انفصال شيرين عبدالوهاب وعمرو دياب وسر كورونا.. خبيرة أبراج تكشف مفاجآت 2020
أكدت خبيرة الأبراج عبير فؤاد أن النصف الثاني من العام الحالي سيشهد العديد من الأحداث وبعض التنبؤات للحياة الخاصة بالنجوم على النحو التالي:-
تحولات دراماتيكية في النصف الثاني من 2020
في الفترة من 28 /6 المريخ وهو كوكب الحرب (يطلق عليه أيضا الكوكب الأحمر) سيدخل برج الحمل (ناري) ما ينذر باشتعال حروب، وسيوجد بصورة استثنائية 6 شهور حتى 6 يناير 2021، وهذا أمر غير طبيعي لأن المدة المسموحة له شهر ونصف، وهذا يعني أن تلك الفترة مشتعلة على جميع المستويات.
أنانية الحكومات تبدأ من سبتمبر
تصف خبيرة الأبراج عبير فؤاد لـ«الدستور» أن أكثر الفترات تخوفا هي من 9 سبتمبر حتى 13 نوفمبر، لأن كوكب المريخ سيكون في حالة تراجع، وتحديدًا يوم 13 أكتوبر لأنه سيواجه الشمس، وخلال تلك المدة سنشاهد أنانية من بعض الحكام حول العالم، وبناء عليه ستكون هناك ردود أفعال انفعالية ودول متحفزة لدول أخرى وستنتشر روح العنف.
هناك بعض الدول التي ستأخد مواقف حاسمة وصارمة ودول ستكون في حالة دفاع، بسبب كسر وتعدي الحدود.
الصين ستكشف عن حقائق كورونا
ستبدأ الأعداد في التناقص من بعد 28/6 وستعود الحياة لطبيعتها بمختلف دول العالم ابتداء من 7 أغسطس، وستظهر حقائق في فترة تراجع المريخ من 9 سبتمبر حتى 13 نوفمبر، ستنكشف حقيقة الفيروس، وستعلن الصين عن أمور أقرب للحقيقة واحتمالية ظهور العقار أيضا.
الحالة الفنية في مصر
سيظل الفنانون في حالة إحباط حتى 25/6، ثم عودة لازدهار الحياة الفنية بسبب معاودة سير فينوس مرة أخرى.
وسيظل عمرو دياب في عزلته ورغبته في الابتعاد عن الأضواء وعليه الحذر مع شيرين عبدالوهاب لأن هناك صدامًا مع شركاء حياتهم، وعليهم أن يحموا أنفسهم من أي عدوى.
أما إليسا فلديها حظ رائع بشرطين أن تتحكم في انفعالاتها، وتحكم على الأمور بعقلها وليس بآراء الأخرين، وعلى أنغام الحذر من حدوث عدوى في شهر يوليو، كما ستكون في موضع حيرة، وتردد في اتخاذ القرارات، وستضطرها الظروف لأن تتنازل عن بعض الأشياء.
ووجهت «فؤاد» رسالتها إلى دينا الشربيني بضرورة الحفاظ على اتزانها النفسي خصوصا في شهر سبتمبر.
النصف الثاني هو عنوان التحدي
ستظهر روح التحدي وسيكون داخل الناس رغبة أكثر في القضاء على المرض، وسنشاهد أيضا إصرارًا على العمل بخشونة والحفاظ على المكتسبات وتعويض الخسائر في المجمل، ربما سيدرك الجميع قيمة العمل والحياة الهادئة التي كنا نحياها.
