رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

الأول على كلية الشرطة: الأمن رسالة يجب علينا الإيمان بها والعمل على تحقيقها

صورة تعبيرية
صورة تعبيرية

أكد محمد أحمد فتحي العريان، الطالب الأول على كلية الشرطة، عن سعادته البالغة بحصوله على المركز الأول على دفعته، مشددا على أن الأمن رسالة يجب على الطالب الإيمان بها، مضيفًا: "يجب أن تكون مؤمنًا برسالة الأمن، خاصة وأن العديد من الشباب يتمنون الالتحاق بالكلية".

وعن أمنيته، قال الطالب الأول على كلية الشرطة: "وصلت للمركز الأول بعد تعب 4 سنوات، وربنا يكملها على خير وأتخصص في المجال اللي أنا أحبه في الأمن العام وأفيد بيه مصر والناس وأُشرف وزارة الداخلية وأنفذ اللي أنا أتعلمته لتحقيق رسالة الأمن".

بحضور الرئيس أكاديمية الشرطة حفل تخرج دفعة جديدة

 وتشهد أكاديمية الشرطة حفل تخرج دفعة جديدة من الطلاب، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى، والدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية، وعدد من الوزراء والشخصيات العامة والرموز الوطنية وأهالي الخريجين.

وتعد أكاديمية الشرطة المصرية صرحًا علميًا أمنيًا شامخًا حملت على مر التاريخ مشعل العلم في خدمة الأمن، فهى ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها في إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا، فهي من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة في العالم، وهى الأولى على المستوى الإقليمي صاحبة الريادة والمكانة على كل المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.

وتشهد أكاديمية الشرطة حفل تخرج دفعة جديدة من الطلاب، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى، والدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء، واللواء محمود توفيق وزير الداخلية، وعدد من الوزراء والشخصيات العامة والرموز الوطنية وأهالي الخريجين.

تشهد أكاديمية الشرطة، اليوم، احتفالية تخرج دفعة جديدة من الطلاب، وتعد الأكاديمية صرحًا علميًا أمنيًا يتلقى فيه الطلاب جميع العلوم الحديثة التي تؤهلهم لخدمة الأمن.

ويستعد رجال الشرطة  للاحتفال بتخريج الدفعة الجديدة من الضباط، اليوم، وقد شرفهم هذا الوطن بواجب خدمته وكلفهم بمسئولية أمنه، ليوازنوا بين عظمة التشريف ومسئولية التكليف، ويكون ذلك دومًا دافعًا لهم لبلوغ  أفضل مراتب الأداء وتنفيذ واجب الولاء للوطن والسهر على أمنه وحمايته.

وتعد أكاديمية الشرطة المصرية صرحا علميا أمنيا شامخا، حملت على مر التاريخ مشعل العلم في خدمة الأمن، فهي ملحمة الوطنية ومصنع الرجال، والمتتبع لتاريخ أكاديمية الشرطة يكتشف أنها لم تتوقف عن الوفاء برسالتها في إعداد وتأهيل رجال الشرطة المؤهلين على أعلى مستوى تعليميًا وتدريبيًا وبحثيًا.

 فهي من أقدم أكبر أكاديميات الشرطة في العالم وهى الأولى على المستوى الإقليمي صاحبة الريادة والمكانة على كل المستويات والأصعدة الوطنية والإقليمية والدولية.

ويسعى العديد من الجامعات وأكاديميات الشرطة في العالم إلى توقيع بروتوكولات تعاون مع الأكاديمية المصرية، وهى أيضاً تقوم بإعداد وتأهيل وتدريب العديد من الكوادر الأمنية  إقليميا ودوليا، وهي تعد أول مؤسسة تعليمية في المنطقة تمنح درجتي الماجستير والدكتوراه في علوم الشرطة.