رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

بعد 34 يوما في المستشفى.. تفاصيل الحالة الصحية للفنانة دلال عبد العزيز

سمير غانم ودلال عبد
سمير غانم ودلال عبد العزيز

بعد مرور 34 يوما على حجزها في المستشفى مازالت الفنانة دلال عبد العزيز محجوزة في العناية المركزة بعد إصابتها بفيروس كورونا المستجد، واستمرت مسحتها إيجابية منذ أسبوع لتصبح سلبية خلال الفترة الأخيرة، لكنها ما زالت تعاني من الآثار الجانبية نتيجة إصابتها به.

انخفاض نسبة الأكسجين بالدم

تعاني الفنانة دلال عبد العزيز خلال الفترة الحالية من انخفاض نسبة الأكسجين بالدم مما يجعل ضرورة أمر وجودها تحت الملاحظة الطبية، وحجزها بالعناية المركزة لاحتياجها جرعات الأكسجين لتستطيع التنفس بشكل طبيعي خاصة وأنها الآن في فترة أعراض ما بعد الإصابة بفيروس كورونا.

آخر تطورات الحالة الصحية للفنانة دلال عبد العزيز:

وكشف الدكتور حسام حسني رئيس اللجنة العلمية لمكافحة كورونا، تطورات حالة الفنانة دلال عبد العزيز الصحية، في مداخلة لبرنامج «حضرة المواطن» مع الإعلامي سيد علي: «أوجه التحية للأطباء المشرفين على حالة الفنانة دلال عبد العزيز، لكنها مازالت تحتاج للأكسجين بجرعات عالية، ونتمنى لها الشفاء العاجل بإذن الله تعالى».

شائعة إصابة دلال عبد العزيز بتليف كامل بالرئة:

وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداولوا شائعة إصابة دلال بمرض لا يمكن الشفاء منه وهو التليف الكامل للرئة، ورفض رئيس اللجنة العلمية تأكيد المعلومة، بينما أكدت مصادر من داخل المستشفى أن تراجع نسبة الأكسجين في الدم بسبب رفض إيمي ودنيا وضع والدتهما على جهاز الشق الحنجري، بعد تداول معلومة تؤكد أن الفطر الأسود قد يأتي بسبب سوء تعقيم مثل هذه الأجهزة.

رامي رضوان يكشف حقيقة علم دلال عبد العزيز بوفاة سمير غانم:

وكشف الإعلامي رامي رضوان زوج الفنانة دنيا سمير غانم، منذ أيام ببرنامجه على فضائية دي إم سي، أن ظروف دلال الصعبة، أجبرت أسرتها على عدم إخبارها بوفاة سمير غانم حتى الآن، كاشفا أنها لا تزال متواجدة بالرعاية المركزة، ولهذا نحاول أن نخفي عليها الأمر لدرجة أننا بنمثل.

واستكمل رضوان: «بداية تم فصل التلفاز المتواجد داخل الرعاية المركزة، وإقناعها بأن الأمر يشمل المستشفى بأكملها، وعرض مواد مسجلة كي تجد شيئا تشاهده أثناء تواجدها».

واختتم: «كما أنهم لا يرتدون الملابس السوداء أثناء تواجدهم معها، ويحاولون صنع ابتسامات غير صادقة، كي لا تشك في الأمر، بالإضافة إلى سحب هواتفها منذ اللحظة الأولى لدخولها المستشفى».