رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

صديقة الأمير هاري السابقة تكشف تفاصيل مثيرة عن علاقتهما: مخيفة وغير مريحة

الامير هاري
الامير هاري

كشفت تشيلسي ديفي، صديقة الأمير هاري السابقة، عن تفاصيل "مثيرة" وجديدة حول علاقتهما.

ووصفت ديفي  علاقتها بصديقها السابق، الأمير هاري، الذي كانت تواعده لفترة طويلة،  بـ"المخيفة وغير المريحة".

والتقت تشيلسي بهاري لأول مرة عندما كانت في مدرسة "Stowe" عام 2004، واستمرت علاقتهما الغرامية حتى عام 2010، حين أعلنت انفصالها عنه، عبر تدوينة عبر حسابها على فيسبوك.
وكانت تشيلسي حضرت حفلي زفاف الأمير هاري والأمير ويليام.
وعن مواعدة الأمير هاري، قالت ديفي في حوارها مع صحيفة "التايمز" البريطانية: "نعم كان الأمر صعبا، كان مجنونا ومخيفا وغير مريح".
وأضافت "كانت الصحافة في كل مكان.. كان مصورو الباباراتزي يطاردوننا.. لم أستطع التأقلم مع الوضع، كنت صغيرة جدا، كنت أحاول أن أكون شابة عادية لكن الأمر كان مروعا".
وتابعت: "أحب أن أستمتع بالحياة وأنا إنسانة طموحة للغاية.. كل مرة أخرج فيها يلتقطون لي صورا".
وأردفت قائلة: "لا يلتقطون الصور حين تكون ذاهبا إلى العمل كل صباح، يلاحقونك فقط حين تغادر ملهى ليليا في وقت متأخر من الليل".
وذكر موقع "إكسبريس" البريطاني أن ضغط الصحافة والضغط الناتج عن كونها صديقة الأمير هاري، جعل تشيلسي تقرر إنهاء العلاقة والانفصال عنه. 

خلاف الأمير هاري والعائلة المالكة

وتصاعد الخلاف بين الأمير هاري والعائلة المالكة بعد بث المقابلة المثيرة للجدل التي أجراها بمشاركة زوجته ميجان ماركل مع الإعلامية أوبرا وينفري.

وعبر شقيقه الأمير ويليام عن غضبه من معاملة هاري وميجان المهينة وغير اللائقة للملكة إليزابيث الثانية.
وقال أحد المقربين من ويليام لصحيفة صنداي تايمز، أنه بعد بث المقابلة بدا دوق كامبريدج مصدوما وغاضبا بشدة، فيما أشار مصدر آخر إلى أن ادعاءات هاري بأن ويليام ووالده الأمير تشارلز محاصران في أدوارهم الملكية ليست صحيحة على الإطلاق.
وكان هاري قد قال خلال المقابلة: والدي وأخي محاصران. لا يحق لهما المغادرة، وأشعر بتعاطف كبير لذلك. لقد كنت أنا أيضاً محاصر ولكن لم أكن أعرف ذلك.
وعلق المصدر على هذه التصريحات بقوله: الأمير ويليام لا يرى الأمر على هذا النحو. فهو لديه طريق محدد يسير فيه، وهو يقبل دوره تماماً. إنه يشبه جدته فيما يتعلق بالواجب والخدمة.
وأشار أحد المصادر أيضا إلى أن دوق كامبريدج غاضب جدا من معاملة دوق ودوقة ساسكس المهينة وغير اللائقة للملكة إليزابيث الثانية.