رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

الأفلام الفائزة بالسعفة الذهبية خلال الدورات العشر الأخيرة لمهرجان كان

مهرجان كان السينمائي
مهرجان كان السينمائي

يمنح مهرجان كان السينمائي مساء السبت جائزة السعفة الذهبية، إثر منافسة محتدمة بين 24 فيلما في الدورة الرابعة والسبعين من هذا الحدث الذي لمّ شمل أسرة السينما العالمية بعد انقطاع طويل بسبب الجائحة.
وفي ما يأتي قائمة الأفلام التي فازت بهذه الجائزة خلال الدورات العشر الأخيرة لمهرجان كان:


-2019: "باراسايت" (الطفيلي) لبونغ جون-هو (كوريا الجنوبية)


-2018: "شوبليفترز" (السارقون) لهيروكازو كوري-إيدا (اليابان)


-2017: "ذي سكوير" (المربّع) لروبين أوستلوند (السويد)


-2016: "آي، دانييل بلايك" (أنا، دانييل بلايك) لكين لوتش (بريطانيا)


-2015: "ديبان" لجاك أوديار (فرنسا)


-2014: "وينتر سليب" (البيات الشتوي) لنوري بيلجي جيلان (تركيا)


-2013: "لا في داديل" (حياة أديل) لعبد اللطيف كشيش (فرنسا)


-2012: "أمور" (الحب) لمايكل هانيكي (النمسا)


-2011: "تري أوف لايف" (شجرة الحياة) لتيرينس مالك (الولايات المتحدة)


-2010: "انكل بونمي هو كان ريكال هيز باست لايفز" (العم بونمي الذي يمكنه استعادة حيواته الماضية) لأبيتشاتبونغ ويراسيتاكول (تايلاند)


كما احتل المناخ حيّزا أكثر أهمية من أي وقت مضى، مع مجموعة خاصة للأفلام عن البيئة، كما الحال مع أيسي مايغا التي استعرضت تاريخ عائلتها مع فيلم "المشي على الماء" الذي يعالج قضية النفاذ إلى هذا المورد الحيوي. ويظل الموضوع مسألة مهمة للمهرجان الذي لا يزال أمامه طريق طويل للاستمرار في تقليل بصمته البيئية.


وسيشكل مساء السبت أيضا مناسبة لمنح سعفة فخرية للمخرج الإيطالي ماركو بيلوتشيو الذي قدم فيلما وثائقيا شخصيا للغاية بعنوان "ماركس يمكن أن ينتظر"، بعد خمسة عقود من العمل الملتزم، لم يتوان فيه عن انتقاد المؤسسات العسكرية والدينية.


وبعد تقديم الجوائز، سيعرض مهرجان كان في الختام أكثر الأفلام الفرنسية المنتظرة هذا العام "أو اس اس 117، أليرت روج أون أفريك نوار" للمخرج نيكولا بيدوس مع جان دوجاردان وبيار نيني وفاتو ندياي.