رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

فخر الإمارات.. 10 معلومات عن «مسبار الأمل» الذي تحتفل به دبي

مسبار الأمل
مسبار الأمل

فرحة عارمة سيطرت على الإماراتيين صباح اليوم عقب إطلاق "مسبار الأمل"، حيث أبدى الشيخ محمد بن زايد، سعادته بلحظة انطلاق "مسبار الأمل"، الذى تم تصميمه بمركز محمد بن راشد للفضاء، فى إطار مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ، متجها إلى الكوكب الأحمر.

وغرد بن زايد على حسابه بـ"تويتر"، قائلا: "بفرحة تغمر قلوبنا وعزة تملأ صدورنا تابعنا بكل فخر واعتزاز لحظة انطلاق "مسبار الأمل" بنجاح إلى المريخ، اليوم تبدأ الإمارات كتابة فصول جديدة من إنجازاتها وطموحاتها في الفضاء على أيدي شبابها المبدعين، نبارك لقائدنا وشعبنا هذه اللحظة التاريخية".

وترصد "الدستور" أهم المعلومات عن "مسبار الأمل" الذي أطلقته الإمارات.

- انطلق مسبار الأمل، مساء أمس الأحد، في الساعة 01:58:14.

- تم تصميم "مسبار الأمل"، بمركز محمد بن راشد للفضاء، في إطار مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ، وذلك في أول مهمة عربية بين الكواكب.

- يزن مسبار الأمل 1350 كيلو جرام.

- تم إطلاقه على متن الصاروخ الياباني "إتش 2-إيه" من مركز تانيغاشيما الفضائي في اليابان.

- تستغرق رحلة مسبار الأمل 7 أشهر، يقطع خلالها المسافة من الأرض إلى المريخ والتي تقدر بحوالي 493.5 مليون كيلومتر، بحيث يدخل المسبار مداره المحدد حول الكوكب الأحمر في فبراير 2021.

- ترتكز مهمة أول مسبار عربي إلى المريخ، أو إلى أي كوكب خارج الأرض، إلى دراسة مناخ الكوكب الأحمر بشكل مفصل على مدار اليوم والفصول، ليكون أول مرصد جوي للمريخ.

- تأخر إطلاق مسبار الأمل عن موعده المقرر فجر الأربعاء الماضي بسبب سوء الأحوال الجوية.

- يدرس مسبار الأمل الطقس بثلاثة أجهزة علمية متطورة، هي المقياس الطيفي بالأشعة تحت الحمراء، والمقياس الطيفي بالأشعة فوق البنفسجية، وكاميرا استكشاف رقمية عالية الدقة.

- تعد أبرز مهام المقياس الطيفي تحديد مدى وفرة وتنوع أول أكسيد الكربون والأكسجين في الغلاف الحراري على نطاقات زمنية شبه موسمية، وحساب التركيب ثلاثي الأبعاد والنسب المتغيرة للأكسجين والهيدروجين في الغلاف الخارجي، وقياس نسب التغير في الغلاف الحراري.

- يتلخص هدف المسبار في دراسة الغلاف الجوي للمريخ وأسباب تآكله.