رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

حكيم يحتفل بفوز الأهلي بالسوبر الأفريقي على أنغام «الليلة عيد» (فيديو)

المطرب الشعبي حكيم
المطرب الشعبي حكيم

احتفل المطرب الشعبي حكيم بفوز النادي الأهلي المصري بكأس السوبر الأفريقي في المباراة التي خاضها الفريق ضد نظيره فريق نهضة بركان المغربي.

ونشر حكيم عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" فيديو لأهداف المبارة على أنغام أغنيته الجديدة "الليلة عيد" وعلق على الفيديو قائلا: "مبروك للنادي الأهلي الفوز بكأس السوبر الإفريقى إنجاز جديد للكرة المصرية".

حصد النادي الأهلي لقب السوبر الإفريقي بالفوز على نهضة بركان المغربي بنتيجة (2-0) في المباراة التي أقيمت في قطر برعاية الاتحاد الإفريقي.

سجل ثنائية الأهلي محمد شريف وصلاح محسن، ليحصد الفارس الأحمر اللقب السابع في تاريخ مشاركاته بكأس السوبر، ويحقق اللقب القاري رقم 22 في تاريخه ليعزز موقعه على عرش كرة القدم الإفريقية.

وبالفوز باللقب السابع في تاريخ مشاركاته بكأس السوبر، أكد الأهلي أنه لا يخسر بطولة السوبر إذا كان مشاركًا بصفته بطلًا للبطولة الأكبر "دوري أبطال إفريقيا".

صناع أغنية الليلة عيد للمطرب حكيم

وتصدر النجم حكيم تريند جوجل في مصر بعد أن طرح لجمهوره في ليلة عيد الفطر الماضي أغنية "الليلة عيد"، وتعاون حكيم في أغنية "الليلة عيد" مع كل من الشاعر الغنائي صلاح مندي والملحن الموسيقي هاني فاروق والموزع الموسيقي إسلام شيتوس.

وكان حكيم قد تصدر ترند جوجل من قبل عدة مرات بعد حفلات في العيد وتريند "رقصوني" وبعد حلقة في برنامج سهرانين، الذي قال فيها أنه منذ طفولته حلم أن يقف على أحد المسارح الكبرى ويحترف هواية الغناء والتمكن من الغناء على أعظم الغناء حول العالم، وبعد غنائه على مسرح الأولمبيا في باريس، في سبتمبر من عام 2017، فكر المطرب حكيم فى اعتزال الغناء بشكل نهائى خاصة بعد ما أصبح أول مطرب مصري يعتلي خشبة ذلك المسرح طيلة 50 عامًا، بعد كوكب الشرق ام كلثوم التي غنت عليه في نوفمبر 1967، فكانت بالنسبة له هذه هي المحطة الأخيرة.

وأهم ما تصدر محركات البحث اليوم على خلاف أغنية "الليلة عيد" لـ حكيم، هو صلاة العيد في القدس، التي تداولها الكثير من الناس، وشاركوا صورا مبهجة من صلاة العيد في القدس، وأجواء الفرح بين الصغار والكبار بعد تأدية الصلاة، وقد يكون سبب تصدرها محرك البحث، سبب الأحداث الأخيرة من أعمال العنف الإسرائيلي في حي "الجراح" بالقدس.