رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

خريطة تواجد حملة «معًا نطمئن.. سجل الآن» في اليوم الرابع بالإسماعيلية

حملة «معًا نطمئن..
حملة «معًا نطمئن.. سجل الآن»

أعلن الدكتور على حطب وكيل وزارة الصحة بالإسماعيلية، عن استكمال حملة "معًا نطمئن.. سجل الآن"، لليوم الثالث على التوالي بالإسماعيلية، نظراً لإقبال المواطنين على التسجيل وتلقي اللقاح في أول وثاني أيام الحملة، تيسيرا على المواطنين وتشجيعهم للتسجيل وسرعة تلقي اللقاح في نفس اليوم.

وقال "حطب"، إنه تم تخصيص أتوبيسين للحملة بمدينة الإسماعيلية، وأتوبيس لكل إدارة صحية يضم فريقًا من التواصل المجتمعي بمديرية الصحة، يرتدون زيًا مخصصًا، ومزودين بأجهزة "تابلت" لتسجيل بيانات المواطنين على الموقع الإلكتروني لتلقي اللقاح، والرد على استفساراتهم وتساؤلاتهم حول اللقاحات، فقط بصورة بطاقة الرقم القومي بالأماكن التالية بمدينة الإسماعيلية “في أمام السنترال الكبير صباحاً، ومسائي في ميدان هدي شعراوى وأبوعطوة”، وفي مدينة القصاصين في “قرية السلام”، وفي مدينة التل الكبير “أمام بنك مصر”، وفي مدنية القنطرة غرب أمام سنترال مدينة القنطرة غرب في "عزبة أبورشيد، وعزبة أبوصبيح، والجزيرة بالرياح"، وفي مدينة أبو صوير “أمام أبوصوير”، وفي مدينة  فايد "أمام بنك مصر".

وأضاف أنه بالتنسيق مع اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية، مديرية الشباب والرياضة سيتم توجيه المواطنين بعد التسجيل بحملة "معا نطمئن.. سجل الآن" لتلقي اللقاح في نفس اليوم فور التسجيل، بأقرب مركز شباب “مركز شباب السلام- مركز شباب الفردوس” لمنع التزاحم بمراكز تلقي اللقاح .

وأكد "حطب" أن الحملة مستمرة وهدفها تطعيم كل مواطن على أرض المحافظة بلقاح فيروس كورونا والوصول له بمختلف الأماكن العامة والميادين وأماكن التجمعات.

وأكد اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإقليم، إن الحملة تأتي في إطار توجيهات الرئيس السيسي، بالتوسع في تطعيم المواطنين باللقاحات المضادة للفيروس.

كما أشار المحافظ الي دور فرق التواصل المجتمعي المدربة على أعلى مستوى، و يرتدون زيا مخصصا لذلك، ومزودين بأجهزة «تابلت» متصلة بشبكة الإنترنت لتسجيل بيانات المواطنين على الموقع الإلكتروني لتلقي اللقاح.

واختتم المحافظ، موجها رسالة للمواطنين، بالتوجه إلي نقاط التسجيل التابعة للحملة، ومساعدة القائمين علي إجراءات التسجيل والتعاون معهم لتذليل أي عقبات.