رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

شغل منصب نائب رئيس التليفزيون.. أبرز المعلومات عن نورالدمرداش

نور الدمرداش
نور الدمرداش

تحل اليوم الإثنين، ذكرى وفاة الفنان والمخرج الراحل نور الدمرداش زوج الفنانة الراحلة كريمة مختار والذي رحل عن عالمنا في عام 1994 بعد صراع مع المرض.

ويعد الفنان الراحل نور الدمرداش واحدًا من أهم فناني الكوميديا في مصر والذي أشتهر في أفلام زمن الفن الجميل بأدواره المتميزة وأعماله المسرحية، سواء على مستوى التمثيل أو الإخراج.

 

ويرصد “الدستور” في التقرير التالي أبرز المعلومات عن الراحل نور الدمرداش في ذكرى وفاته.

 

  • ولد نورالدمرداش في طنطا عام 1925.
  • تخرج في كلية التجارة ثم التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية في عام 1956.
  • بدأ حياته الفنية من المسرح ثم انتقل منه إلى السينما.
  • قدم العديد من الأعمال المسرحية والمسلسلات الإذاعية في بداية مشواره ومنها: "الناس اللي فوق والخطيئة الأولى، ومن المسلسلات الإذاعية: “أم الأولاد، والضحية، وأبن مين؟، وأم فتحي، وراحت مع التيار” وغيرها.
  • اتجه إلى التمثيل وكانت أولى أعماله السينمائية في عام 1949 وحمل اسم “ليلة العيد” للفنان إسماعيل ياسين.
  • أدى شخصية الشاب المستهتر في العديد من الأفلام التي شارك فيها.
  • شارك في العديد من الأعمال، سواء بالتمثيل أو اﻹخراج من أهمها: “صغيرة على الحب مع السندريلا سعاد حسني، وفيلم البقية تأتي، و دقات على بابي”.
  • قدم العديد من الأعمال التليفزيونية ومنها: “رفاعة الطهطاوي، لا يا إبنتي العزيزة، هارب من الأيام”.
  • شغل العديد من المناصب بجانب التمثيل والإخراج ومنها مراقب عام للمسلسلات ومراقب عام للبرامج الفنية، ثم عمل رئيسًا للقناة الأولى بماسبيرو وكان آخر منصب شغله هو نائب رئيس التليفزيون المصري.
  • تزوج من الفنانة الراحلة كريمة مختار وذلك بعد أن كانا اصدقاء منذ أيام الدراسة بالجامعة.
  • نشأت بينهم قصة حب أثناء تسجيل المسلسل الإذاعى "عصابة اليد السوداء" وطلب الزواج منها لكنها رفضت في البداية، وتزوجا في عام 1955.
  • أنجب أربعة أبناء هم شريف ويعمل مهندسا، وأحمد ويعمل كمخرج، والإعلامي معتز الدمرداش
  • آخر عمل تليفزيوني له كان بعنوان “السقوط في بئر سبع” ولكنه توفي قبل استكماله عام 1994.
  • آخر فيلم قدمه في السينما كان في عام 1989 بعنوان “دقات على بابي”، وأخر أعماله المسرحية كانت باسم “صادوة” في نفس العام.