رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

نشاط الوزارات| التوسع في الطاقة الخضراء.. وتفقد الخط الأول للقطار الكهربائي

مجلس الوزراء
مجلس الوزراء

شهدت الوزارات والهيئات والقطاعات التابعة لها، نشاطًا مكثفًا منذ ساعات الصباح الأولى اليوم الجمعة، لمتابعة تنفيذ المشروعات القومية وفي مقدمتها "حياة كريمة"، فضلًا عن متابعة الملفات اليومية ومعدلات الإنجاز من الوزراء والمسؤولين المختصين، والتى نستعرضها معكم خلال التقرير التالي:

مباحثات «البترول» و«هنى ويل» العالمية في مجالات الطاقة الخضراء

بحث المهندس طارق الملا، وزير البترول والثروة المعدنية، مع خالد هاشم، رئيس شركة “هنى ويل” العالمية لمنطقة شمال إفريقيا، ومحمد محيسن، رئيس الشركة لمنطقة الشرق الأوسط، المشروعات التي تشارك بها "هنى ويل" وفرص زيادة أنشطتها بقطاع البترول في ظل رغبة كبيرة من الشركة لتوسعة محفظة أعمالها في مصر والمشاركة في المشروعات الاستراتيجية خاصة في مجالات الوقود الأخضر وتوفير التكنولوجيات المتطورة لتقليل الانبعاثات والاستفادة منها.

كلمة المهندس طارق الملا وزير البترول والثروة المعدنية للعاملين بقطاع البترول  والغاز والتعدين – الشركة المصرية لتوزيع الغاز الطبيعى للمدن

وذلك بالإضافة إلى المساهمة في المبادرات التي يتم الاستعداد لإطلاقها خلال القمة العالمية للمناخ COP 27 التي تستضيفها مصر أواخر العام الجاري.

كما رحب برغبة "هنى ويل" للمشاركة في مشروعات ومبادرات خفض الانبعاثات والتقاط وتخزين الكربون والاستفادة منه والتي يستعد قطاع البترول لإطلاقها خلال قمة COP 27.

«القومي للأجور» يحدد نموذج موحد لتسجيل طلبات الاستثناءات

وعقد المجلس القومي للأجور اجتماعًا برئاسة الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية ورئيس المجلس، وذلك لمناقشة آليات تطبيق الحد الأدنى للعاملين في القطاع الخاص، ووضع المنشآت المستثناة من تطبيقه، وآلية إخطار المنشآت المتقدمة بنتائج فحص طلباتها.

وخلال الاجتماع، اتفق المجلس على عمل نموذج موحد لتسجيل طلبات الاستثناءات سيتم طرحه في الأسبوع المقبل على الموقع الإلكتروني الخاص بكل من المجلس القومي للأجور، ووزارة القوى العاملة، للمنشآت التي تعرضت لأوضاع اقتصادية لا تسمح لها بتطبيق قرار الحد الأدنى للأجور للعاملين بها، حتى يتسنى بحث حالتها وفق القوائم المالية والمستندات الدالة على وضعها الاقتصادي والرد عليها.

ودعا الوزير، اتحادات العمال وأصحاب الأعمال، إلى عمل حوار مجتمعي فيما بينها حول أوضاع المنشآت والعمال العاملين بداخلها، في إطار تحقيق التوازن بين طرفي العلاقة الإنتاجية لتحقيق مزيد من الإنتاج ودفع الاقتصاد القومي وزيادة النمو في ظل الظروف الحالية.

بحث سبل التعاون بين مصر والتشيك في القطاع الصحي

فى سياق آخر، استقبل الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والقائم بأعمال وزير الصحة والسكان، «جان فوليك» سفير جمهورية دولة التشيك لدى مصر، وذلك لبحث سبل التعاون بين البلدين في القطاع الصحي.

وبحث الوزير خلال الاجتماع مع سفير دولة التشيك، التعاون في عدة مجالات ومنها إنتاج وتصنيع الأدوية، إلى جانب التعاون في تبادل تكنولوجيا صناعة الأمصال واللقاحات المضادة لفيروس كورونا والأمراض الوبائية الأخرى، بالإضافة إلى التعاون في مجال الرقابة الدوائية.

تتشابه أعراضها مع «أوميكرون».. خالد عبدالغفار: 50% ارتفاعًا في حالات  الأنفلونزا الموسمية (فيديو) | المصري اليوم

كما تم بحث آفاق التعاون في مجال مكافحة انتشار الأوبئة والأمراض المُعدية وخاصةً فيروس كورونا، وكذلك ناقلات الأمراض من خلال قطاع الشئون الوقائية والأمراض المتوطنة بالبلدين.

من جانبه، دعا سفير دولة التشيك لدى مصر، الوزير لزيارة بلاده والمشاركة في منتدى الصحة (التشيك أفريقيا 2022) والذي يقام في الفترة من 17 إلى 19 مايو 2022، بهدف مناقشة الخيارات المتاحة لدعم القطاع الصحي في إفريقيا.

وزير النقل يتفقد مشروع الخط الأول للقطار الكهربائي 

كما تفقد الفريق مهندس كامل الوزير، وزير النقل، يرافقه رئيس وقيادات الهيئة العامة للطرق والكبارى وقيادات هيئة الأنفاق، الخط الأول من مشروع القطار السريع (العين السخنة – العلمين - مرسى مطروح).

وتفقد الوزير أعمال تنفيذ المشروع في المسافة من محطة برج العرب بالإسكندرية وحتى مدينة رأس الحكمة بطول 185 كم، حيث تم متابعة أعمال تنفيذ الجسور الترابية والمحطات وأعمال إنشاء عدد من كباري المسار وكباري تقاطعات القطار الكهربائي السريع مع الطرق الرئيسية.

5 أسباب وراء استمرار «كامل الوزير» في حقيبة «النقل» | بوابة أخبار اليوم  الإلكترونية

كما تفقد الوزير الأعمال الجارية في محطات سيدي عبد الرحمن والضبعة والماظة ورأس الحكمة وهذه المحطات تمتد بطول حوالي 90 كم من المسار على الطريق الساحلي الدولي حيث تقع تلك المحطات وسط هذه المدن، لكي تخدم القاطنين والعاملين في هذه المدن والمترددين عليها.