رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

عملاق صناعة الأبواب الحديدية المقاومة للحريق تسعى لأن تكون الأول في الشرق الأوسط

مسئولو «رضوان سيتي
مسئولو «رضوان سيتي ميتال


مسئولو «رضوان سيتي ميتال»: المشروعات القومية بقيادة الرئيس السيسى استثمار دائم


منذ اليوم الأول لتأسيسها، قررت شركة «رضوان سيتي ميتال» أن تجتهد قدر الإمكان لتكون في صدارة الشركات العاملة في صناعة الأبواب الحديدية المقاومة للحريق، مع امتلاك رؤية مستقبلية قائمة على فهم واستيعاب احتياجات السوقين المصرية والعالية، وتوفيرها بجودة تميزها عن أي منافس.
ومن خلال استراتيجية واضحة ومتكاملة، وروح تعاون سائدة بين كل أفراد مجموعة العمل في الشركة، استطاعت «رضوان سيتى ميتال» أن تحفر اسمها بين قلاع الصناعة في مصر، وتشيد مصانع تساهم في مسيرة التنمية داخل البلاد، بقيادة حكيمة وسياسات اقتصادية مبنية على أسس سليمة من الرئيس عبد الفتاح السيسي.


وأهل ذلك «رضوان سيتى ميتال» لتكون منافساً لكبرى الشركات العالمية في مجال صناعات الأبواب الحديدية المقاومة للحريق، وتحصل على العديد من شهادات الجودة الدولية لمنتجاتها، وتصبح حاضرة في غالبية المشروعات القومية داخل مصر، وعلى رأسها العاصمة الإدارية الجديدة، والمترو بخطوطه الجديدة، ومدينة العلمين الجديدة.

«الدستور» تلتقي في السطور التالية مع قيادات الشركة، للحديث عن الأسس التي اعتمدوا عليها لتحقيق تلك المكانة في فترة وجيزة، وأبرز المشروعات التي تعمل بها الشركة، إلى جانب طموحاتهم خلال الفترة المقبلة.
رئيسا الشركة: منظومة عمل «الرئيس المتدين الإنسان» سر النجاح
وصف كلا من المهندس ناصر رضوان رئيس مجلس ادارة الرضوان سيتى ميتال والمهندس حسين رضوان العضو المنتدب رئيسا مجلس إدارة رضوان سيتى ميتال الرئيس عبد الفتاح السيسى بأنة الرئيس الإنسان المتدين ومشيد الدولة المصرية الحديثة
وقالا فى حوارهما مع الدستور، إن المشروعات القومية سواء الجارية أو التى تم تنفيذها تمثل محطة أساسية في مسيرة التنمية الشاملة، وتربط الحاضر بالمستقبل، وتستلهم إنجازات الحضارة المصرية العريقة، لتبني مسيرة تنموية واضحة لوطن متقدم ومزدهر، تسوده العدالة الإقتصادية والإجتماعية، وتُعيد إحياء الدور التاريخي لمصر في الريادة الإقليمية، كما تمثل خريطة الطريق التي تستهدف تعظيم الإستفادة من المقومات والمزايا التنافسية، وتعمل على تنفيذ أحلام وتطلعات الشعب المصري في توفير حياة لائقة وكريمة، وتعد أيضاً تجسيداً لهدف أساسي في تحقيق الرخاء من خلال نظام اقتصادي بنمو متوازن جغرافياً، وقطاعياً وبيئياً، رغم الظروف الراهنة التي تعيشها مصر والعالم، بأبعادها المحلية والإقليمية والعالمية، بما يمكن المجتمع المصري النهوض من عثرته، والإنتقال إلى مصاف الدول المتقدمة وتحقيق مفهوم التنمية المستدامة كإطار عام يُقصد به تحسين جودة الحياة في الوقت الحاضر، بما لا يخل بحقوق الأجيال القادمة في حياة أفضل، مشيدين بمشاركة الجميع في عملية البناء والتنمية واستفادة كافة الأطراف من ثمار هذه التنمية لتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص، وسد الفجوات التنموية والإستخدام الأمثل للموارد.
وأضاف رضوان، إن مصر ولدت من جديد كدولة محورية فى منطقتى المتوسط وافريقيا، وإن كل طلعة شمس تشهد اعجازا لمشروع جديد يضاف لسجل البناء والتشييد، وخير دليل أنه أصبح ظاهرا على أرض الواقع، فى كل قطاع وكل شبرمن المحروسة، بعدما تم الانتهاء من (14762) مشروعاً منذ تولي الرئيس السيسي وحتى 30/6/2020، بتكلفة تقديرية بلغت (2207.3) مليار جنيه مصري، كما يتم تنفيذ نحو (4164) مشروعاً بتكلفة تقديرية تبلغ (2569.8) مليار جنيه مصري، اضف لذلك تذليل ما يواجه المستثمرين من عقبات، موضحان أن مصر اصبحت في مكانة تستحقها، من القوة والتطور والبناء بعد مرحلة من الضعف السياسي التى اعقبت احداث يناير 2011، واصبح المواطن يشعر بالأمان لوجود قيادة سياسية تدافع عنه.
وطالبا رضوان القيادة السياسية بتبنى إقامة وتشييد مدينة علمية صناعية تخدم الصناعه في مصر، لايجاد تجانس بين الإستشاريين والعاملين بالصناعة، وأن تطرح هذة المدينة للإكتتاب العام لكل المصريين، وأن يساهم في المدينة كل المصنعين بسهم، راجيان أن يتم ربط التعليم الصناعي والفنى في مصر باحتياجات سوق العمل، وبخاصة الصناعة لإحداث طفرة صناعية تؤدي الى تنمية المجتمع،
ووجه رئيسا شركة رضوان سيتى ميتال الشكر للرئيس السيسى على ما قام به من جهد وطالباه بتوجيه الإهتمام للحياة السياسية، وأن تصبح الاحزاب نقطة تواصل بين الشعب والقيادة، خاصة وأنه شخص متدين يعلم مسئولياته ويعمل على تنفيذها، ولا يستمع للرؤى السلبية.
مدير العلاقات الدولية: حصلنا على أعلى شهادة جودة عالمية من «UL»
قال يوسف حسين رضوان، عضو مجلس الإدارة، ومدير عام العلاقات العامة والدولية، إن «رضوان سيتي ميتال» واحدة من الشركات الرائدة في تجارة وصناعة الصفائح المعدنية في مصر منذ عام 1950.وأسسها الجد رضوان أحمد محمد في الخمسينيات من القرن الماضي، وكانت تعمل بمجال تجارة الفحم بجميع أنواعه، اضافة لمنتجات مصانع الحديد والصلب والاستيراد والتصدير، ثم اتجهت للتصنيع من عام 1987 وكانت البداية من مصنع متوسط بالسبتية في شبابيك وأبواب الأسانسير، وكمر رخام على مساحة 1500 متر، ومع التطور فى عملية التصنيع ثم انشاء مصنع برملة بولاق على مساحة 1300مترلتصنيع قطاعات حوامل الكابلات وميكانيكا الرخام ونتيجة لتطور السوق، واحتياجة لمنتجات غير تقليدية أقامت الشركة مصنعا متخصصا جدا، ويعد الاول من نوعة فى مصر بقليوب على مساحة 13000مترلانتاج المنتج الأساسي، وهوالأبواب الحديدية المقاومة للحريق، وكان يتم استيراده من السعودية و الامارات.


وأضاف مدير العلاقات الدولية بالشركة، إن للة الحمد، تفوقت الشركة فى هذا المجال حتى أصبحت واحدة من أقوى الشركات التي تعمل في مجال بيع وتصنيع الابواب الحديدية والالواح المقاومة للحريق لامتلاكها أحدث التقنيات للآلات والمعدات المستخدمة في عملية التصنيع، إضافة الى فريق علمى وفنى متخصص فى البحث والتطوير يساعدة عددكبير من العمالة الماهرة من ذوي الخبرة العالية، موضحا أن الشركة تعد المصرية والعربية الوحيدة الحاصلة على ترخيص وشهادة جودة من منظمة يو إل Underwriters Laboratories (Ul)فى تصنيع الأبواب المقاومة للحريق بجودة عالية جدا، وباكبر مقاس في الباب 3 متر وهى من أكبر الشهادات عالميا من أجل صناعة البناء والتشييد داخل مصر ولدول الشرق الأوسط وافريقيا، وقد ساهم هذا التطور فى توفير اكثر من 500 فرصة عمل بجانب توفير الدولار الذى كان يستخدم فى عملية استيراد هذه المنتجات، فالشركة تعمل على توطين التكنولوجيا بالصناعة، ورفع شعار صنع فى مصر، وقد صدرت بعض المنتجات من خلال شركات اخرى لافريقيا، وتعمل حاليا على تغطية السوق المحلي بجودة عالمية وبأسعار تنافسية لتحقيق المعادلة الصعبة، والحصول على نسبة عالية من سوق الحديد، تمشيا مع القدرة الإنتاجية للشركة، ولننافس كبرى الشركات العالمية، إذ تصمد الابواب امام الحريق 90 دقيقة لكن منتج الشركة يستطيع الصمود حتى 3 ساعات مقاوما للحريق.
مدير المصانع: نفذنا فكرة تواصل الأجيال فحصدنا النجاح بلا منازع
من جانبة دعى اسلام ناصر رضوان مدير عام المصانع، وعضو مجلس الادارة، الشباب المصرى للمساهمة فى بناء مصر الحديثة، وقال إن المشروعات التى تنفذها الدولة الآن وفرت ملايين فرص العمل، بما يسهم فى خفض نسبة البطالة، برغم كل التحديات الإقتصادية الداخلية والعالمية، وان فكرة انتظار التعيين الحكومى لم تعد ذات جدوى عالميا، مشيرا إلى نجاح تجربة عمل الشباب بشركة رضوان سيتى ميتال، حين قاد والده وعمه العمل لاذكاء فكرة تواصل الشباب والأجيال فى العمل الصناعى، إذ يتولى هو وابناء عمه ادارة الشركة، تحت رعاية وتوجية وقيادة والده وعمه وأهل الخبرة من القيادات التى تعمل بالقطاعات المالية والادارية والتصنيع، وبافكار الشباب تطور العمل والانتاج، لافتا إلى أن مصر أحرزت تقدمًا ملحوظًا في مسيرة التنمية على كافة الأصعدة، بما يشمل رفع مستوى معيشة المواطنين، وتطبيق برنامج جاد للإصلاح الاقتصادي يستهدف دعم دور القطاع الخاص في التنمية، وتحفيز إقامة المشروعات الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال، كما أولت اهتمامًا بالغًا بتعزيز التعاون الدولي مع المؤسسات الدولية والتعاون الثنائي مع الدول الصديقة، فمكنها هذا من المضي قدمًا بخطوات متسارعة في مسيرة التنمية.
مدير التسويق: تعاقدنا على مشاركة تنفيذ15 محطة مترووشاركنا بنا اكبر 15مشروع قومى

على الجانب الاخر أشارت ياسمين حسين رضوان، مدير عام التسويق، وعضو مجلس الادارة شركة رضوان سيتى ميتال، إلى الطفرة والجودة الغير مسبوقة التى تنفذ بها مجموعة رضوان كافة المشروعات المسندة اليها، وتعد من كبرى المشروعات القومية التى تنفذها مصر حاليا وعلى رأسها المشاركة فى تنفيذ الابواب بمبنى البرلمان بالعاصمة الادارية الجديدة، وسيلحقة مبنى مجلس الشيوخ، إضافة إلى مشروع مترو الأنفاق لتوريد وتركيب حوامل الكابلات فى 5 محطات قديمة منهم "عدلي منصور"، غير التعاقد في 15محطة، والمساهمة فى تشييد النجوم الحديدية بقصر الاتحادية، وقواعد التماثيل بالمتحف المصرى الكبير، والمركز الثقافي الإسلامي ومبني قضايا الدولة وصالات استاد القاهرة التى جرى تنفيذها استعددا لبطولة كأس الأمم الإفريقية، وبعض المشروعات منها جامعة المنصورة، وفندق الجيزة وفندق الجزيزة وفيرمنت وسان كابيتال بطريق الواحات و ابراج العلمين وبعض المولات الكبرى، منها مول أركان ومول مصر ومسجد الجلاء و الكنيسة الكبرى بالعاصمة الإدارية، إلى جانب توريد أعمال لعدة شركات بترول كبرى، كما دخلنا فى تصنيع صناديق سيارات بموصفات خاصة لاحدى الجهات الحكومية، مشيرة إلى أن مجموعة رضوان على استعداد تام لتوريد وتركيب جميع الأبواب الحديدية المقاومة للحريق لأى جهة، وأن مجموعة المصانع جاهزة لاستقبال أى طلبيات، والمصانع مؤهلة لمضاعفة الإنتاج الحالى ثلاث مرات لتصل إلى انتاج وتصنيع 250 باب في اليوم، وإنتاج 5000متر طول حوامل كابلات و2500متر من ميكانيكا الرخام.
وأشادت ياسمين بخطة عمل الرئيس عبد الفتاح السيسى ووصفتة بالرئيس الإنسان، وبخاصة دوره فى تمكين المرأة بكل القطاعات، وتنفيذ مشروعات تهدف للحياة الكريمة لاهالينا من محدودى الدخل والعمل على تطوير العشوائيات" حيث تم تطوير 165 ألف وحدة في 298 منطقة بتكلفة 41 مليار جنيه، وتطوير 53 منطقة وجار 17 منطقة أخرى بتكلفة إجمالية 318 مليار جنيه من المناطق غير المخططة، وفق ما اعلنة مجلس الوزراء ، بالإضافة إلى تنفيذ جيل من المدن الجديدة وهى مدن الجيل الرابع وفى مقدمتها العاصمة الإدارية الجديدة.، وجار تنفيذ مدينة العلمين الجديدة لتكون من أهم المدن المطلة على البحر المتوسط بجانب عددا من المدن الجديدة الأخرى التي تم انشاؤها، متوقعة ان تصبح مصر نمرا اقتصاديا يقودة الشباب خلال السنوات الخمس القادمة.
المدير المالي: نحمل شعار صنع فى مصر لينافس عالميا بالأبواب المضادة للحريق
واوضحت رضوى ناصر رضوان مدير عام الادارة المالية وعضو مجلس الادارة، تبنى مجموعة رضوان لخطة كبرى خلال العامين القادمين، تتضمن العمل على ميكنة الأنظمة المالية والادارية بشكل كامل، وتنظيم دورات تدريب وتطوير للعاملين بمساهمة من كبار الفنيين والعلميين المتخصصين فى صناعات الحديد والابواب المقاومة للحريق، لدعم المنتج المصري ورفع شعار صنع فى مصر لينافس عالميا من خلال شركة رضوان كشركة مصرية برس مال 100% مصري وعمالة مصرية خالصة.
وعن رؤيتها للاقتصاد المصرى حاليا اكدت رضوى ان مصر اصبحت بلد جاذب للاستثمار وبخاصة السياحى بعدما بات لدينا فكر تشييد ناطحات السحاب واكبرمولات تجارية واكثر من 10مدن ساحلية جديدة منها المنصورة والعلمين، إضافة الى نجاح الدبلوماسية المصرية فى الانفتاح على العلم، وعودة كل العلاقات المصرية بكل الدول الكبرى بفضل السياسة الرشيدة للرئيس عبد الفتاح السيسى، كما نجحت مصر خلال فترة الرئيس السيسي في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز والعودة للتصدير.
المدير التنفيذى: قادرون على المنافسة العالمية متسلحين بفرق من اهل الخبرة والعلم

من جانبة وجة حمادة حسين المدير المالى الشكرللحكومة على المشروعات التى تم تنفيذها خلال السنوات الست الماضية تعادل ما يزيد عن 50سنة موضحا توجه مصر لأن تصبح مصر في اتجاه اخر مختلف عن ما قبل عام 2011 وهو ما شعرت به على الارض على مستوى العملي، وان الرئيس السيسى نجح فى كشف والسطرة على ما كان يحاك من مؤامرات داخلية وخارجية جعلت مصر كالنسر المحبوس في ما قبل 2011 وكان انسب من يخرج مصر من أزمتها في تلك الفترة القوات المسلحة من حيث الانضباط و القوة و لم نرى سابقا مثل حجم تلك المشروعات في السنوات الخمس الاخيرة كما كان في السنوات السابقة.
وعن شركةقال انة بحمد اللة تض«رضوان سيتي ميتال» اعف حجم الاعمال خلال المرحلة الاخيرة وان مشاركتهم فى بناء مصر من خلال المشروعات القومية قد اكسب فريق العمل مهارات وخبرات متطورة تؤهلهم للعمل بافريقيا والدول العربية لمنافسة الشركات العالمية والعربية
مشيدا بدور فريق البحث والتطوير بالشركة وتصميمة على الحصول على علامات الجودة والمواصفات الاوربية والعالمية وقدرتهم على الابتكار فى تنفيذ موصفات خاصة لوضع مجموعة رضوان على قائمة الشركات العالمية فى الفترة القادة
وارجع عمليات النجاح فى التنفيذ بجودة ومدد محددة الى الانتماء والعمل بروح الفريق الواحد وارتبط الخبرة والعلم بروح الشباب