رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

أسماء المرشحين لجائزة الدولة التقديرية بالأعلى للثقافة

المجلس الأعلى للثقافة
المجلس الأعلى للثقافة

يتنافس على جوائز الدولة التي تمنحها وزارة الثقافة من خلال المجلس الأعلى للثقافة، بأمانة اللدكتور هشام عزمي في فرع «جائزة الدولة التقديرية»، في مجال الآداب كل من الروائى محمد المنسى قنديل، والكاتبة سلوى بكر، والشاعر محمد سليمان، والروائى مصطفى نصر، والشاعر محمد أبو الفضل بدران، والشاعر شوقى حجاب، وسيتم اختيار 3 مرشحين للفوز بالجائزة.

 

وفى فرع الفنون، يتنافس على الجائزة الموسيقى راجح داود، والفنان التشكيلى عصمت داوستاشي، وأستاذ العمارة محمد توفيق عبد الجواد، والفنان أحمد فؤاد درويش، وزينب محمد سالم، والسيناريست الراحل مصطفى محرم، الذى تم ترشيحه للجائزة قبل رحيله، وسوف يتم اختيار 3 من المرشحين للفوز بالجائزة.

 

أما فى فرع العلوم الاجتماعية، يتنافس على الجائزة الدكتور محمد عفيفى أستاذ التاريخ، وأحمد يوسف أحمد، ونبيل السيد إمبابي، وأحمد محمد عبد الخالق، والسيد السيد الحسيني، وإسماعيل شلبي، وسرية عبد الرازق صدقي، وعاشور أحمد صقر، وسيتم اختيار 4 مرشحين للفوز بالجائزة.

 

وكان قد أعلن المجلس الأعلى للثقافة، بأمانة الدكتور هشام عزمى، عقد اجتماعه السنوى الـ65 برئاسة الدكتورة إيناس عبدالدايم، وزيرة الثقافة، للتصويت على اختيار المرشحين للفوز بجوائز الدولة "النيل، التقديرية، التفوق"، واعتماد الفائزين بجائزة الدولة  التشجيعية، وذلك يوم الثلاثاء الأول من شهر يونيه المقبل، بالمسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، ومشاركة أعضاء المجلس الذين يبلغ عددهم 36 عضواً.

وتمنح جائزة الدولة التشيجيعية، لتشجيع الإنتاج الفكرى فى مجالات الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية وقيمة الجائزة خمسون ألف جنيه، وتمنح جائزة التفوق تمنح للممتازين فى الإنتاج الفكرى فى الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، وقيمة الجائزة مائة ألف جنية وميدالية فضية، وتمنح الجائزة التقديرية، تمنح للممتازين فى الإنتاج الفكرى فى الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، وقيمة الجائزة مائتا ألف جنيه وميدالية ذهبية، وتمنح جائزة النيل تمنح لشخصية بارزة فى كل مجال من الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، وقيمة الجائزة أربعمائة ألف جنيه وميدالية ذهبية.

 ومن المقرر أن هذا العام سيشهد دمج جوائز الدولة لعامى 2020 و2021 ليتم حل أزمة "عام الفراغ" فى تسليم جوائز الدولة، والتى تعود إلى 53 عاما، حيث تم إلغاء تسليم الجوائز فى عام 1967.

ومعظم ترشيحات لجوائز الدولة بعيدا عن التشجيعية تأتى من مؤسسات ونقابات وجمعيات لذا لم تؤثر كورونا على التقديم أوالمرشحين لنيل جوائز الدولة 2021.

وكان قد تم غلق باب التقدم لجوائز الدولة في ديسمبر الماضي، وأعقب ذلك عمل اللجان المخصصة لكل جائزة، على فحص الأعمال والأسماء المقدمة لكل منها،  ومراجعتها.

وستكون جائزة الدولة التشجيعية والتقديرية في هذه الدورة لعامي، وذلك لأن عام 1967، لم تكن هناك جوائز لهذين الفرعين.