رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

بعد كتابة وزير التعليم عنها.. كل ما تريد معرفته عن مدرسة «HST»

طارق شوقي
طارق شوقي

كتب الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم منشور جديد عن مدرسة “HST” للتكنولوجيا التطبيقية قال في منشور عبر صفحته الرسمية على الفيس بوك: “هي إحدى مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالشراكة مع شركة ”HST" للأنظمة الإلكترونية والتكنولوجيا، ويتميز طلابها بالحصول على شهادة مصرية مطابقة للمعايير الدولية، كما يتم تدريبهم بشكل عملى أثناء فترة الدراسة، بالإضافة إلى ان طلابها يتمتعون بفرص التعيين بشركات الشريك الصناعي بعد التخرج.

وقال: “سنوات الدراسة بمدرسة “HST” هي ثلاث سنوات ويوجد بها التخصصات التالية: الذكاء الاصطناعي، المراقبة والانذار، الألعاب الرقمية والفنون الرقمية”.

واستكمل: “يتناول المنهج الدراسي العلوم الأساسية و الثقافية، العلوم الفنية فى مجال التخصص و التدريب العملي”.

في هذا السياق ترصد “الدستور” أبرز المعلومات عنها

-أول مدرسة متخصصة فى مجال تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، المراقبة والإنذار، الألعاب الرقمية، الفنون الرقمية.

- مدرسة فريدة من نوعها حيث تقدم تخصصات تطبق لأول مرة في التعليم الفني المصري قبل الجامعى وهى تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، تكنولوجيا المراقبة والإنذار، تكنولوجيا الألعاب الرقمية، تكنولوجيا الفنون الرقمية.

- وتسعى إلى تخريج فنيين مؤهلين للعمل بمجال الذكاء الصناعي، وذلك بالشراكة مع شركة “HST” للأنظمة الإلكترونية والتكنولوجيا، وهي شركة رائدة عالميًا بهذا المجال، ولديها خبرات عديدة في صناعة الأنظمة الأمنية الذكية والتكنولوجية وتوزع منتجاتها بأكثر من 40 دولة حول العالم.

- وسيتم توفير العديد من المميزات للطلاب لهم كنظائرهم من طلاب مدارس التكنولوجيا التطبيقية.

‎-تطوير مدرسة السيدة حنيفة السلحدار بمصر الجديدة لتتبع منظومة مدارس التكنولوجيا التطبيقية، وذلك بالشراكة مع شركة “HST” للأنظمة الإلكترونية والتكنولوجيا.

-تعمل على خلق فرص عمل جديدة لطلاب التعليم الفني تخاطب مهن المستقبل، فطلاب هذه المدرسة سيتم تأهيلهم وإكسابهم المهارات الخاصة بعلوم الذكاء الاصطناعي في خلال ثلاث سنوات ليصبحوا جاهزين لسوق العمل المحلي والدولي.

- المدرسة خدمة تعليمية مميزة وتعتمد على التطبيق العملي وفق أحدث ما وصلت إليه التكنولوجيا في العالم.

‎-الشركة تتطلع إلى توسيع التعاون في هذا المجال مع الوزارة، وإنشاء عدد من المدارس والمراكز التطبيقية المتخصصة في هذا الشأن؛ لتصبح الرافد الرئيسي لإمداد السوق المصري بالعمالة الفنية المتميزة في هذا المجال