رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

اليوم.. تنظيم مبادرة «شبابنا بيقرأ» فى قطاع كنائس حدائق القبة والوايلى

كنيسة
كنيسة

ينظم قطاع كنائس حدائق القبة والوايلي والعباسية، اليوم الإثنين، مبادرة جديدة للشباب من أبناء القطاع؛ بهدف تشجيعهم على القراءة.
ومن المقرر أن توزع الجوائز يوم ٣٠ نوفمبر، في احتفال خاص سيقام في المسرح الملحق بكنيسة السيدة العذراء بالعباسية الشرقية.
واختار منظمو المسابقة كتاب "عقيدة المسيحيين في المسيح" للمتنيح الأنبا يوأنس أسقف الغربية السابق، ليقرأه الشباب خلال الشهر، على أن يجرى اختبار "online" يتحدد من خلاله الفائزون الذين سيحصل سيحصلون على جوائز قيمة.

أقامت إيبارشية المنيا،  ملتقى بحثيًّا بعنوان "المنيا التي لا نعرفها"، في مقر المطرانية عقب القداس الإلهي بحضور الأنبا مكاريوس أسقف الإيبارشية، وتم فيه تقديم ١٥ بحثًا عن المنيا من مختلف الزوايا.

ومن جهته ترأس  نيافة الأنبا فيلوباتير أسقف إيبارشية أبوقرقاص وتوابعها، صلاة القداس الالهى بكنيسة الشهيد مارمينا بقرية كوم المحرص، التابعة للإيبارشية، وخلاله رسم نيافته ٤٠ من أبناء القرية شمامسة في رتبة إبصالتس.
وعقب القداس استقبل نيافته د. عماد عبد العليم رئيس المجلس القروي وعدد من أعيان كوم المحرص، الذين أتوا للترحيب بنيافته.

الاحترازية، كما يلقي الأنبا غبريال أسقف بني سويف عظته الأسبوعية بمقر مطرانية بني سويف للأقباط الأرثوذكس.

ويلقي الأنبا أغاثون أسقف مغاغة للأقباط الأرثوذكس عظته الأسبوعية بمقر مطرانية مغاغة، مع اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة لمواجهة فيروس كورونا المستجد.

 ومن جهة أخرى.. كانت الكنائس المصرية قد احتفلت بعيد الصليب، وهو اليوم الذي وجدت فيه القديسة هيلانة الصليب ورفعته على جبل الجلجثة وبنت فوقه كنيسة القيامة، ويُعد عيد الصليب هو أحد الأعياد السيدية الكبرى والمهمة في الكنيسة المسيحية، نُظرًا لأهمية الصليب في العقيدة المسيحية.

وتعود ذكرى اكتشاف الصليب بعد أن ظل مطمورًا بفعل اليهود تحت تل من القمامة وفق المعتقد المسيحي، وذكر المؤرخون أن الإمبراطور هوريان الرومانى "117 – 138"، أقام على هذا التل في عام 135 م هيكلا للزهرة الحامية لمدينة روما، وفي عام 326م تم الكشف على الصليب المقدس بمعرفة الملكة هيلانة أم الإمبراطور قسطنطين الكبير، التي شجعها ابنها على ذلك فأرسل معها حوالي 3 آلاف جندى، وتفرّقوا في كل الأنحاء واتفقوا أن من يجد الصليب أولًا يشعل نارًا كبيرة في أعلى التلة وهكذا ولدت عادة إضاءة "أبّولة" الصليب في عيده.