رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

الاختيار2 كشف حقيقة التنظيم الإرهابى

«باعترافاتهم».. شهادات قادة الإخوان توثق جرائم الجماعة في حق الشعب

الإخوان في رابعة
الإخوان في رابعة

مازالت أصداء مسلسل “الاختيار 2” تكشف حقيقة تنظيم الإخوان الإرهابى، ومتاجرته بالدين واستغلالهم للبسطاء من أجل تنفيذ فكرهم الإرهابي، وهدم مؤسسات الدولة المصرية وكل ما ورد فى المسلسل جاء من قبل فى اعترافات موثقة من قيادات جماعة الإخوان الإرهابية ودعاة وشيوخ في التيار الإسلامي ولا يوجد أي تزيف به وخاصة لأنه يعتمد على عدد كبير من المصادر المنوعة.

وأعاد نشطاء وسائل التواصل الاجتماعى، نشر تدوينات الإخوانى أحمد المغير، التى اعترف فيها بوجود سلاح داخل اعتصام رابعة، وذلك قبل أن يحذفها نتيجة لما قال بسبب ضغط إخوانى عليه لـ "عدم الفضايح"وجاءت الشهدات لقيادات وشيوخ من داخل التيار الإسلامى، أبرزهم الدكتور ياسر برهامى نائب رئيس مجلس إدارة الدعوة السلفية، وياسر على المتحدث باسم رئاسة الجمهورية فى عهد حكم الإخوان.

وفى السطور التالية ترصد "الدستور" هذه الشهادات لتكون أقوى دليل يظهر الجرائم التى ارتكابها الإخوان فى حق الدولة المصرية
- أحمد المغير
تم نشر عدد من الصور لتصريحات الإخواني أحمد المغير عبر حسابه الشخصي والذي أفصح فيها عن امتلاك عدد كبير من الأسلحة داخل اعتصامي رابعة والنهضة كما كشف أن قيادات الأخوان قامت بالضغط عليه لمسح تلك المنشورات ولكن عدد كبير من رواد المواقع قامت بتسجيل الصور قبل حذفها ونشرها مره أخرى كي لا ننسى.
- شهادة ياسر علي
قال ياسر علي فى حوار لموقع الجزيرة القطرية: "لم نكن فى 31 مارس 2012 فى تمام الجاهزية لتولى المسؤولية، وأنا أقول ذلك بعد سنة من التفكير العميق والمراجعة فى سجن العقرب، لم نكن جاهزين لملفات كثيرة ومنها ملف العلاقات الإقليمية".
- شهادة ياسر برهامى
وقال الشيخ ياسر برهامى فى فيديو له، الذى يوضح لقائه عددًا من أعضاء الدعوة السلفية فى السعودية خلال أداءه العمرة، وسربه بعض أعضاء الدعوة السلفية بالسعودية، إنه يجب الدخول فى معركة محسومة مسبقا مع الكفرة، فما بالنا مع ناس مسلمين وحريصين على عدم سفك الدماء، لأنهم لو كانوا حريصين على سفك الدماء، لأصبحت هذه الدماء أنهارا.

وتابع برهامى فى الفيديو: "ما كان يحدث فى رابعة هو نوع من محاولة فرض الوجود حتى على سكان المنطقة"، موضحاً أن اعتصام رابعة كان فيه أسلحة، وأنه كان هناك من يطلق النار من وسط المعتصمين.