184 مليون كتاب للابتدائية.. كيف تعاملت «التعليم» مع الكتب المدرسية فى 2021؟
ذكرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، في حصادها لعام 2021، أنه تم توفير الكتب المدرسية لجميع المراحل التعليمية، كالآتى:
- رياض الأطفال 5788036 كتابا
- التعليم الابتدائي 148572655 كتابا
- التعليم الإعدادي 302261602 كتاب
- التعليم الإعدادي مهني 1332606 كتب
- التعليم الثانوي ( الخط عربي) 170400 كتاب
- التعليم الفني 21129633 كتابا
- التربية الخاصة(صم وضعاف السمع) 13660 كتابا
- التربية الخاصة(المكفوفين- برايل) 48800 كتاب
- التربية الخاصة(التربية الفكرية) 83600 كتاب
- التعليم المجتمعي 832620 كتاب
- التعليم المزدوج 301816 كتابا
كما احتفت الوزارة بالتوسع في فصول التعليم المجتمعي والتي جاءت كالتالي:
- عدد فصول التعليم المجتمعي الجديدة بالتعاون مع المجتمع المحلى 6 فصول
عدد فصول التعليم المجتمعي اللازمة في المناطق المحرومة 6 فصول.
في سياق منفصل، أصدر الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى اليوم، كتًابا دوريًا بشأن إجراءات وضوابط التغذية المدرسية، وذلك فى ضوء حرص الوزارة على حسن سير العملية التعليمية بشكل آمن بما يضمن الحفاظ على الصحة العامة، والنمو السليم للطلاب من خلال توفير تغذية مدرسية سليمة وصحية، بالإضافة إلى ضرورة التأكيد على التزام الجهات المعنية بكافة التعليمات ذات الصلة بالصحة العامة للطلاب.
وجاء فى الكتاب الدورى على جميع المديريات التعليمية الالتزام بالآتي:
ـ عدم توريد أي منتجات غذائية، خاصة بالتغذية المدرسية إلا بعد استيفاء اشتراطات سلامة الغذاء طبقًا لشهادة التوريد الشهرية الصادرة من الهيئة القومية لسلامة الغذاء.
ـ موافاة الإدارة العامة للتغذية بديوان عام الوزارة ببيانات مخازن الشركة ومراكز التعبئة لكل محافظة.
ـ عدم تخزين الوجبات المدرسية فى مخازن الشركة إلا بعد تسجيلها بإدارة الرقابة على المصانع بالهيئة القومية لسلامة الغذاء.
ـ نقل الوجبات الغذائية بوسائل النقل المستوفية لاشترطات تداول الأغذية، وعلى مسئولية الموزع.
ـ موافاة الإدارة العامة للتغذية بديوان عام الوزارة ببيانات موزعي الوجبات المدرسية بالمحافظة.
ـ الالتزام بتعليمات الهيئة القومية لسلامة الغذاء الخاصة بمتابعة توريد الوجبات المدرسية، والتعامل فى حالة الاشتباه فى حدوث تفشى عن طريق الغذاء.
ـ الالتزام بنماذج متابعة الحالة الصحية للطلاب قبل توزيع الوجبة المدرسية وبعدها.
كما ذكرت الوزارة في كتابها الدوري أنه يتعين على المسئولين بالمدارس الالتزام بما يلي:
ـ نشر الوعي الصحي بين الطلاب وحثهم على الالتزام بالممارسات الصحية الجيدة.
ـ استلام الوجبات المدرسية وفقًا للتعليمات والإجراءات المنظمة لذلك، وعدم توزيع أي وجبات منتهية الصلاحية، أو ظهرت عليها بعض علامات الفساد، وفى حالة ثبوت ذلك يتم تجميعها وتحرير محضر مرتجع وتخزينها فى مكان مخصص، مدون عليه خاص بالمرتجعات، وتسليمها إلى سيارة التوزيع فى اليوم التالى.
ـ اتباع تعليمات وزارة الصحة والسكان الخاصة بالتعامل مع الطلاب والبيئة المحيطة فى حال ظهور أي أعراض مرضية على الطلاب.
ـ التنسيق بين المديريات التعليمية وممثلى الهيئة القومية لسلامة الغذاء بالمحافظات، وذلك لوضع خطة لمتابعة تقديم الوجبات المدرسية للطلاب.
ـ تنفيذ التعليمات الخاصة بتتبع الوجبة المدرسية، وكذا تعليمات متابعة الحالة الصحية المدرسية.
ـ توفير مسئول بكل مدرسة لمتابعة الحالة الصحية للطلاب ومتابعة وتسجيل أى أعراض قبل وبعد تناول الوجبة المدرسية، بهدف القيام بإجراءات العزل الصحي؛ من أجل الحفاظ على صحة الطلاب وتقليل فرص انتشار الأمراض بينهم، واتخاذ الإجراءات اللازمة فى هذا.
ـ تجميع البيانات بشكل مبكر وبصورة سريعة عند ظهور أية أعراض مرضية على الطلاب دون إحداث فزع أو بلبلة، مع عرض كافة البيانات بشفافية تامة.
ـ عدم تخزين الوجبات المدرسية بالمدارس وفى حالة التخزين لضرورة قصوى تقع المسئولية على المدارس المُخزن بها.
وشددت الوزارة على جميع الجهات المهنية بتنفيذ تلك الضوابط والالتزام بالتعليمات الواردة بهذا الكتاب، وعلى جميع السادة المسئولين متابعة تنفيذ ذلك شخصيًا ومن يخالف ذلك يتعرض للمساءلة القانونية.
