رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

مع قرب دخول المدارس.. نصائح لحماية أبنائك من كورونا

نصائح لحماية أبنائك
نصائح لحماية أبنائك من كورونا

مع اقتراب موسم دخول المدارس فى الوقت الذى مازال فيروس كورونا يشكل تهديدا واضحا خاصة مع الحديث المستمر عن وجود موجة ثانية أصبح من المهم معرفة طرق الوقاية للتلاميذ.

ريمون زكى أستاذ الأمراض الباطنية يعطى مجموعة من الإرشادات لتجنب الإصابة بهذا الفيروس اللعين.

- ارتداء الكمامة وتغيرها كل أربع ساعات فى حال كونها كمامة طبية، وإذا كانت مصنوعة من القماش لابد من التأكد إنها صُنعت طبقًا لمواصفات منظمة الصحة العالمية.
- الاهتمام بالتباعد الاجتماعي ووضع مسافات بين التلاميذ.
- الحرص على كون جميع العاملين بالمدارس يرتدون الكمامات.
- الحرص على استخدام المطهرات وأكياس بلاستيكية للحمام فى حال الاضطرار لدخول الحمامات فى المدارس.
- الأهتمام بالنظافة الشخصية وغسل اليد باستمرار بالماء والصابون وتعقيمها بالكحول.
- ضرورة تواجد التلاميذ في فصول جيدة التهوية.
- التطهير الدائم للحمامات الخاصة بالمدارس، وكذلك تطهير الفصول بشكل دورى.
- الاهتمام بالتغذية السليمة لتقوية جهاز المناعة.
- الاهتمام بشرب السوائل والسوائل الدافئة.
- الابتعاد قدر الإمكان عن الدروس الخصوصية خاصة فى هذه الفترة.
- ضرورة وجود جهاز لقياس درجة حرارة التلاميذ والعاملين بالمدارس.
- منع المشتبه فيهم بالاختلاط بباقي لتلاميذ وتخصيص حجرة عزل للتلاميذ المصابة أو المدرسين أو العاملين.
- ضرورة وجود طبيب أو أكثر بالمدرسة لمتابعة حالات التلاميذ وخاصة المشتبه فيهم.
- الحفاظ على التباعد الاجتماعي بين التلاميذ.
- توعية التلاميذ باستمرار بهذا الفيروس وكيفية التصدى له.
- ضرورة تطهير الأسطح باستمرار من قبل العاملين.
- ضرورة تجنب التلميذ أو المدرس أو العامل أو المدرس الذي تظهر عليه أعراض البرد الذهاب للمدرسة منعا للعدوى.
- توعية التلاميذ بعدم الخروج من المنزل فى حالة ظهور أى إشارة تدل على الإصابة بالبرد.
- توعية التلاميذ بسهولة العدوى فى فصل الشتاء؛ نظرا لعدم التفرقة بين الإصابة بفيروس كورونا وبين الإصابة بالبرد والانفلونزا العادية.
- ضرورة الاعتماد على الدروس التى تبث أون لاين لمنع المزيد من الاختلاط.
- توعية التلاميذ بكيفية التعامل مع أول إشارة للبرد، والتى من المحتمل أن تكون إصابة بالفيروس وضرورة الذهاب للمستشفى والتواصل مع طبيب مختص.