موقع بريطانى: مصر من الوجهات المفضلة لدى البريطانيين لقضاء العطلات

قال موقع" ويلز أون لاين" البريطاني إن مصر من الوجهات المفضلة لقضاء العطلات لدى البريطانيين مع جزر المالديف ووتينيريفي.

ووفقا للموقع البريطاني فمن المتوقع أن تنطلق رحلات العطلات في شهر فبراير مع تخفيف الحكومة البريطانية قيود السفر بسبب تداعيات جائحة كورونا.

وأضاف أن من المرجح أن يتمكن المسافرين الذين تم تطعيمهم بالجرعات الكاملة، من الطيران بعيدًا لمدة نصف شهر فبراير دون إجراء اختبارات على عودتهم بعد ورود تقارير تفيد بأن حكومة المملكة المتحدة تستعد للتخلي عن معظم قيود كوفيد.

ويأمل مدراء شركات الرحلات والسياحة،  أن التغيير المتوقع في قواعد كورونا سيمكن الصناعة من التعافي بعد شهور من عدم اليقين.

كما تقدم  شركة HolidayPirates “ هوليداي بايرتس” عن مجموعة من الرحلات إلى وجهات مشمسة في فصل الشتاء مثل جزر المالديف وتينيريفي ومصر.

كما قدمت الشركة عرضا لزيارة مصر والإقامة في فندق خمس نجوم ويطل على البحر الأحمر وتحديدا مدينة الغردقة مقابل 392 جنيه إسترليني للفرد الواحد.

 كما رشح موقع “ذا ترافل” الكندي مصر للزيارة، و قدم عددا من أهم الأماكن الواجب زيارتها في مصر بالإضافة الى الأهرامات الشهيرة.

وقال الموقع الكندي: تشتهر مصر تمامًا بأهراماتها القديمة، ولكن هناك الكثير من المعالم التي يمكن مشاهدتها في مصر لاسيما وأن  مصر بلد قديم مليء بالتاريخ والآثار القديمة والجديدة والعجائب الطبيعية الجميلة ، من المتاحف إلى الأسواق إلى الواحات الصحراوية إلى المعابد إلى الهندسة المعمارية الحديثة ، مصر لديها الكثير لملء أعين المسافرين بالدهشة ، وهذه مجرد أمثلة قليلة.

المتحف المصري

تأسس المتحف المصري عام 1902 ، وهو أقدم متحف أثري في الشرق الأوسط. ليس فقط موطنًا لأكثر من 170.000 قطعة أثرية في أكثر من 100 غرفة عرض ، ولكن المتحف أيضًا أحد أهم المعالم في القاهرة وقد تم بناؤه برغبة صريحة لوقف سرقة وتصدير القطع الأثرية المصرية إلى دول أخرى ، غالبًا إلى أوروبا. يحتوي على قطع أثرية من أكثر من 5000 عام من التاريخ المصري داخل جدرانه الحمراء ، وهو أمر لا بد منه لأي شخص مهتم بالتاريخ.