رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

«كشكول محمد فهيم».. أعوام في حب الزعيم عادل إمام

عادل إمام
عادل إمام

سابقة لم تحدث مع أي فنان مصري، هي تظاهرة حب واعتزاز بالفنان والزعيم عادل إمام في عيد ميلاده الحادي والثمانين الذي احتفل به أمس، فتحولت ساحات مواقع التواصل الاجتماعي لذكريات ومواقف وصور لملك البسمة في مصر احتفالا بهذه العيد؛ إلا أن الفنان الشاب محمد فهيم كان له احتفالًا خاص، احتفال فني ينم عن حب وصل إلى عشق للزعيم عادل إمام، حيث نشر مجموعة من الصور من كشكوله الذي بدأ في تكوينه منذ أن كان طفلا جمع فيه كل أخبار وحوارات وصور الزعيم عادل إمام.

كشكول محمد فهيم في حب الزعيم

كشكول الفنان الشاب محمد فهيم الذي جمعه في حب الزعيم عادل إمام يعتبر من مكونات محمد فهيم الفنية التي أثرت فيه وقدمته فنان عاشقا للفن، وكان حلمه الصغير أن يقابل الزعيم عادل إمام للتوقيع عليه وهو ما حدث بالفعل في عرض مسرحية “قهوة سادة” التي أخرجت فهيم والعشرات من الفنانين.

ماذا كتب محمد فهيم في منشوره عن الكشكول

محمد فهيم كتب منشورا طويلا عن الزعيم والكشكول كتب فيه: “الزعيم عادل إمام، الحب الكبير لدرجة إن لما كنت في الجامعة عملت كشكول له مخصوص وبقيت أكتب فيه عنه وعن أخباره وحواراته وعن حبي ليه ودفاعي عنه وليه هو فعلا الزعيم وفي البيت كانوا برضو بيحبوه جدا بس كانوا يقولولي طيب ما كفاية انك بتتفرج على كل أفلامه (لدرجة إني كنت بسجل أفلامه على شرايط كاسيت وأشغلها وأنا نايم ) ليه بتقصقص أخباره وتكتب انت في كشكول وهو مش شايف كل ده”.

 

وأضاف: "قولتلهم بعزار يمكن أقابله ويمضيلي.. أول مرة بصراحة أعلن عن الكشكول ده عالملأ كده.. بس أقولكم بقى إنه حصل ولما عرفت إنه جايلنا مسرحية قهوة سادة كنت في أسعد لحظاتي وشاف الكشكول ومضالي بكل حب وهزار وأنا منشكح انشكاح ومش حاسس بحاجة غير إني طاير ومش مصدق إنه مضالي وإني وصلت حبي وتقديري له.. دي شوية صفحات من الكشكول فيهم حب وهزار وحوارات وسيرة ذاتية يا زعيم عقبال مليون مليون سنة حب وسعادة وتاريخ منور حياتنا.

مقتطفات من كشكول فهيم عن الزعيم

وبالتجول داخل كشكول محمد فهيم وجدنا أن هناك جمل كتبها عن الزعيم معلقا على بعض الصور له ومنها “بصراحة لا أعرف من أين أبدأ الحديث عن هذه الشخصية العظيمة التي يتفانى جسدي وروحي في اسمها وخفة ظلها وحماسها ولا أتصور أن أعيش وأحيا في هذه الدنيا يوما بدون أن أسمع صوته”.

 

وكتب عنه في كشكوله، "هو وصفة طبية، قادرة على قتل فيروسات الكآبة والحزن والألم من أول جرعة وصفة يتعاطاها 200 مليون عربي دون الحاجة إلى الذهاب إلى العيادات النفسية.