رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

جينيفر لوبيز تعود إلى حبيبها السابق بعد سنوات من الفراق

جينيفر لوبيز وحبيبها
جينيفر لوبيز وحبيبها

مر أقل من شهر منذ أن بدأت جينيفر لوبيز وبن أفليك في المواعدة من جديد، ولكن يبدو أنهما جادان هذه المرة في الحديث عن مستقبلهما، ومستعدان لنقل علاقتهما إلى المستوى التالي، حيث قال مصدر مقرب من لوبيز لمجلة People، إن المغنية قضت عطلة نهاية الأسبوع الماضية في لوس أنجلوس حيث أرادت قضاء بعض الوقت مع أفليك.

 

وتابع المصدر: "سيستمرون في السفر ذهابا وإيابا بين لوس انجليس وميامي، انهم سعداء جدا معا.. ويبدأون في الحديث ببطء عن المستقبل ويريدون لها أن تدوم تلك العلاقة طويلا"، وكانوا يمسكون بأيديهم، ويعانقون، ويقبلون، لم يحاولوا إخفاء حقيقة أنهم كانوا معًا".

 

التقت لوبيز مع أفليك لأول مرة في عام 2001 في موقع تصوير فيلمهم "جيجلي"، وعلى الرغم من أن الفيلم كان فاشلا في شباك التذاكر عند إصداره عام 2003، إلا أن كيمياء الحبيبين خارج الشاشة حققت نجاحًا كبيرًا.

 

كانت لوبيز لا تزال متزوجة من زوجها الثاني كريس جود في ذلك الوقت، لكن ذلك لم يمنع انتشار الشائعات الرومانسية.

 

وعلى الرغم من علاقتهما التي بدأت سريعا وكانت ستكلل بالزواج، إلا أنهما قاما بتأجيله بسبب الضغوط الإعلامية على قولهما، ولكن سرعان ما انتهت العلاقة في عام 2004، وانتقلا كلا النجمين إلى علاقات أخرى بسرعة إلى حد ما، وربطا العقدة مع مشاهير آخرين في نفس الوقت تقريبًا.

 

تزوجت لوبيز من مارك أنتوني في يونيو 2004، وأنجبت منه طفلين: التوأم إيمي وماكس، ولدا في عام 2008، في هذه الأثناء ربط أفليك العقدة مع جينيفر جارنر في يونيو 2005 واستمر في الترحيب بثلاثة أطفال مع الممثلة: فيوليت وسيرافينا وسام.

 

تأتي العلاقة بين جينيفر لوبيز و بن أفليك بعد إعلان انفصالها عن خطيبها أليكس رودريغز مما أثار التكهنات بأن عودة علاقتها مع بن أفليك مؤقتة.