 2022 بقطر.

وفاز «مو» بجائزة هدف الشهر في ليفربول عن شهر نوفمبر المنقضي.

وحصد اللاعب الجائزة عن هدفه الأول في شباك توتنهام، في المباراة التي انتهت بفوز فريقه بهدفين سجلهما بنفسه.

وجاء ترتيب الأهداف المنافسة على جائزة هدف الشهر كالآتي:

– المركز الأول: هدف محمد صلاح الأول في توتنهام

– المركز الثاني: هدف محمد صلاح الثاني في توتنهام

– المركز الثالث: هدف روبيرتو فيرمينو في ساوثاهبمتون

– المركز الرابع: هدف داروين نونيز الثاني في ساوثهامبتون

– المركز الخامس: هدف داروين نونيز الأول في ساوثهامبتون

وترغب مجموعة فينواي الرياضية، الشركة الأم لنادي ليفربول الإنجليزي لكرة القدم، في بيع النادي خلال الفترة المقبلة.

وكانت مؤسسة "FSG" الأمريكية قد أكدت في وقت سابق، طرحها نادي ليفربول للبيع، بعد نجاح النادي وعودته إلى مكانته الطبيعية في السنوات الأخيرة.

شراكة عربية بين السعودية وقطر لشراء نادي ليفربول

ووفقًا لما ذكرته صحيفة "Sporting News" البريطانية، فإن هناك شراكة عربية بين السعودية وقطر لشراء نادي ليفربول، مُشيرة إلى أنهما ترغبان في توحيد الجهود بينهما، تجنبًا لحدوث أي حرب مزايدة بينهما على ملكية النادي.

وأضافت الصحيفة البريطانية في تقريرها، أن السعودية وقطر تخططان لتقديم عرض أولي تبلغ قيمته 3.2 مليار جنيه إسترليني.

وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن الشراكة العربية تتصدر المشهد في الوقت الحالي، وقد ينتهي الأمر بنجاحهما وحصولهما على موافقة رابطة الدوري الإنجليزي بشراء نادي ليفربول، كما حدث مع نيوكاسل يونايتد من قبل.

وكان صندوق الاستثمار السعودي قد استحوذ على ملكية نادي نيوكاسل يونايتد الإنجليزي خلال الأشهر الماضية.

وأكدت الصحيفة، وجود العديد من الراغبين في الحصول على ملكية نادي ليفربول، سواء كانت مؤسسات ألمانية، أو إنجليزية أو أمريكية.

مؤسسة "FSG" المالكة لنادي ليفربول

كانت مجموعة فينواي، التي كانت تحمل اسم "نيو إنجلاند سبورتس فينتشرز"، قد استحوذت على ليفربول مقابل 300 مليون جنيه إسترليني في عام 2010، وذلك بعد أن كان النادي على حافة الخضوع للحراسة القضائية إثر الخلل الإداري تحت قيادة توم هيكس وجورج جيليت، المالكين السابقين له.

وبناءً عليه، ترغب مؤسسة "FSG"، في استرداد المبلغ وتحقيق أرباح تصل قيمتها إلى 300 مليون جنيه إسترليني من أي عقد بيع.

وحقق نادي ليفربول العديد من النجاحات تحت قيادة مجموعة فينواي، التي بدأت بتعيين يورجن كلوب، في منصب المدير الفني للفريق، الذي نجح في استعادة لقب الدوري الإنجليزي بعد غياب استمر 30 عامًا، وحقق لقب دوري أبطال أوروبا، والسوبر الأوروبي، وكأس العالم للأندية، وكأس الاتحاد الإنجليزي، وكأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة.