رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

حكيم يتصد تريند جوجل بسبب أغنيته الجديدة «الليلة عيد»

حكيم
حكيم

تصدر النجم حكيم تريند جوجل في مصر، بعد أن شارك جمهوره ليلة عيد الفطر بأغنية "الليلة عيد"، فنشر البرومو الخاص بها قبل أيام، ليشوق متابعيه وبالأغنية التي نزلت كاملة الآن عبر قناة حكيم الخاصة على موقع "يوتيوب"، والتي حازت على إعجاب الكثيرين  ولقت نسبة كبيرة من المشاهدات فور نشرها.

وتشكل أغنية حكيم "الليلة عيد" فرحة خاصة وشكل جديد بمناسبة عيد الفطر والتي يحرص فيها الشعب العربي علي تهنئة بعضهم، فهي أغنية تراثية تم اخيار كلماتها بعناية لتبقى في وجدان الجمهور على غرار أغنية "رمضان كريم"، كما اختارها لتكون للمعايدة الأساسية لكل الجمهور في مواقع التواصل أو الرسائل لأن كلماتها وألحانها وتوزيعها مميز.

وأغنية "الليلة عيد" التي تم طرحها يوم وقفة عيد الفطر من كلمات صلاح مندي و ألحان هاني فاروق و توزيع إسلام شيتوس.

ويسعى حكيم لكي تكون أغنية تراثية تحقق نجاحا ضخما مثلما حققت أغنية "رمضان كريم"، وتأتي الأغنية في إطار خطة حكيم لتقديم أغنيات "سنجل" متنوعة خلال الفترة القادمة خاصة أنه يجهز العديد من المفاجآت خلال  موسم الصيف.

وحكيم، مطرب شعبي، صاحب طلة جميلة معروف بخفة روحه عند ظهوره بأغانيه الشعبية المحببة للقلوب، واسمه فى الأوراق الرسمية  عبد الحكيم عبد الصمد كامل، وهو من مواليد 1962 بمركز مغاغة في محافظة المنيا، ويبلغ عمره الآن 59 سنة.

وكان حكيم قد تصدر ترند جوجل من قبل عدة مرات بعد حفلات في العيد وتريند "رقصوني" وبعد حلقة في برنامج سهرانين، الذي قال فيها أنه منذ طفولته حلم أن يقف على أحد المسارح الكبرى ويحترف هواية الغناء والتمكن من الغناء على أعظم الغناء حول العالم، وبعد غنائه على مسرح الأولمبيا في باريس، في سبتمبر من عام 2017، فكر المطرب حكيم فى اعتزال الغناء بشكل نهائى خاصة بعد ما أصبح أول مطرب مصري يعتلي خشبة ذلك المسرح طيلة 50 عامًا، بعد كوكب الشرق ام كلثوم التي غنت عليه في نوفمبر 1967، فكانت بالنسبة له هذه هي المحطة الأخيرة.


وأهم ما تصدر محركات البحث اليوم على خلاف أغنية "الليلة عيد" لـ حكيم، هو صلاة العيد في القدس، التي تداولها الكثير من الناس، وشاركوا صورا مبهجة من صلاة العيد في القدس، وأجواء الفرح بين الصغار والكبار بعد تأدية الصلاة، وقد يكون سبب تصدرها محرك البحث، سبب الأحداث الأخيرة من أعمال العنف الإسرائيلي في حي "الجراح" بالقدس.