رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

أفضل أدعية ليلة الرابع والعشرين من شهر رمضان لعام 1442

أدعية
أدعية

يبحث الكثير من المسلمين عن دعاء ليلة الرابع والعشرين من شهر رمضان لعام 1442، حيث يكثر الدعاء خلال الأيام الأخيرة من شهر رمضان المبارك.

ويوفر “الدستور” لقرائه دعاء ليلة الرابع والعشرين من شهر رمضان لعام 1442، حتى يتثني لهم دعاء الله عز وجل خلال الأيام العشر الأخيرة في رمضان.

 

دعاء ليلة الرابع والعشرين من شهر رمضان لعام 1442

 

  • “اللَّهمَّ إنَّك عفُوٌّ كريمٌ تُحِبُّ العفْوَ، فاعْفُ عنِّي”.
  • “يا من أنزلت القرآن الكريم في ليلة القدر، أكرمنا في هذه الليالي المباركة، والطف بنا، وأجرنا من النار”.
  • “اللهم انصرنا على القوم الكافرين ببركة هذه الليالي المباركة”.
  • “نسألك يا ربنا من الخير كله عاجله وآجله ما علمنا منه وما لم نعلم، ونعوذ بك يا ربنا من الشر كله عاجله وآجله ما علمنا منه وما لم نعلم”.
  • “نسألك يا ربنا العفو والعافية، والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا”.
  • “اللهم يا رحمن يا معلم القرآن يا خالق الإنسان ومعلمه البيان، سبحانك يا رب”.
  • “لك الحمد كله، ولك الشكر كله، وبيدك الخير كله، وإليك يرجع الأمر كله، علانيته وسره، انك على كل شيء قدير”.
  • ” اللهم يا الله ارزقني فضل ليلة القدر، وفضل قيام ليلة القدر”.
  • ” اللهم سهل أموري من العسر إلى اليسر، اللهم اغفر لي ذنبي”.
  • “اللهم إني أسألك بفضل ليلة القدر وأسرار ليلة القدر وأنوارها وبركاتها، أسألك أن تتقبل دعائي، وأن تقضي حاجاتي”.
  • “اللهم إن كانت هذه هي ليلة القدر فاقسم لي الخير فيها، واختم لي من فضائلك”.
  • “اللهم اجعل اسمي في هذه الليلة من السعداء، وروحي مع الشهداء، يا أرحم الراحمين يا الله”.
  • ” اللَّهُمَّ يَا مُحَوِّلَ الأَحْوَالِ حَوِّلْ حَالَنَا وَحَالَ المُسْلِمِيِنَ مِنْ حَالٍ إِلَى أَحْسَنِ حَالٍ”.
  • “اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ”.

 

معرفة ليلة القدر

قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق إن حكمة الله اقتضت أن يُخفي ليلة القدر في رمضان ليجتهد الصائم في طلبها وخاصة في العشر الأواخر منه ويوقظ أهله كما كان يفعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؛ أملًا في أن توافقه ليلة القدر التي قال الله تعالى فيها: ﴿لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ • تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ • سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ﴾ [القدر: 3-5]، فتكون حظه من الدنيا وينال رضاء الله في دنياه وفي آخرته؛ لذلك أخفى الله ليلة القدر في أيام شهر رمضان؛ حثًّا للصائمين على مضاعفة العمل في رمضان، وقد كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يجتهد في طلبها في العشر الأواخر من رمضان.

تابع أيضاً:

 


وقد اختلف الفقهاء في تعيينها، ونظرًا للخلاف القائم بين العلماء ينبغي للمسلم ألا يتوانى في طلبها في الوتر من العشر الأواخر، وقد ورد في فضل إحيائها أحاديث، منها ما رواه البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ».