رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

قالت عن أجمل قُبلة لها على الشاشة:" العدد فى اللمون".. أسرار نادية لطفى

نادية لطفي
نادية لطفي

لم تشترط نادية لطفي في أي عقد من عقود أفلامها التي تمثلها على الشاشة عدم تبادل القبلات بينها وبين أبطال أفلامها، ونتيجة لهذا فقد قامت بتقبيل العديد من الفنانين.

وكانت لنادية لطفي قبلات تثير ضجة في صالات السينما بين المتفرجين، ولها أيضًا قبلات باردة مثل التي تبادلتها مع رشدي أباظة في فيلمهما "عدو المرأة".

وفي حوار لها بمجلة الشبكة تحدثت نادية لطفي عن القُبلة في حياتها، فقالت:" القبلة السينمائية مشهد تمثيلي ضمن عشرات المشاهد، وهي عمل، ولا يمكن أن تكون حرامًا إلا إذا انحرفت في نفسية متبادليها إلى معانٍ أخرى".

وعن الاختلاف بين قُبلة الفتاة وقُبلة المتزوجة قالت لطفي: "هذا لا يتقيد بشخص الممثلة، إنما بطبيعة الدور الذي تؤديه وهي تمثل دور فتاة، أم دور امرأة، وهنا تظهر مقدرتها الفنية".

وعن القُبلة في الحياة الطبيعية بعيدًا عن التمثيل قالت لطفي: " هناك قطعًا اختلاف، وإن كانت درجة الحب هي التي تحدد طعم القبلة".

وردًا على سؤال "هل القُبلة ضرورة بين المحبين؟"، قالت لطفي: "ضروري.. ضروري ونص كمان".

وعن اختلاف أماكن القُبلات قالت:" القُبلة على الشفاه دليل الحب العميق إن كانت من حبيب صادق لحبيبة وفية، والقُبلة التي على العين "قلة أدب"، والتي على اليد هي احترام.

وعن أجمل قُبلة لها على الشاشة ردت لطفي: "العدد في اللمون"، وعن أشهرها قالت: "متعدّش".