رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

30 عامًا إدريس

«نوبل والمرأة والسياسة والكبار».. 4 أسئلة شائكة عن يوسف إدريس فى ذكراه

يوسف إدريس
يوسف إدريس

في الأول من أغسطس عام 1991 رحل يوسف إدريس عن دنيانا، لكنه لم يرحل عن عالمنا الذي كان أحد المؤثرين في تشكيله، واليوم تأتي الذكرى الثلاثون لوفاته، وبالرغم من هذا لا يزال إدريس يعيش ويؤثر في الأجيال الحالية.

وعلى الرغم من أنهما وجهان لعملة واحدة لا يمكن أن ينفصلا إلا أننا فضلنا أن نعود لإدريس لا ككاتب فذ، وإنما كإنسان لم يسبق لأديب عربي أن أثار ضجة كما أثار هو، وذلك ما فجّر الكثير من الأسئلة، سواء حول شخصه أو حول علاقاته النسائية وكذا علاقته بكتّاب عصره.

«الدستور» يحاول الإجابة في هذا الملف عن أربعة من تلك الأسئلة المثارة حول إدريس، وقد فضلنا أن تكون الأسئلة منوعة إلى حد ما، فواحد منها عن جائزة نوبل أكثر مما هو عن توفيق الحكيم، وآخر عن علاقته المثيرة بالمرأة أكثر مما هو عن الفنانة نجاة، والثالث لم يكن عن الموسيقار محمد عبدالوهاب بقدر ما كان عن شجاعة إدريس الذي لم يكن يخشي أحدا من كبار عصره، والأخير لم يكن عن ضوء السياسة الأحمر بقدر ما كان عن الشيء الذي بسببه تأزم مشروع إدريس الأدبي خصوصا بعد رحيل عبدالناصر.

لقراءة الملف: