رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

«فى المرة الثالثة تزوجت لأقتل رجلًا آخر».. زيجات رشدى أباظة

رشدي أباظة وزيجاته
رشدي أباظة وزيجاته

أجرى الفنان الكبير وفتى الشاشة الأول رشدي أباظة، العديد من الحوارات الصحفية، ومنها حواراته على مجلة الشبكة والتي أوردها الكاتب الصحفي أحمد السماحي في كتابه "الدنجوان" عن فتى الشاشة رشدي أباظة.

وفي سؤال عن زوجاته يقول رشدي أباظة: "تزوجت مرة لأننى رأيت فيها صورة أمى، وشعرت بأنها المرأة الشجاعة التى أرغب، وفى زواجى الثانى أقمت أحلى ديكور فى العالم ولكننى أخطأت البطلة، وفى المرة الثالثة تزوجت لأقتل رجلًا آخر، وفى المرة الرابعة عثرت على المرأة الصبورة التى رضيت أن تعيش إلى جانبى إحدى عشرة سنة، السيدة التى تتحمل رشدى أباظة سنة تستحق لوج في الجنة، ومن تتحمله أكثر من ذلك تستحق بنوار فى الجنة.. أما سامية جمال لازم يكون عندها سينما بحالها فى الجنة".

وأضاف قائلًا: "يا حرام يا سامية، أنا أحبها، حقيقة أنا أحبها، إنها جدعة ويكفى أنها تحملتنى، من المستحيل أن تتحملنى امرأة غيرها".

وفي حوار آخر يذكر رشدي أباظة رأيه في بنات جيله فيقول عنهن:

فاتن حمامة

"أكبر مخ في تاريخ السينما المصرية"، تتربع على عرش السينما ولا تقترب منها نجمة أخرى.

شادية

المطربة الوحيدة عالميًا التي نجحت عندما مثلت بدون غناء، وهي دلوعة السينما بلا منافس، تغني وتمثل بنفس الروعة، عندما أمثل أمامها تذكرني بابنتي قسمت، لهذا أعتبرها "قسمت أباظة" بشقاوتها ودلعها وظرفها وخفة روحها.

سعاد حسني

موهوبة موهوبة لدرجة ترعب من يقف أمامها، لكنى أخشى عليها من وسوسة بدأت تساورها، هي تقول عنها دقة، وأنا أقول وسوسة وخوفا من القادم.

هند رستم

فنانة كالوحش الكاسر، وأنوثتها ضارية شرسة، لكنها تتردد في قبول دور الأم، وأنصحها بأن تعمل بغير توقف حتى لا ينام الوحش فيها.

نادية لطفي

موهوبة وذكية، و"ست بـ100 راجل" في المواقف الصعبة، أنيقة على الشاشة المصرية التي تفتقد هذا النوع من الممثلات، التي تعيش كل دور وتعطيه حقه.

هدى سلطان

فنانة تتمتع بحساسية خاصة، تمتد من قمة الرأس إلى أخمص القدمين، لكنها محسودة، مرة مثلت دستة أفلام في عام فخبطوها عينًا أقعدتها في المنزل ثلاث سنوات، وعندما عادت لم تكن في كامل لياقتها.

مريم فخر الدين

كان يمكن أن تكون "إنجريد برجمان" السينما المصرية لولا ظلم المؤلفين، الذين يرسمون البطولات لفتيات في العشرينات، بينما مريم الصادقة مع نفسها تريد أدوارًا تناسب سنها.

سميرة أحمد

ظلمها المخرجون، ولم تأخذ أدوارًا تناسب موهبتها، لكنها بإرادتها القوية أنتجت لنفسها أفلامًا أثبتت من خلالها موهبتها.

لبنى عبد العزيز

"سقراط" السينما المصرية، لكنها لم تعط السينما ما كنا نحلم به من فتاة خريجة الجامعة الأمريكية.

نجلاء فتحي وميرفت أمين ويسرا

بناتي الجميلات، أعتبرهن شقيقات "قسمت"، صعب أن أتحدث عنهن الآن لأنهن فى بداية الطريق.