رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

«مشبوهون حتى النخاع».. شهادات عاملين سابقين بـ«الجزيرة» تفضح خبثها

الجزيرة
الجزيرة

«فبركة.. تمويلات.. هدم دول».. هكذا فضح العاملون بالجزيرة سابقا القناة المشبوهة، حيث قرروا فضح القناة القطرية التي أخذت على عاتقها ضرورة تشويه الدولة المصرية عبر التركيز على السلبيات، وتجاهل إيجابيات الدولة، بل وفبركة أخبار وبيانات رقمية لتضليل الشعب المصري.

• "محمد فهمي"
فضح الصحفي بقناة الجزيرة القطرية الإنجليزية محمد فهمي، قناة الجزيرة، خلال أحد المؤتمرات التي عقدها في الخارج عام 2017، كشف خلاله تفاصيل السرقات وتهريب المعدات، حيث قال إن الجزيرة والجزيرة الناطقة بالإنجليزية تعملان دون تراخيص من السلطات المصرية، بجانب تهريب القناة للمعدات من خلال الحدود مع ليبيا وغزة.

• "سرقة قنوات النايل سات"
وكشف الصحفي محمد فهمي سرقة الجزيرة لشاحنات البث التلفزيوني التابعة للدولة المصرية وقنوات النايل سات بالإكراه والاعتداء على فنيي التلفزيون المصري من خلال أنصار جماعة الإخوان، مدللا على ذلك بإفادتهم كشهود عيان وبالتقرير المقدم من شكرى أبو عميرة، رئيس التلفزيون المصرى الأسبق وعضو الهيئة الوطنية للإعلام، لوزير الداخلية حينها مفيدًا بأنه مأخوذ من تقرير رسمى قدمه إلى وزير الداخلية فى 4 يوليو 2013.

• "تعيين القناة الإرهابيين فيها"
ضمن الجرائم التي كشفها أحد العاملين السابقين بقناة الجزيرة، في تصريحات لموقع أجنبي، تعيين القناة لأعضاء من الجماعة الإرهابية، دون خبرة سابقة في الإعلام أو المراسلة، لمجرد أنهم أعضاء بالجماعة.

• "عدم إخبار موظفيها بعدم قانونية العمل في الدول العربية"
رغم أن القناة تتلقى تحذيرات من رؤساء الدول العربية والسلطات المصرية بشأن دعمها للجماعة الإرهابية لكنها لم تبلغ موظفيها في مصر بهذه التحذيرات ولا بحقيقة وضعها غير القانوني بمصر، بل جعلتهم يعملون تحت مظلة غير قانونية يتعرضون خلالها للمساءلة التي تصل للحبس أحيانا.

• "التحريض على البحرين"
كشف فهمي، عن تحريض القناة على البحرين وإثارة الفتن أثناء احتجاجات البحرين، 2011، مدللا على حديثه ببعض المكالمات المسربة بين حمد خليفة آل عطية، مستشار تميم، وبعض الإرهابيين المدعومين من إيران بالبحرين، بجانب تعمد إثارة الشائعات ونشر الأخبار المضللة عن مصر.

• "شهادة محامي سابق بالجزيرة"
فضح فرج فتحى، محامى سابق بقناة الجزيرة، القناة القطرية قائلا: "القناة كانت اهتمامها الأكبر لتشويه سمعة مصر دون بذل أى مجهود فى محاولة الدفاع عننا فى القضية".