أبرز المعلومات عن الإرهابى أشرف الغرابلى العقل المدبر لاغتيالات الضباط والعساكر
استعرضت الحلقة 19 من مسلسل "الاختيار 2" سقوط الإرهابي أشرف الغرابلي إحدي أخطر أعضاء تنظيم بيت المقدس.
وترصد "الدستور" أبرز المعلومات عن الإرهابي الغرابلي.
- اسمه "أشرف علي حسين الغرابلي".
- من قيادات تنظيم أنصار بيت المقدس الإرهابي والمسؤول عن العمليات بنطاق القاهرة والجيزة.
- كان أحد قيادات تنظيم أنصار بيت المقدس في المنطقة المركزية والواحات البحرية.
- تورط في عمليات الهجوم المسلح على دورية ونقطة أمنية بمدينة الفرافرة، وأخرى تابعة للقوات المسلحة بمنطقة مسطرد.
- دبر الإرهابي المذكور وتورط في تنفيذ الهجوم على القوات الأمنية المكلفة بتأمين مقر سفارة النيجر بشارع الهرم.
- يُعد الإرهابي المدبر الرئيسي لحادث اغتيال العقيد محمد مبروك بالقاهرة، والمقدم طارق سامح مباشر و4 مجندين آخرين بمرسى مطروح.
- متهم في قضية استهداف معبد الكرنك.
- وكشفت ذلك تحقيقات نيابة أمن الدولة، وهو أنه المتهم الأول فى حادث استهداف معبد الكرنك، والمحرك الأساسي في عملية تفجير معبد الكرنك.
- وكلف عضو التنظيم المتهم طارق عبدالستار بتأسيس وتولى مسؤولية خلية إرهابية، تعمل بشكل عنقودي، وإعداد عناصر تلك الخلية عسكريا وحركيا.
- هو العقل المدبر لمحاولة اغتيال اللواء محمد إبراهيم وزير الداخلية الأسبق، واغتيال العقيد أشرف القزاز
- تورط في تفجير مبنى القنصلية الإيطالية بالقاهرة وتفجير مديريتي أمن القاهرة والدقهلية ومبنى الأمن الوطني بالقليوبية.
- ومن بين العمليات الإرهابية الاخرى التي تورط فيها الهجوم المسلح على دورية ونقطة أمنية بمدينة الفرافرة، وأخرى تابعة للقوات المسلحة بمنطقة مسطرد، والهجوم على القوات الأمنية المكلفة بتأمين مقر سفارة النيجر بشارع الهرم.
- وكشفت التحقيقات الخاصة بقضية عرب شركس عن أنه اتفق مع 3 متهمين آخرين على القيام بعملية عدائية ضد إحدى حافلات نقل الأفراد التابعة للجيش المصري أثناء سيرها وقتل مستقليها من العسكريين، بهدف التأثير على الروح المعنوية لقوات الأمن، والتشكيك في كفاءتهم القتالية بما ينتج عنه إضعاف القدرة على ضبط الأوضاع بمصر.
- وحرض على التنفيذ وأمد الإرهابيين بالبندقية الآلية والدراجة البخارية والسيارة الميتسوبيشي المضبوطة على ذمة الأوراق.
- 9 نوفمير 2015، كانت نهاية أشرف الغرابلي عندما رصد ضباط الأمن الوطني تردد الغرابلي على منطقة المرج للإعداد والتخطيط لتنفيذ عملية إرهابية كبرى، حيث نصبت الشرطة عدة أكمنة له، وفور رصده مستقلا إحدى السيارات اقتربت قوات الشرطة منه لضبطه، إلا أنه استشعر ذلك، وبادر بإطلاق النيران تجاه القوات، فبادلته القوات إطلاق الأعيرة النارية، ما أسفر عن مصرعه.
