رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

«القومي للسينما» ينتهي من تصوير ومونتاج فيلم «فليحيا أبو الفصاد»

فيلم  فليحيا ابو
فيلم " فليحيا ابو الفصاد"

انتهى المركز القومي للسينما برئاسة السيناريست زينب عزيز، من مونتاج وتصوير الفيلم الروائي القصير "فليحيا أبو الفصاد" .

وقال الكاتب والناقد مجدي الشحري مدير عام الإنتاج بالمركز، إن الفيلم انتهى تصويره والمونتاج والمكياج والفيلم سيناريو واخراج حازم مصطفي وبطولة مني ابو سديره ويوسف حسام  ومدير التصوير نادر جلال ومونتاج غادة سراج الدين ومكياج وصوت بسام فرحان ومديرا إنتاج منيرة فهيم ومحمد الشوباري ومخرج منفذ دينا الزاهر وتصحيح الوان طارق نظير .

وتدور أحداث الفيلم في فترة التسعينات، حول الطفل مازن الذي يخطط للاحتفال بعيد ميلاده، رغم اعتراض جدته، مما يثير صراعا بين الطرفين. 

 

الفيلم التسجيلى "القاهرة عمارة الروح والعقل"

ويواصل المركز المركز القومي للسينما تصوير أحداث ومشاهد الفيلم التسجيلى "القاهرة عمارة الروح والعقل" والذي يتولى إخراجه المخرج لؤي جلال.

ويتم تصوير الفيلم فى إطار المشاركة بالاحتفالية المزمع إقامتها للاحتفال بالقاهرة عاصمة الثقافة للعالم الإسلامي والتى ستقام على هامش أعمال الدورة الـ14 للمؤتمر العام للإيسيسكو والتي تعقد خلال الفترة من 6 إلى 9 ديسمبر القادم.

ويتكون فريق عمل الفيلم من مدير التصوير مينا مرزوق ومارمينا شلبي ومساعد إخراج محمد العربي وشاهندة محمد علي وإسلام احمد علي، ومدير إنتاج آية مختار وعاصم سعيد ومهندس صوت بسام فرحات ورامي حسين ومدير فني هبة محمد علي وأوبريتور طارق نظير، وفنيي كاميرا علاء أبوالمكارم وهشام عبدالحميد وإسكندر عزيز، وأعمال إدارية أحمد رفاعي.

عروض المركز القومي للسينما

وعرض مساء أمس الثلاثاء في إطار فعاليات نادى سينما أوبرا دمنهور، الفيلم الروائي الطويل "فوتو كوبي" للمخرج تامر العشري وتأليف هيثم دبور، وذلك بالتعاون بين دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور مجدى صابر والمركز القومى للسينما برئاسة السيناريست زينب عزيز.

وعقب العرض أقيمت ندوة مع الناقد السينمائي أحمد النبوى بالمركز القومى للسينما، وذلك تحت إشراف فني الدكتور خالد داغر، ‏ومن إعداد المهندسة إيمان مكاوى مدير عام أوبرا دمنهور.

وفيلم "فوتو كوبي"، من إنتاج عام 2017 وتبلغ مدة عرضه ساعة نصف. وتدور أحداث الفيلم حول رجل متقاعد يعيش وحيدًا بلا عائلة في أواخر الخمسينيات من عمره، وصاحب مكتبة لتصوير ونسخ المستندات في حي عبده باشا، وفي أحد الأيام أثناء تصويره للمستندات يجد موضوعًا عن الديناصورات ليبدأ رحلته من الهوس بالبحث عن أسباب انقراضها، الأمر الذى يدفعه إلى إعادة اكتشاف الحب والصداقة والأبوة والمعنى الحقيقي للحياة.