رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

أبناء الدقهلية: زيارة الرئيس شرف كبير وإنجازاته تزيدنا إصرارًا على النجاح

جريدة الدستور

أعرب عدد من المكرمين خلال حفل افتتاح مدينة المنصورة الجديدة، أمس، عن سعادتهم الكبيرة بتكريم الرئيس عبدالفتاح السيسى لهم خلال هذا اليوم المهم، الذى يمثل فرحة كبيرة لأبناء المحافظة والدلتا عمومًا، مشددين على أن هذا التكريم يمثل دفعة قوية لهم ولكل المجتهدين نحو مزيد من الإنجاز.

كما أشاد عدد من المواطنين الذين التقاهم الرئيس السيسى، على هامش افتتاح مدينة المنصورة الجديدة، وخلال زيارته شربين وقرية «الحصص» التابعة للمركز، بجهود الدولة وقيادتها السياسية لتحقيق الحياة الكريمة لجميع المصريين، كاشفين لـ«الدستور» عن كواليس حديثهم مع رئيس الجمهورية ولقائهم معه.

المكرمون

رنا حامد: التكريم وسام على صدرى وسعادتى لا يتخيلها بشر

قالت الدكتورة رنا حامد، أول باحثة من ذوى الإعاقة البصرية تحصل على درجة الدكتوراه من كلية الآداب بجامعة المنصورة، فى مجال الأدب الإنجليزى، إن سعادتها بتكريم الرئيس، لا يمكن تخيلها بشر أو تصفها كلمات. وكشفت «رنا» عن أنها تعمل مدرسة لغة إنجليزية بمدرسة «النور والأمل» للمكفوفين، واستطاعت الحصول على تقدير امتياز مع مرتبة الشرف من قسم اللغة الإنجليزية بكلية الآداب جامعة المنصورة. وأضافت: «تكريم الرئيس وسام على صدرى ويزيدنى عزيمة وإصرارًا لتحقيق مزيد من النجاحات».

مدير «أورام المنصورة»:  يوم تاريخى وتتويج لجهود السنوات الماضية

أكد الدكتور وليد النحاس، مدير مركز الأورام فى جامعة المنصورة، أن تكريم الرئيس السيسى للقائمين على المركز يأتى تتويجًا لجهدهم وعملهم الذى استمر لسنوات، وما حققوه من إنجازات غير مسبوقة فى مجال جراحة الأورام.

وأضاف «النحاس»: «مركز أورام المنصورة هو أول مركز حصل على الاعتماد الأوروبى فى التدريب على جراحات الأورام النسائية من الجمعية الأوروبية للأورام النسائية فى قارة إفريقيا والوطن العربى، وتكريم الرئيس السيسى لنا هو يوم تاريخى». وواصل: «هذا التكريم يدفعنا نحو مزيد من العمل والاجتهاد».

جمانة مسعد:  الأسعد فى حياتى.. وسأبذل كل جهد لتكرارها مجددًا

«ماكنتش عارفة إنى هتكرم، ودى كانت أسعد مفاجأة فى حياتى».. بهذه الكلمات بدأت جمانة مسعد، الطالبة فى كلية طب الفم والأسنان بجامعة الدلتا للعلوم والتكنولجيا، حديثها حول تكريمها خلال حفل افتتاح مدينة المنصورة الجديدة، بسبب تفوقها الرياضى. وقالت «جمانة»: «تكريم الرئيس هو حافز قوى لاستمرارى فى رياضة الكاراتيه، والعمل للحفاظ على المركز الأول على الجمهورية، ثم الحصول على البطولات العالمية.. وفى لحظة تكريمى كنت فخورة بنفسى وأتمنى أن أحقق المزيد من النجاح لتتكرر نفس اللحظة مجددًًا».

جوفانى يونان:  تقدير الزعيم.. فخر كبير

أوضح جوفانى يونان، الطالب بالفرقة الثانية بكلية الطب جامعة المنصورة، إن تكريم الرئيس السيسى له بسبب تفوقه، هو يوم لن ينساه طوال حياته، مضيفًا: «لا فخر أو عزة أكبر من أن يجرى تكريمى من بطل وزعيم مثل الرئيس عبدالفتاح السيسى».

ووجه الشكر للرئيس السيسى على اهتمامه بالمتفوقين فى كل قطاعات الدولة، وعلى رأسها قطاع التعليم. وأضاف: «ما نراه اليوم من طفرة حضارية وعلمية ورياضية، وما يحدث فى كل القطاعات على يد الرئيس السيسى، هو تطور غير مسبوق، فهو يعمل فقط كى يبنى ويعمر مصر».

أحمد أسامة: تكليل لنجاحى فى عبور «المانش»

أعرب السبّاح أحمد أسامة، الذى تمكن من عبور بحر «المانش»، عن سعادته بتسجيله رقمًا قياسيًا جديدًا يُضاف لاسم مصر، مشيرًا إلى أن تكريم الرئيس السيسى له يأتى تكليلًا لنجاحه ومجهوده خلال الفترة الماضية.

وقال الكابتن خالد شلبى، مدرب السبّاح أحمد أسامة، إن ما حققه الأخير إنجاز لم تشهده مصر منذ ٤٠ عامًا، مشيرًا إلى أن «أسامة» غير مقيد فى أى نادٍ رياضى، وتدريبه استمر ما يزيد على ٣ سنوات، وهناك سباق عالمى آخر سيشارك فيه العام المقبل، ليرفع اسم مصر عاليًا.

رئيس جامعة المنصورة:  4 جامعات بالمحافظة إنجاز 

وجه الدكتور شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة، الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسى على الاهتمام الكبير بإنشاء العديد من المشروعات القومية الكبرى فى جميع أنحاء الجمهورية بصفة عامة، وفى محافظة الدقهلية بصفة خاصة، معتبرًا أن وجود ٤ جامعات جديدة بالمحافظة، إنجاز ضخم فى مجال التعليم العالى. وأضاف أن الرئيس السيسى يعمل على إحداث تنمية شاملة وحقيقية للمحافظة، خاصة ببناء مدينة المنصورة الجديدة، التى ستصبح خلال السنوات القليلة المقبلة، من المناطق الواعدة اقتصاديًا واستثماريًا وسياحيًا.

نادى شربين

باسم صالح:  نتمنى تكرارها مرة أخرى

شدد باسم صالح، عضو مجلس إدارة نادى «شربين» الرياضى، على أن جميع العاملين فى النادى لم يهدأ لهم بال منذ ١٥ يومًا، حين تم إبلاغهم بموعد زيارة الرئيس، الذى يعتبر يومًا تاريخيًا لمركز شربين. وأضاف «صالح»، لـ«الدستور»: «نتمنى تكرار الزيارة مرات أخرى، كونها تشكل حافزًا كبيرًا لدينا للتطوير، من خلال سماع كلمات التشجيع من الرئيس، الذى تبيّن من خلال تلك الزيارة مدى اهتمامه بالنشاط الرياضى، وحرصه على خلق فرص حقيقية للمواهب الشابة الذين يحلمون باستكمال مسيرة النجم العالمى محمد صلاح».

يوسف نصير: سأحتفظ بالكرة الموقّعة منه

قال اللاعب يوسف نصير، الذى وقّع الرئيس على كرة القدم الخاصة به، إنه لم يكن يتخيل أن يقابل الرئيس ويتحدث معه، وأن يوقّع على كرته.

وأضاف «نصير»: «كنت حاسس إنى فى حلم.. هحتفظ بالكرة دى طول حياتى». وواصل: «الرئيس قال لى كل سنة وأنت طيب يا يوسف، وهذا اليوم أسعد أيام حياتى».

وكشف عن أنه يلعب ضمن مشروع «كابيتانو مصر» مع الكابتن أحمد الكاس، الذى يستهدف جمع اللاعبين من كل المحافظات، لاختيار أفضل العناصر الفنية، مشددًا على أن دعم الرئيس لهم يعطيهم الأمل.

ممدوح جعفر: عيد قومى خاص للأهالى

قال ممدوح جعفر، رئيس نادى شربين، إن زيارة الرئيس بمثابة كتابة للتاريخ المعاصر الذى لا يمكن أن يمحوه الزمن، وتعد «زيارة للتاريخ ولا تُنسى». وأضاف «جعفر»: «ما شهدته قرى مركز شربين من طفرة عمرانية وحضارية تعكس اهتمام الرئيس بجميع قطاعات الدولة، وعلى رأسها القطاع الرياضى، وزيارة الرئيس اليوم هى العيد القومى لنادى شربين». وعبر رئيس نادى شربين عن سعادته بلقاء الرئيس، وقال إنها أسعد لحظات حياته، مضيفًا: «اللقاء كان حلم حياتى منذ تولى الرئيس حكم مصر».

قرية الحصص

عبدالغنى فريد: «حياة كريمة» أحدثت طفرة عمرانية بالقرى

قال عبدالغنى فريد، أحد أهالى قرية «الحصص» بمركز شربين، إن مبادرة «حياة كريمة» أعادت لأهالى المركز الابتسامة من جديد، بعد ما أحدثته من طفرة عمرانية فيه، جعلتنا جميعًا نفخر ببلدنا الحبيبة مصر.

وأضاف «عبدالغنى» أن زيارة الرئيس لقرية الحصص هى رسالة للشعب، بأن الرئيس يتابع كل كبيرة وصغيرة داخل مصر، ويسعى للتأكد من توفير «حياة كريمة» جميع متطلبات الشعب. وشدد على أن الدولة تبذل الكثير من الجهد بهدف التصدى للفقر، وتوفير حياة كريمة للفئة الأكثر احتياجًا فى محافظات الجمهورية، وسد الفجوات التنموية بين المراكز والقرى وتوابعها، والاستثمار فى تنمية الإنسان وتعزيز قيمة الشخصية المصرية.

محمد مجدى: «شربين» تحول إلى مركز حضارى

أشار محمد مجدى، موظف على المعاش، أحد أهالى قرية «الحصص»، إلى أن الرئيس لم ينس أبدًا شعبه، من خلال المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، التى غيّرت حياة أسر كثيرة فى قرى المركز للأفضل، من خلال المساعدات وتطوير البنية التحتية الشاملة، التى مثلت طوق نجاة للأهالى.

وأشار إلى أنه لم يكن يتخيل يومًا أن يزور الرئيس بنفسه قرية «الحصص»، لافتتاح مشروعات «حياة كريمة» بها، مشددًا على أن الرئيس انتشل مركز شربين من الإهمال، وحوله من مركز فقير لا توجد به خدمات، إلى مركز حضارى متطور يتوافر به كل الخدمات.

ياسمين كشك: استماعه لمقطوعتى الموسيقية لا يقدر بثمن

أكدت ياسمين كشك، من ذوى الهمم، أن حديث الرئيس معها أثناء عرضها عددًا من المشغولات اليدوية خلال افتتاح مدينة المنصورة الجديدة، واستماعه لمقطوعة موسيقية من عزفها، لا يقدر بثمن، ولا يمكن وصف فرحتها وسعادتها بما حدث.

وأضافت أن الرئيس يولى اهتمامًا كبيرًا بذوى الهمم ويتعامل معهم كأنه الأب الحنون.

وتابعت: «هذه هى المرة الثالثة التى ألتقى فيها الرئيس، وأتمنى مزيدًا من اللقاءات معه، فهذه اللقاءات تعطيك دافعًا للحياة».

 

مسئولو «كابيتانو مصر»:  اللقاء أكبر حافز للتطوير وتخريج لاعبين مثل صلاح

 

زار الرئيس عبدالفتاح السيسى نادى «شربين» الرياضى، على هامش جولته فى محافظة الدقهلية لافتتاح مدينة المنصورة الجديدة، والتقى عددًا من كوادر ولاعبى مشروع «كابيتانو مصر» لاكتشاف المواهب فى كرة القدم.

يهدف «كابيتانو مصر» لاكتشاف مواهب جديدة فذة مثل محمد صلاح، نجم منتخب مصر ونادى ليفربول الإنجليزى، وغيره من اللاعبين المصريين المحترفين فى صفوف الأندية العالمية، ومساندتهم ودعمهم لتحقيق حلمهم باللعب فى أكبر الأندية على المستويين المحلى والعالمى.

وقال الكابتن أحمد الكاس، نجم منتخب مصر السابق، إن زيارة الرئيس نادى شربين هى أكبر داعم وحافظ لشبابنا الصغار من الرياضيين، كاشفًا عن أن الرئيس تحدث مع لاعبى كرة القدم بالنادى بروح الأب الذى يقدم نصائح لأبنائه.

وشدد «الكاس» على أهمية مشروع «كابيتانو مصر»، الذى يتم تنفيذه بالتعاون بين الشركة المتحدة ووزارة الشباب والرياضة، ويهدف لاكتشاف المواهب من مواليد ٢٠٠٨ غير المقيدين بأى نادٍ.

وأضاف: «المشروع اختبر اللاعبين على مستوى مصر كلها، وتم اختيار ٥٠ ألف لاعب، ثم تمت التصفية على ٤ مراحل ليتقلص العدد إلى ١٥٠ لاعبًا».

وقال الكابتن إسلام عبدالغفار، عضو اللجنة الفنية بمشروع «كابيتانو مصر» داخل محافظة الغربية، إنه تم اختياره للإشراف على اللاعبين المشتركين فى المسابقة واختيار الأفضل منهم بسبب مشواره الكروى فى تدريب مواليد ٢٠٠٣ داخل نادى طنطا، وتحديدًا منتخب محافظة الغربية مواليد ٢٠٠٣، وأيضًا منتخب الصم والبكم مواليد ٢٠٠٣.

وأوضح «عبدالغفار» أن دوره فى مشروع «كابيتانو مصر» اكتشاف اللاعبين الذين تجاوز عددهم الـ١٣٠٠ لاعب، وتمت تصفيتهم جميعًا إلى حوالى ٣٠ لاعبًا، وكان التأهل للمرحلة النهائية من نصيب ١٥ لاعبًا فقط، تم تجميع أسمائهم وبياناتهم للتواصل معهم وإبلاغهم بموعد الاختبار النهائى، وذلك بحضور عدد هائل من الأجيال الصغيرة المحبة لكرة القدم فى مصر.

وكشف عن أن الهدف الأساسى من إطلاق مشروع «كابيتانو مصر» هو إعداد وتأهيل اللاعبين الناشئين من مواليد ٢٠٠٨ للمشاركة فى الأوليمبياد، وبالفعل نجح المشروع حتى وقتنا هذا فى اختيار عدد كبير من اللاعبين الموهوبين، ومن المنتظر أن يتم الإعلان عنهم بعد اجتياز المرحلة النهائية. 

واختتم بقوله: «عملية انتقاء اللاعبين كانت تتم بحيادية كاملة، وبإشراف كامل من وزارة الشباب والرياضة، واللجنة الفنية بالاتحاد المصرى لكرة القدم، ولا ننسى إطلاقًا دور الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية فى تقديم التسهيلات لإطلاق أكبر مشروع لاكتشاف المواهب الشابة فى مصر».

نجوم «الدوم» المشاركون بالغناء:  «أهم لحظة فى حياتنا»

 

لحظات تاريخية عاشها نجوم برنامج «الدوم» لاكتشاف المواهب، حين شاركوا فى حفل افتتاح المرحلة الأولى من مدينة المنصورة الجديدة، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسى، من خلال فقرة فنية مميزة.

وقالت نادين العمروسى، إن الفقرة تضمنت أغنيات وطنية رائعة، مثل: «بلادى السمرا» و«الحكاية فى مصر» و«يا حبيبتى يا مصر».

وأضافت: «كانت أهم لحظة فى حياتى، حينما وقفت أغنى أمام رئيس دولتى بكل ثقة وفخر واعتزاز ببلدى ورئيسى. أشعر بسعادة كبيرة لأننى شاركت فى حفل كبير بهذا الحجم، وممتنة لمنحى فرصة الغناء خلال افتتاح مدينة المنصورة الجديدة».

وواصلت: «الفن هو شغفى فى الحياة، وأنا أحب الغناء أكثر من أى شىء آخر فى الدنيا، وأؤمن بأن أفضل ما يفعله الإنسان هو أن يحلم ويحاول تحقيق حلمه، وهو ما أقوله بعد أن حققت حلمى بأن أغنى أمام العالم محتفية بنجاح بلادى».

وأكملت: «أود أن أحيى القيادة السياسية على مشروع مدينة المنصورة الجديدة، وأشكر كل شخص ساعدنى على تحقيق حلمى بالغناء أمام الرئيس السيسى والعالم كله، وأفتخر بأن حلمًا من أحلامى تحقق اليوم، فقد مثلت بلدى فى حدث يتابعه الجميع».

وقال عبدالرحمن صابر: «رغم أننى وقفت على المسرح كثيرًا، لكن هذه المرة شعرت بالخوف والتوتر والفرح والاعتزاز والفخر، كانت هناك مشاعر كثيرة متداخلة».

وأضاف «صابر»: «لا أستطيع وصف فرحتى بالمشاركة فى هذا الحفل أمام جميع القيادات، وعلى رأسهم الرئيس عبدالفتاح السيسى، وأعتبر أننى عشت اليوم الأجمل فى حياتى، فقد كنت أغنى خلال حدث يتابعه العالم».

وأضاف: «كان الطريق صعبًا، لكن القصة ملهمة، فلم أكتفِ بشهادة دبلوم الصنايع والتحقت بكلية الهندسة، ونجحت، والآن شغفى يتجه نحو الموسيقى، لذا سألتحق بالمعهد العالى للموسيقى العربية».

وقالت أسماء الجمل: إن الفريق بذل مجهودًا كبيرًا ليظهر الحفل بهذا الشكل الرائع، إذ كانت هناك تدريبات مكثفة وليال طويلة من السهر.

وأضافت «أسماء»: «كانت التدريبات يومية، وجرى تكثيفها خلال الأسبوع الأخير قبل الحفل، وكنا نتدرب لمدة ١٢ ساعة يوميًا، من أجل تقديم احتفالية مشرفة تليق باسم مصر وباسم افتتاح مدينة المنصورة الجديدة». وشددت على أن «النجاح إحساس جميل»، مضيفة: «شعرت بسعادة كبيرة حينما علمت بأننى سأمثل بلدى خلال افتتاح كبير بهذا الحجم، وأرى أن مدينة المنصورة الجديدة نموذج رائع لبناء مستقبل أفضل لنا وللأجيال القادمة، ويجب أن نعمل جميعًا لتحقيق هدف واحد وهو البناء والتطوير والتعمير، وأن نبحث دائمًا عن مستقبل أفضل».

وأشارت إلى أن لحظة وقوفها أمام الرئيس السيسى وجميع الحاضرين، كانت لحظة ملهمة، مختتمة بقولها: «كنت متوترة فى البداية، وبمجرد بدء الغناء لم أفكر سوى فى النجاح وإسعاد الحاضرين وتقديم فقرة مشرفة».