رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

بريطانيا تسجل 7 آلاف إصابة بكورونا

كورونا في بريطانيا
كورونا في بريطانيا

أعلنت بريطانيا، اليوم الإثنين، عن تسجيل 7 آلاف و742 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد- 19) خلال الـ24 ساعة الماضية.


وذكرت قناة (سكاي نيوز) البريطانية الناطقة بالإنجليزية أنه جرى تسجيل أيضًا ثلاث حالات وفاة متأثرة بإصابتها بالفيروس.

من جانبه، أعلنت وزارة الصحة البولندية عن تسجيل 140 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع إجمالي الإصابات إلى مليونين و877 ألفًا و608 إصابات.


وذكرت الوزارة- في بيان أورده موقع "بولاند. إن"، اليوم الإثنين، أنه تم تسجيل حالة وفاة واحدة لتبلغ حصيلة الوفيات 74 ألفًا و574 حالة، مضيفة أن عدد المتعافين من المرض بلغ حتى الآن 2 مليون و648 ألفًا و859 مريضًا.


وأشارت إلى أنه اعتبارًا من اليوم، فقد ارتفع عدد الحاصلين على اللقاح المضاد لفيروس كورونا في البلاد إلى 24 مليونًا و470 ألفًا و301 شخص على مستوى بولندا.

وفي سياق متصل، سجلت لجنة الصحة الوطنية الصينية 4 إصابات جديدة محلية بفيروس كورونا جميعها بمقاطعة قوانجدونج بجنوبي الصين خلال الـ24 ساعة الماضية.


وأوضحت اللجنة- في بيان أوردته وكالة شينخوا الصينية اليوم الإثنين- أنه تم تسجيل 19 إصابة جديدة وافدة في البر الرئيسي، فيما لم يتم تسجيل أي حالات مشتبه بإصابتها أو حالات وفاة جديدة متعلقة بالمرض.


وأشارت إلى أن إجمالي الإصابات المسجلة في الصين بلغ 91 ألفًا و451 إصابة، فيما بلغ إجمالي حالات الشفاء 86 ألفًا و344 حالة، وبلغت حالات الوفاة جراء الإصابة بالفيروس 4636 حالة.

جدير بالذكر، أعلنت المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها التابعة للاتحاد الإفريقي، عن تسجيل الدول الأعضاء 5 ملايين و49 ألف إصابة مؤكدة و135 ألف حالة وفاة بسبب فيروس كورونا المستجد.


وأوصت المراكز- في بيان اليوم الإثنين- الدول الأعضاء بالاستمرار في تعزيز عمليات رصد إصابات كورونا والمتلازمات مثل الإنفلونزا والتهابات الجهاز التنفسي الحاد، فضلًا عن الرصد الجيني لمراقبة تحور الفيروس.


يذكر أن المراكز الإفريقية تدعم كافة البلدان الإفريقية لتحسين المراقبة والاستجابة للطوارئ والوقاية من الأمراض المعدية، ويشمل ذلك التصدي لانتشار الأوبئة والكوارث الطبيعية والبشرية، كما تسعى أيضًا إلى بناء القدرة على الحد من أعباء الأمراض على القارة.