رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

6 أشياء خسرتها الأميرة ديانا بعد طلاقها من الأمير تشارلز

الأميرة ديانا
الأميرة ديانا

خسرت الأميرة أشياء كثيرة بإرادتها كانت تتميز بها، وذلك بعد انفصالها عن الأمير تشارلز وخروجها من القصر الملكي، حيث كانت تعيش حياة فاخرة لكنها قررت التخلي عن كل ما تملك من مميزات، ونرصد في السطور التالية أبرز الأشياء التي تخلت عنها الأميرة ديانا، مقابل حصولها على خصوصيتها وحريتها، اللتين كانت تفتقدهما في ظل البروتوكول الملكي الصارم.

اخترنا لكم قائمة بأبرز 6 أشياء خسرتها الأميرة ديانا بعد طلاقها، وخروجها من القصر الملكي، بحسب موقع " lofficiel":

1- خسرت لقبها الملكي

أثناء زواجها من الأمير تشارلز، عُرفت ديانا باسم صاحبة السمو الملكي، وفقدان هذا اللقب يعني أن عليها اللجوء في كل ما يتعلق بأولادها إلى من يحملون الألقاب الملكية، بمن فيهم زوجها السابق.

2- خسرت ميزانية سفرها

من ضمن الأشياء التي خسرتها ديانا بعد الطلاق هي ميزانية سفرها، إذ يمنح أفراد العائلة المالكة ميزانية سفر ضخمة، وخيارات للبقاء فتراتٍ طويلة في قصور وفنادق باهظة الثمن وفخمة جدًا، لكن كل هذه الامتيازات اختفت من حياة الأميرة ديانا.

3- خسرت مكتبها وموظفيها

اضطرت ديانا بعد طلاقها إلى التخلي عن مكتبها المجاور للأمير تشارلز في قصر سانت جايمس، وعلى الرغم من ذلك، تمكنت من الاحتفاظ بمكتب في قصر كنجستون، لكن تم تخفيض عدد موظفيها في القصر إلى ثلاثة، هم عامل نظافة وطباخ ومصمم ملابسها.


4- خسرت الالتزامات الخيرية

تم تخفيض عدد الجمعيات الخيرية التي كانت تدعمها الأميرة ديانا، من 100 جمعية إلى 6 جمعيات فقط بعد طلاقها من الأمير.

5- خسرت حب حياتها

في خريف عام 1995، وقعت ديانا في حب جراح القلب الباكستاني الدكتور حسنات خان، أحبته لدرجة أنها فكرت في مغادرة بريطانيا والانتقال للعيش معه في باكستان، لكن هذه العلاقة انتهت في العام الذي أعقب طلاقها من ولي العهد، بسبب تسليط الضوء على حياتها الخاصة.

6- حماية الشرطة

أثناء زواجها، كانت السلامة الشخصية لديانا ذات أهمية قصوى، ولكن بعد الطلاق لم يكن بإمكان ديانا استخدام حماية الشرطة إلا عندما تحضر حدثًا عامًا حقيقيًا.