رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

في عيد ميلادها.. «الصداقة» كلمة السر لقصة حب ريم أحمد وطه خليفة

ريم أحمد وطه خليفة
ريم أحمد وطه خليفة

تحتفل الفنانة ريم أحمد، بعيد ميلادها، حيث اتسمت بالبساطة في الإطلالات ومشاركتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بها، وكثيرًا ما تشارك جمهورها صورة لها ولزوجها الفنان طه خليفة، وفي هذه السطور نوضح بداية قصة الحب وأساس الصداقة التي تربطهم.

نجد أن قصة الحب القائمة على الصداقة تعتبر من أنجح العلاقات، حيث يتم استعادة روح الصداقة بينهما في أي خلاف زوجي يحدث، هكذا يتعامل ريم وطه مع بعضها البعض ويروا أن التفاهم هو سر نجاح العلاقة.

بدأت قصة حب ريم وطه من علاقة صداقة قوية تجمع بين العائلتين، وأصبح الأمر يتطور والمشاعر تتغير لمشاعر حب منذ أن شاركا معًا بمسرحية «البدايات أجمل»، وتعاهدا سويًا أن يشاركا كل شيء معًا وليست الأعمال الفنية فقط.

ومن أسباب نجاح زواجهما أن كلًا منهما يدرك أسرار الآخر، ونقاط قوته وضعفه، وكيف يتعامل معها، بشكل يغلفه التفاهم.

وخلال لقاء تلفزيوني سابق قالت ريم إن طه يغار عليها بشكل كبير ولكنه معتدل، ولا تسبب هذه الغيرة مشاكل بينهما، «على سبيل المثال لا يتركني أذهب للصالة الرياضية وحدي بل يصر أن يرافقني».

وأضافت: «مشاركتي مع طه بمسرحية علاء الدين زادتني تعلقًا به خاصة وأننا كنا نذهب سويًا للصالة الرياضية لعمل فورمة، مما زاد الانسجام بيني وبينه».

وفي لفتة رومانسية، قام طه بتحضير مفاجأة لزوجته على الهواء خلال تقديمها إحدى حلقات برنامج «ست الحسن»، حيث قام بالدخول بعد مقدمة الحلقة بباقة من الزهور دون علم ريم، وبالاتفاق المسبق مع القائمين على البرنامج.

وأعلنت زميلتها المذيعة شريهان أبو الحسن عن المفاجأة أثناء تقديم البرنامج، وأن الحلقة ستتكون من 3 فقرات بدلًا من اثنتين، وذلك استعدادًا للمفاجأة، مما أضفى أجواء رومانسية للعلاقة بينهما.

واحتفلت ريم بحفل زفافها في يناير 2018، برقصها الجنوني مع عريسها الفنان طه خليفة، وسط حماس الحضور، وأشعلت مواقع التواصل الاجتماعي وقتها لانتشار الفيديوهات.

رقصت ريم أحمد وطه خليفة على أنغام أغاني مهرجانات ومنها أغنية «لأ لأ»، التي جعلت كل الحضور يصفقون لهما بحماس شديد.

وحضر حفل زفاف ريم أحمد عدد من الشخصيات المعروفة ومنهم الإعلامية شريهان أبو الحسن وأمل رزق وسناء الشافعي وأحمد عبد العزيز وغيرهم.