تداول 1744 طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
أعلنت الهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر، اليوم الأربعاء تداول 1744 طن بضائع عامة ومتنوعة، و271 شاحنة، و45 سيارة، و22000 طن فوسفات، حيث شملت حركة الصادرات 1033 طن بضائع عامة و127 شاحنة و15 سيارة.
وشملت حركة الواردات 711 طن بضائع عامة و144 شاحنة، و30 سيارة، و5500 طن ردة ويتواجد 10 سفن على أرصفة الموانئ، حيث استقبلت ميناء سفاجا السفينة بوسيدن اكسبريس بحمولة 91 شاحنة و30 سيارة ملاكي.
كما أكدت الهيئة عن مغادرة ميناء سفاجا السفينة دليلة بحمولة 90 شاحنة و15 سيارة ملاكي، كما تم مغادرة ميناء سفاجا السفينة الحرية 2 فارغة متجهة إلى جدة، كما استقبل ميناء نويبع السفينة بريدج والسفينة سيناء ومغادرة السفينة سيناء.
كذلك استقبل الميناء 35 شاحنة بحمولة 711 طن وتصدير 37 شاحنة بحمولة 1033 طن، كما استقبل ميناء السويس السفينة اريس افسي قادمة من اليمن بحمولة 5500 طن ردة.
من جانبه أكد اللواء ياسر شعبان، رئيس مدينة سفاجا،اليوم الأربعاء، إن الوحدة المحلية لمدينة سفاجا فعلت لقرار رئيس مجلس الوزراء رقم (٢٧٥٠) لسنة ٢٠٢١ أنه اعتباراً من يوم الإثنين الموافق ١٥نوفمبر ٢٠٢١، بمنع بدخول العاملين الى مقار عملهم إلا بعد التأكد من حصولهم على لقاح فيروس كورونا وذلك من خلال الشهادة المعدة لهذا الغرض.
وأوضح شعبان، أن إدارة شؤون العاملين أعدت كشوف للموظفين حيث تبين أن إجمالي عدد العاملين بالوحدة المحلية لمدينة سفاجا ٤٠٢، تلقي اللقاح ٣٩١ موظف منهم و٧ أمراض مزمنة قدموا تقارير طبيبة بذلك، و٤ ما بين حوامل وتلقي اللقاح.
وأضاف رئيس المدينة، أن الوحدة أعدت إعلان مسبق على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي، للتنبيه على الموظفين أنهاعتباراً من يوم الأربعاء الموافق 1 ديسمبر، لن يتم السماح بدخول المواطنين لأى منشأة حكومية إلا بعد التأكد من حصولهم على لقاح فيروس كورونا من خلال الشهادة المعدة لهذا الغرض.
وتابع شعبان، تطبيق القرار في جميع الإدارات الحكومية بالمدينة والتأكد من عدم دخول الموظفين الغير محصنين، كما ناشد المواطنين الاستمرار في الالتزام بتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية من ارتداء الكمامات، وسرعة التوجه للحصول على اللقاح بالمراكز المخصصة لذلك، مؤكداً بأنه تم تثبيت قوافل للتطعيم «بالوحدات الصحية بقرية أم الحويطات وقرية النصر ٨٥ والإدارة الصحية»، موجهاًجميع الأجهزة التنفيذية بالمتابعة اللحظية، حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين.
