رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

عقب الحكم بإعدامه.. أبرز المعلومات عن الإرهابي بهاء كشك «حارس هشام عشماوي»

بهاء كشك
بهاء كشك

عرف عنه أنه  الذراع اليمين لهشام عشماوي الإرهابي الذي نفذ فيه حكم الإعدام، وأنه كان مرافقه الدائم وكاتم أسراره خلال فترة تزعمه لتنظيم "المرابطون" الإرهابي. 

و  اليوم، قضت الدائرة الخامسة إرهاب، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، بالإعدام شنقًا لبهاء كشك، أحد أعضاء تنظيم هشام العشماوي والمرحل معه من ليبيا، في القضية المعروفة إعلاميًا بـ«خلية المرابطين»،. 

 وتوجد قصة تجمع بين هشام عشماوي وبهاء كشك الذي بدأ حياته بمهنة عادية في مجال المعمار، و في هذا السياق ترصد "الدستور" أبرز 10 معلومات عن بهاء كشك ف السطور التالية. 

1- كانت بداية حياته مشرفا معماريا.
2- سافر إلى ليبيا عام 2012 واستقر في درنة.

3- بعد 2012 ضمه هشام عشماوي الضابط المفصول من القوات المسلحة المصرية، إلى تنظيمه الإرهابي بليبيا و الذي عرف باسم "المرابطون".

4- زادت الثقة بينه وبين هشام العشماوي عقب إثبات كفاءته مع التنظيم ولذلك أصبح الذراع اليمنى له.

5- كان بهاء كشك يتولى نقل الأسلحة من ليبيا إلى الصحراء الغربية في مصر.

6- شارك في نقل الأسلحة للمجموعات الإرهابية في أحداث إرهابية بارزة، مثل حادث الواحات في 2017.

7- كان مسؤولًا عن معاينة الأماكن التي تنعقد بها المعسكرات التنظيمية في الصحراء الغربية، لتنظيم المرابطين.

8- قال بهاء كشك أمام هيئة المحكمة أنه تزوج  في ليبيا من امرأة  مصرية،  وأوضح " تعرفت عليها عن طريق شقيقها الذي كان يعمل في مجال صيانة الهواتف، وفي غضون فترة الحصار قُتلت زوجتي وأولادي أثناء مداهمة المكان التي كنت متواجدا به، وخلال هذه الفترة حاولنا أكثر من مرة عن طريق مفاوضات بين مجلس مجاهدي درنة وخليفة حفتر لإخراج المحاصرين، وفي إحدى هذه المحاولات تم القبض عليّ وبرفقتي هشام عشماوي".

9- سألت المحكمة المتهم بهاء كشك،  أنه في عام 2014 كان هشام عشماوي وبرفقته عماد الدين عبد الحميد متواجدا في سيناء فمتى حضر إلي ليبيا؟، ورد المتهم: "لا أعلم، ولكن أنا كل علاقتي به ، كانت وقت حصار مدينة درنة من الخارج من قبل قوات خليفة حفتر واستمر ذلك حتى عام 2018، وقابلت هشام عشماوي أثناء محاولة الخروج من حصار مدينة درنة".