رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

«ستشفى من المرض لكنك ستفقد صوتك».. أسرار من حياة عبدالحليم حافظ

عبدالحليم حافظ
عبدالحليم حافظ

الكثير من الأسرار في حياة عبد الحليم حافظ وفي هذا التقرير سنتعرض أهم أسرار العندليب الأسمر.

أول مرة يشعر فيها بالتعب

كانت أول مرة يشعر فيها عبد الحليم حافظ بالتعب في سنة 1956، وقتها كان يمثل في فيلمه الثالث "حكاية حب"، ويسجل أغنية "ظلموه"، وقد توقف يومها عن التسجيل ونقل على بيت صديقه مصطفى العريف بالجيزة، وأشرف على علاجه الدكتور زكي سويدان، والذي قرر سفره للمرة الأولى إلى أوروبا.

"مش هتعيش 3 سنين"

أجمع الأطباء بعد عام 1956 وبعد أن ثبت أن البلهارسيا أصابت عبد الحليم حافظ بالدوالي في المرىء والمعدة، على أنه لن يعيش أكثر من 3 سنوات، لأن المريض بهذا الشكل لا يعيش فوق الأربعين، ولكن تحداهم عبد الحليم حافظ وعاش عشرين سنة أخرى.

أنشأ مستشفى للبلهارسيا

بحسب تقرير نشرته مجلة الشبكة فإن عبد الحليم حافظ أنشأ في قريته مستشفى خاص للبلهارسيا، وهو المرض الذي أصيب به وكان سببا في رحيله.

أول مرتب حصل عليه

كان اول مرتب حصل عليه عبد الحليم هو 12 جنيهًا في الشهر كمدرس للموسيقى بإحدى مدارس طنطا، ثم 15 جنيها كعازف في فرقة الإذاعة المصرية، وآخر مبلغ حصل عليه كان 25 ألف جنيه نظير قيامه ببطولة فيلم "أبي فوق الشجرة".

أول أغنية

أول أغنية لحليم كانت أغنية لقاء تلحين كمال الطويل، وأول أغنية اشتهر بها هي "صافيني مرة وجافيني مرة"، وآخر أغنية كانت قارئة الفنجان تلحين الموجي أيضًا.

راقصة ادعت أنها زوجته

عندما بدأ عبد الحليم يشتهر ادعت راقصة تدعى "ميمي فؤاد" أنه كان زوجا لها، ثم ثبت أنها كانت تعرفه من أيام شارع محمد علي، وأنه ليس هناك رابطة عاطفة تجمعهما إطلاقا.

أول حفل

أول حفل غنى فيه حليم كانت على المسرح القومي في الشاطبي بالإسكندرية، ويومها لم يكن راضيا عن نفسه، ولم يستقبله الجمهور استقبالا جيدا، وأول فيلم مثله كان "لحن الوفاء"، ومثل في نفس الوقت إلى جوار هذا الفيلم "أيامنا الحلوة".

رفض إجراء عملية

في بداية مرضه عرض عليه الأطباء إجراء عملية قد تؤدي إلى فقدان بعضا من ذاكرته وبعضا من صوته ولكنها قد تنجح في شفائه تماما ولكنه رفض رفضا قاطعا.