رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

8 معلومات عن حركة رشاد الإخوانية المطالب بإدراجها منظمة إرهابية

حركة رشاد الإخوانية
حركة رشاد الإخوانية

طالب مجموعة من المحامين في الجزائر، وزير العدل الجزائرى بلقاسم زغماتي، بتصنيف حركة رشاد الإخوانية منظمة إرهابية.

وتعرض الدستور 8 معلومات حول  حركة رشاد الإخوانية:

  • هي حركة جزائرية معارضة لنظام الحكم في الجزائر .
  • تأسست الحركة في 18 أبريل عام 2007.
  • تتخذ من أوروبا مقرا لها.
  • أسس تلك الحركة مراد دهينة، محمد العربي زيتوت، محمد سمراوي، عباس عروة، رشيد مصلي .
  • يعيش مؤسسى الحركة دهينة وزيتوت فى بريطانيا وجنيف.
  • تعد وريثة الجبهة الإسلامية للإنقاذ المنحلة، والتي ترتبط بالعشرية السوداء في أذهان الجميع، بحسب تأكيد جزائري.
  • حاولت الحركة طوال تجنيد بعض أعضائها لإحياء مشهد العنف مرة أخرى.
  • أشعلت الفوضى فى الجزائر عام 1991.

وتتخذ حركة "رشاد" من أوروبا مقرا لها، وهي محظورة بحكم القانون وتعتبر ذراع الإخوان في الجزائر، ونادرا ما يعلن عناصرها عن هوياتهم أثناء المشاركة في الحراك الشعبي في الجزائر.

ورغم أنها تؤكد أنها ضد العنف، فإن ذلك لا يقنع قطاعا واسعا من الجزائريين، الذين ينظرون إليها بريبة شديدة.

كان قد أودع المحامون اليوم الأحد الطلب في مديرية الشؤون القضائية بوزارة العدل.

وقال المحامون في طلبهم بخصوص تصنيف حركة رشاد على لائحة المنظمات الإرهابية، إن "الجزائر تشهد تكالبا من قبل دول ومنظمات تمس أمنها القومي واستقرار مؤسساتها على جميع الأصعدة".

وقال المحامون في طلبهم بخصوص تصنيف حركة "رشاد" على لائحة المنظمات الإرهابية، إن "الجزائر تشهد تكالبا من قبل دول ومنظمات تمس أمنها القومي واستقرار مؤسساتها على جميع الأصعدة".

وتابعوا: "بعض الحركات التي تنشط داخل وخارج الوطن لها امتدادات عدة تقوم بمهام قذرة، بشكل يجعل الجزائر معرضة لهجمات من أماكن مختلفة".

وتساءلوا عن "سبب عدم تصنيف حركة رشاد كمنظمة إرهابية رغم التحذيرات والتقارير الإعلامية العالمية والمحلية ومتابعة العديد من المنتمين إليها قضائيا".

ودعا المحامون إلى "ضرورة تصنيف هذه الحركة كمنظمة إرهابية والتعامل معها على هذا الأساس نظرا لمساسها بالأمن القومي والنسيج الاجتماعي والسلامة والأمن العموميين".

وقالوا إن "حركة رشاد متورطة في التطاول والهجوم على والإساءة لمؤسسات الدولة ورجالها، بالخصوص الجيش الوطني الشعبي، علاوة على انخراطها في أنشطة إرهابية حسب تقرير الأمن الدولي الذي صدر عام 2017".