عانت من التلعثم.. حقائق مدهشة عن ملكة الإغراء مارلين مونرو

رغم مرور سنوات طويلة على وفاتها، إلا أن النجمة مارلين مونرو، دائمًا ما تظل أيقونة للجمال ورمزا للأنوثة والجاذبية في عالم الجمال والشهرة.

فى هذا التقرير نرصد عدد من الحقائق والمعلومات عن رمز الجمال والأنوثة، التى دائمًا ما توصف بأيقونة الجمال والجاذبية، وفقًا لعدد من التقارير التى نشرت بعدد من الصحف الأجنبية.

- ولدت نورما جين- مورتنسون والتى لقبت بعد ذلك بـ مارلين مونرو في 1 يونيو عام 1926 في لوس أنجلوس، بعد طفولةٍ مريرةٍ في دار الأيتام، حيث تمكنت من بلوغ الشهرة لتصبح نموذجًا للإغراء على مستوى العالم بالإضافة إلى كونها ممثلة أفلام سينمائية.

-تعتبر أشهر الممثلات فى السينما والمسرح، ومع ذلك لم تحصل على أى جائزة من الجوائز الأكاديمية المعروفة لدينا، بل وكانت من أدنى المشاهير من حيث الأجور، على الرغم أنها تعد من أكثر الفنانات شهرة في القرن العشرين.
- لم تكن "منرو" حسناء راقصة تسلب الأنظار، بل كان لحياتها الشخصية جوانب غريبة وعجيبة قد تشعرك بالمفأجاة عند معرفتها.

- عاشت "مونرو" طفولة قاسية، حيث إنها كانت تمكث فى دار للأيتام، وذلك بسبب مرض والدتها بالفصام.

- تزوجت "مونرو" بعمر السادسة عشر، لتتجنب الرجوع إلى دار الأيتام.

- كانت مونرو تعانى من مشكلة التلعثم طوال فترة طفولتها والمراهقة أيضا.
- اعتنقت "مونرو" ديانات عديدة ففى عام 1956 اعتنقت اليهودية على الرغم من أنها ولدت لأسرة مسيحية.

- كانت دائمًا تشير إلى نفسها بصيغة الغائب، كما أنها كانت تنقد أدائها أحيانا.

- لم تكن تحب "الماس" الأمر الذي جعلها غريبة بعض الشيء ومختلفة عن باقى النساء.

- تبلغ قيمة فساتينها الملايين، حيث يقدر ثمن الفساتين فى عصرنا الحالي، حيث بيع فستان لها بقيمة 4.8 مليون دولار فى أحد المزادات.

- كانت تحب القراءة، حيث كانت تمتلك مكتبة تضم أكثر من 400 كتاب.

- زينت الزهور قبرها طوال عشرون عامًا، بسبب وصية أوصتها لزوجها بضرورة تزيين قبرها بالورد.