رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

«إكسبريس»: ضربة جديدة لميجان وهاري على موقع العائلة الملكية

ميجان وهاري
ميجان وهاري

ذكرت صحيفة "إكسبريس" البريطانية، اليوم السبت، أن الأمير هاري وزوجته ميجان ماركل تلقيا ضربة جديدة بعد أن تم تخفيض رتبتهما في قائمة أعضاء موقع العائلة الملكية الرسمي على الإنترنت، مع صعود الأمير إدوارد وزوجته صوفي، كونتيسة ويسيكس، في الترتيب.
وأوضحت الصحيفة على موقعها الإلكتروني أن دوق ودوقة ساسكس هبطا إلى أسفل القائمة على الموقع، مشيرة إلى أن الأمير هاري، الذي لا يزال في المرتبة السادسة على العرش، يظهر الآن أسفل عمه الأمير إدوارد وزوجته صوفي.
وتابعت أنه يتم سرد الملفات الشخصية لأعضاء العائلة على الموقع وترأسها الملكة إليزابيث 95 عاما، يليها ابنها الأكبر الأمير تشارلز 72 عامًا، كما احتلت دوقة كورنوال ودوقة كامبريدج والأمير وليام والأميرة آن والأمير أندرو مرتبة أعلى من دوق ودوقة ساسكس على المنصة.
وأضافت أن المراقبين الملكيين يحتاجون إلى التمرير في منتصف الصفحة لأسفل قبل أن يروا حتى صورة الأمير هاري وسيرة حياته فيما تظهر ميجان فوق ابنة عم الملكة، الأميرة ألكسندرا.
ويسرد موقع الويب الملكي كل عضو ويقدم وصفًا تفصيليًا للعمل والخدمة التي قاموا بها، كما يشير إلى قرار ميجان وهاري بالتخلي عن أدوارهما.

وفي سياق آخر.. تحدث الأمير البريطاني هاري عن تفاصيل خاصة حول علاقته بزوجته ميجان ماركل وعن حياته الجديدة في الولايات المتحدة؛ إذ كشف عن إنه كان قد التقى بها سرا في إحدى السوبرماركت خلال رحلتها الأولى إلى لندن، و تظاهرا بأنهما لا يعرفا بعضهما البعض. 

ووفقا لصحيفة "اندبندنت" البريطانية، كشف الأمير هاري جزءا من تفاصيل حياته في أوائل العشرينيات من عمره، وقصة حبه بزوجته ميجان ماركل، خلال حديثه في "ارمشير اكسبرت"  Armchair Expert  وهو بودكاست أمريكي يستضيفه داكس شيبارد ومونيكا بادمان، واللذان أجريا مقابلات مع العديد من المشاهير والشخصيات العامة. 

وقال دوق ساسكس: "في المرة الأولى التي التقيت فيها ميجان لكي تأتي وتبقى معي، التقينا في سوبر ماركت في لندن ، وتظاهرنا وكأننا لا نعرف بعضنا بعضا، وكنا نراسل بعضنا البعض من الجانب الآخر من الممرات".

وأضاف "كنت أرتدي قبعة بيسبول، وأنا أنظر إلى الأرض، كنت أحاول البقاء متخفيًا"، متابعا "كان هناك أشخاص ينظرون إلي، ويعطونني كل هذه النظرات الغريبة ، ويأتون إلي ويقولون (مرحبًا)".