لو فاتك التريند| حرارة قياسية قريبًا وتغريم اليوتيوبر أحمد حسن
شهدت الساعات القليلة الماضية أحداثا نالت اهتمام القراء على المستويين المحلي والدولي، وفي مجالات مختلفة ما بين السياسة والفن والرياضة والمجتمع.
ويرصد «الدستور» في هذه النشرة أبرز الأخبار التي اهتم بها القراء خلال الساعات الماضية:
كل ما تريد معرفته عن الحملة القومية ضد «شلل الأطفال»
تنطلق اليوم الأحد، الحملة القومية ضد مرض شلل الأطفال، وذلك حسبما أعلنت وزارة الصحة والسكان، ويبحث العديد من أولياء الأمور عن الأماكن الخاصة بالحملة.
وأعلنت وزارة الصحة عن الأماكن الخاصة بالتطعيم لمساعدة أولياء الأمور في التعرف على الأماكن الخاصة بالحملة:
_ الحملة تجوب المنازل في جميع المحافظات والقرى والمناطق النائية.
- مكاتب الصحة والوحدات والمراكز الصحية.
- الميادين الكبرى ومحطات المترو والقطار.
- بجوار المساجد والكنائس والنوادي.
- الأسواق ومواقف السيارات والأتوبيسات.
_إطلاق الحملة القومية للتطعيم ضد مرض شلل الأطفال بالمجان، في الفترة من 27 إلى 30 مارس الجاري، في جميع محافظات الجمهورية.
- الحملة تستهدف تطعيم جميع الأطفال من عمر يوم وحتى 5 سنوات، من المصريين وغير المصريين المقيمين على أرض مصر.
- يعمل بالحملة 45 ألف فريق طبي، بإجمالي 90 ألف فرد، مدربين على أعلى مستوى.
- يشارك بالحملة فرق الإشراف المركزية في الوزارة، والفرق الإشراقية بجميع المديريات والإدارات الصحية.
- الحملة تجوب المنازل "من بيت لبيت" في جميع المحافظات والقرى والمناطق النائية، بالإضافة إلى أماكن التجمعات والأسواق والميادين الكبرى ومحطات القطار، ومواقف الأتوبيسات، ومحطات المترو، والمولات التجارية.
- منظمة الصحة العالمية أعلنت مصر خالية من مرض شلل الأطفال، عام 2006 وكانت آخر حالة إصابة بشلل الأطفال مسجلة في مصر عام 2004.
وكان قد أوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان، أن الحملة القومية للتطعيم ضد شلل الأطفال، تأتى فى إطار الحرص على رفع المناعة المجتمعية لدى الأطفال، وحفاظا على مصر خالية من المرض، مضيفا: الحملة تستهدف تطعيم جميع الأطفال من عمر يوم وحتى 5 سنوات، من المصريين وغير المصريين المقيمين على أرض مصر، من خلال 45 ألف فريق طبي، بإجمالى 90 ألف فرد، مدربين على أعلى مستوى، بالإضافة إلى فرق الإشراف المركزية فى الوزارة، والفرق الإشرافية بجميع المديريات والإدارات الصحية.
تغريم اليوتيوبر أحمد حسن 20 ألف جنيه في تحرشه بفتاة
قررت محكمة جنح الاقتصادية، اليوم الأحد، تغريم اليوتيوبر أحمد حسن، 20 ألف جنيه، لاتهامه بالتحرش جنسيًا بفتاة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتبين تورط أحمد حسن بالتعدي على الفتاة من خلال محادثة على "واتس آب"، بعد ساعات من إعلانه عن حاجته لفتاة لتقديم دور البطولة لفيلم قصير، بالإضافة إلى طلبه الحصول على صور خاصة منها.
تمت التحريات باستخدام التقنيات الحديثة إن المشكو في حقه اليوتيوبر أحمد حسن، هو مستخدم شريحة الهاتف التي ارتكبت بها واقعة التعدي على الفتاة وتحريضها على ارتكاب الفسق.
وبتتبع رقم الهاتف المقدم في البلاغ، وضح أن المتهم أحمد حسن مقيم بمنطقة البساتين، وهو مالك الشريحة التي تم استخدامها في واقعة التعدي، وبفحص «واتس آب» الخاص بالمجني عليها، تبين وجود محادثات بينها وبين صاحب الرقم المحمول الذي يستخدمه أحمد حسن.
واستمعت النيابة العامة إلى أقوال المجني عليها سما محمد، والتي قالت إن اليوتيوبر أحمد حسن تحرش بها لفظيًا، وقالت في نص التحقيقات المجني عليها، إن هناك فتيات أخريات وقعن ضحية المتهم، وهن على استعداد للإدلاء بأقوالهن في الوقائع اللاتي تعرضن لها.
صديق مصطفى سراج: «موتوه بالمولوتوف وهو راجع من شغله»
تصدر هاشتاج «حقك مش هيضيع يا مصطفى» تريند موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، بعدما دشنه رواده، وهاشتاج «حق مصطفى سراج»، وهاشتاج «القصاص لمصطفى سراج»، ودون عليه أصدقاؤه قصة مقتل صديقهم الشاب العشريني على يد جيرانه حرقًا بالمولوتوف، بعد مشاجرة وقعت بينهم في مدينة دمياط الجديدة، ليعرّفوا الناس بقصة مقتله، ويجعلونهم يترحموا عليه.
وبعد كتابة قصة الشاب مصطفى سراج وطريقة وفاته، تمت إعادة نشرها من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي العديد من المرات، ليصبح مصطفى كما أطلق عليه رواد مواقع التواصل الاجتماعي «شهيد البلطجة» ويطالبون بالقصاص من أجله.
بداية القصة:
كتب بداية القصة صديقه محمد منير رشوان، على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قائلًا: «ده صاحبي اسمه مصطفى سراج مات مقتول، مصطفى كان شغال في مطعم ما في مدينة دمياط الجديدة، ورديتين وبيرجع على السكن بتاع الشغل ينام».
وأضاف: «وكان ليه جيران الناس دي عاملة شغب في العمارة، ومعروف إن هما مش مظبوطين، مصطفى اتكلم مع الناس وقالهم بلاش إزعاج علشان إحنا بنرجع من الشغل بليل تعبانين ننام ونصحى الصبح على الشغل، الناس معجبهاش الكلام وقالوا يأذوهم».
واستكمل: «فجر الخميس واحد منهم اتهجم على مصطفى ورمى في الشقة بنزين ورمى مولوتوف على مصطفى وولع فيه، مصطفى جري على تحت يستنجد والشخص مستكفاش ورمى عليه واحدة كمان، الناس حاولت تلحق مصطفى وودوه على المستشفى بس للأسف ساعات وصاحبي مات، أهل مصطفى رفعوا قضية والناس بتحاول تتبلى على صاحبي بقضية قصادها علشان حقه يضيع، مصطفى يشهد الناس على طيبته وطهارته وشخص عارف ربنا وعمره ما يفكر يأذي نملة، أرجوكم شيروا البوست ده علشان حق صاحبي ميروحش، حق مصطفى سراج، القصاص لمصطفى سراج، حقك مش هيضيع يا مصطفى».
تصل لـ40 درجة.. موجة حارة تضرب البلاد لمدة 4 أيام
قال الدكتور محمد علي فهيم، رئيس مركز معلومات تغير المناخ التابع لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، إن القطاع الزراعي هو الأكثر تأثرًا بالتغيرات المناخية، حيث تأثر بوجود نقص مباشر في إنتاجية بعض المحاصيل والمواسم، فعلى سبيل المثال فقد تراجع إنتاجية محصول المانجو من مليون طن إلى 50 ألف طن فقط خلال العام الماضي، كما تأثرت إنتاجية محصول القمح عام 2018 بنسبة 30% بسبب موجات الصيف المبكر فى نهاية الشتاء، وما حدث للقمح حدث للبطاطس الصيفية لنفس العام.
وأضاف رئيس المركز، خلال كلمته بالمؤتمر الدولى لمعهد التخطيط حول التغيرات المناخية والتنمية الاقتصادية، أن شتاء عامي 2018 و2021 القصير والدافئ أثر على معظم أشجار الفاكهة المتساقطة والزيتون، والتي لم تستوف احتياجاتها من البرودة، وخلال موسم شتاء 2020 كانت هناك تقلبات حادة فى الطقس "عاصفة التنين خلال مارس 2002 حيث هطلت أكبر كمية أمطار قدرت بأكثر من 800 مليون م3 فى يومين فقط، وأدت إلى مشاكل كثيرة لبعض الزراعات الشتوية، وفى شتاء وربيع 2021 حدثت تقلبات مناخية تمثلت فى زيادة تذبذبات درجات الحرارة ما بين الباردة والحارة مما تسبب فى تساقط الثمار فى بعض محاصيل الفاكهة "المانجو- التمور – البرتقال".
وحذر من خطورة امتداد تأثيرات تلك التغيرات المناخية على المحاصيل الاستراتيجية، موضحًا أن كمية القمح المتوقعة للموسم الحالى تقدر بنحو 10 ملايين طن، ما لم تتأثر بالموجة الحارة المتوقعة خلال يومى 31 مارس 2022 - 3 أبريل 2022 والتى تتراوح درجة الحرارة خلالها ما بين 37 – 40 درجة، كما أن كل أشجار الفاكهة متأخرة شهر كامل المانجو والعنب بسبب الشتاء الطويل البارد للعام الحالى.
وشدد على أن تحقيق الأمن الغذائى يتطلب العديد من الإجراءات من بينها التوسع الأفقي من خلال التوسع فى الأراضى الجديدة فى ضوء الموارد المائية المتاحة مع تنويع مصادرها، التوسع الرأسي من خلال الاعتماد على أصناف عالية الإنتاجية واتباع ممارسات زراعية حديثة والتوسع فى الزراعة المحمية، وكذلك تغيير الأنماط السلوكية للمواطنين فى إطار التنوع المتاح من الموارد كإحدى الآليات لتخفيف الضغوط عليها، وتدعيم أنشطة الإنتاج الحيوانى والداجنى والسمكى.
«الصحة» تطلق اليوم قافلتين طبيتين في المناطق النائية ضمن «حياة كريمة»
أعلنت وزارة الصحة والسكان، اليوم الأحد، إطلاق قافلتين طبيتين لمدة يومين، في المناطق النائية والمحرومة من الخدمات الصحية، ضمن مبادرة "حياة كريمة".
وأوضحت وزارة الصحة السكان، في بيان اليوم، أنه سيتم إطلاق القوافل الطبية في مناطق؛ أبيس 7 مركز وسط محافظة الإسكندرية، وكرم الديب مركز كوم أمبو بمحافظة أسوان.
وقال الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن القوافل الطبية سيتم توجيهها للقرى الأكثر احتياجًا والمحافظات الحدودية، مع الالتزام باتخاذ الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا، مشيرًا إلى أن عمل القافلة يستمر لمدة يومين متتاليين.
وأضاف المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان أن القوافل تضم التخصصات الطبية في الباطنة، والأطفال، والأنف والأذن، والعظام، والجراحة، والرمد، والأسنان، والقلب، والجلدية، ونساء وولادة، وخدمات تنظيم الأسرة، بجانب خدمات الأشعة والتحاليل الطبية، إضافة لصيدلية تتوافر بها كل الأدوية، على أن يتم تحويل الحالات التي تحتاج إلى إجراء عمليات جراحية إلى المستشفيات التابعة للوزارة.
أعلنت وزارة الصحة والسكان، عن تقديم الخدمات الطبية والعلاجية بالمجان لـ206 آلاف و270 مواطنًا من خلال 155 قافلة طبية، تم تنفيذها على مستوى الجمهورية في شهر فبراير الماضي.
يأتي إطلاق هذه القوافل ضمن مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي "حياة كريمة"، لتقديم الخدمات الطبية المجانية للمواطنين في المناطق النائية والمحرومة من الخدمات الصحية.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم إجراء 30 ألفا و986 تحليل دم وطفيليات وأشعات، وعقد 42 ألفا و362 ندوة تثقيف صحي لرفع الوعي الصحي لدى المواطنين، لافتاً إلى تحويل 2044 حالة إلى المستشفيات لاستصدار قرارات من المجالس الطبية وإجراء الجراحات اللازمة والعلاج على نفقة الدولة أو التأمين الصحي.
وأكد "عبدالغفار" حرص الوزارة على استمرار تنظيم القوافل الطبية بجميع محافظات الجمهورية مع مراعاة الالتزام بكافة الإجراءات الاحترازية والوقائية لفيروس كورونا أثناء تقديم الخدمة الطبية للمواطنين.
