رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

إحداهن ارتبط اسمها بحرق سيارته.. 6 نساء في حياة الساحر محمود عبد العزيز

محمود عبد العزيز
محمود عبد العزيز

يحل اليوم ٤ يونيو ذكرى ميلاد الساحر النجم الراحل محمود عبد العزيز، والذي استطاع بموهبته الساحرة وتنوعه بين أدوار التراجيدي والكوميديا أن يخلد أعماله في وجدان المشاهدين، وفي ذلك السياق ترصد الدستور نساء في حياة النجم الراحل محمود عبد العزيز في السطور التالية:

-حرقت سيارة محمود عبد العزيز
ارتبط اسم الراقصة زيزي مصطفى، كانت باسم الفنان الراحل محمود عبد العزيز، وذلك بعدما نشرت الصحف خبرًا عام 1977، بعنوان زيزي مصطفى متهمة بإحراق سيارة محمود عبد العزيز، مؤكدة أن الفنان الراحل، تقدم ببلاغ ضدها يتهمها فيه بإشعال النيران في سيارته بعدما رفض الزواج منها.


وعندما تم استدعاء "زيزي" أمام وكيل النيابة، أنكرت ذلك، مؤكدة أن ما حدث وسيلة من "عبد العزيز" للانتقام منها بعدما أخبرته بعدم رغبتها في الزواج منه، مؤكدة ارتباطها برجل آخر تستعد للزواج منه، ليغلق المحضر وتبقى الحقيقة غير معلومة.


-جيجي زويد زوجته الأولى
السيدة "جيجي زويد"، والتي استطاعت ان تخطف قلب الساحر والتي خفق قلبه نحوها لأول مرة عندما رآها وعلم أنها شقيقة صديقه، وبمرور الوقت طلب منها الزواج في أثناء العرض الخاص لفيلم "المتوحشة" بعدما تأكد من مشاعره نحوها. 


ليستمر زواجهما على مدى عشرين عامًا،ورغم انفصالهما الا انه لم تتركه ابدا، وساعدته خلال مشواره الفني ولم تتخل عنه، حتى إنها رافقته، في رحلته العلاجية إلى فرنسا التي أجرى فيها جراحة خطيرة.


- الزوجه الثانية بوسي شلبي
المرأة الثالثة، في حياة محمود عبد العزيز، كانت الإعلامية بوسي شلبي، التي أعلن زواجه منها عام 1998 بعد عودته من رحلته العلاجية في فرنسا وانفصاله عن زوجته الأولى، وكان على معرفة مسبقة بها، فقد كانت مذيعة معروفة وجمعتهما لقاءات وحفلات كثيرة، وكانت دائمًا تقول له إنه "فتى أحلامها الأوحد"، وكان يستقبل كلامها على سبيل المزاح، وبعد شهر ونصف الشهر من الزواج انفصل عن بوسي شلبي؛ بسبب خلافات بينهما، ولكنهما استطاعا تخطيها وتفاهما على جميع الأمور، وعادا مرة أخرى واستمر معها حتى وفاته.


-دخل في حالة اكتئاب بسببها

وكان لوفاة الفنانة سعاد حسني أثر كبير في حياة الراحل محمود عبد العزيز، فهي كانت شريكته في عدد كبير من النجاحات على المستوى الفني والتي كانت سببًا في زيادة شهرته ومن بينها فيلما "المتوحشة، والجوع"، ووصل حد تعلقه بها أنه أصيب بحالة من الاكتئاب بعد وفاتها جعلته يعتزل الناس ويرفض الخروج من حجرته بل إنه فكر في اعتزال الفن نهائيًا.


-معالي زايد 
كانت الفنانة معالي زايد، مثل تميمة الحظ للفنان محمود عبد العزيز والتي شاركته بطولة نحو أربعة أفلام وهم "الشقة من حق الزوجة، وسيداتي آنساتي، والسادة الرجال، وسمك لبن تمر هندي"، لتساعدهما الصداقة والكيمياء الواضحة في تشكيل ثنائي كوميدي يناقش المشكلات الاجتماعية بشكل أقرب للكوميديا.


-سهير رمزي
المرأة السادسة وهي الفنانة سهير رمزي، والتي شاركته أيضًا في بطولة عدد من الأعمال المهمة التي قدمها خلال مشواره الفني، وتساعده في الانتقال إلى مرحلة ناضجة من النجومية، ومن بينها "امرأة في دمي، وجها لوجه، مع حبي وأشواقي، البنات عايزة إيه، الدرب الأحمر".