رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

فى 5 خطوات.. اكتسبى رشاقة الديفا سميرة سعيد بعد الـ60

سميرة سعيد
سميرة سعيد

تتميز الديفا سميرة سعيد بكونها أكثر الفنانات حفاظًا على رشاقتها، فهي دائمة الظهور بشكل أصغر مما هي عليه، مستمرة في الحفاظ على جمالها وشبابها بالرغم من عمرها المتقدم، بينما السؤال الدائم هو كيفية الحفاظ على كل ذلك برغم سنها؟

ولهذا نستعرض فى السطور التالية 5 خطوات للتحلى برشاقة وجمال سميرة سعيد.

١- روحها: تكشف الديفا في تصريحاتها ومقابلاتها الشخصية أن السر وراء حفاظها على شبابها هو روحها المليئة بالحياة، والتي تعد السبب الرئيسي في ذلك، حيث أن الروح لا علاقة لها بالعمر.
http://www.dostor.org/upload/newsattachments/106/5/960.jpg
٢- طبق السلطة: ترى سميرة سعيد أن السر في حفاظها على رشاقتها هو التزامها بتناول وجبات صحية لا يخلو منها طبق السلطة المعتاد، بجانب شرب كميات كبيرة من المياه التي تعتبر ثلاثية الصحة.
http://www.dostor.org/upload/newsattachments/106/5/963.jpg
٣- ممارسة الرياضة: تحافظ الديفا على رشاقتها من خلال ممارستها للتمارين الرياضية بشكل مستمر ما يجعلها بطاقة شبابية جميلة بعد الستين.
http://www.dostor.org/upload/newsattachments/106/5/964.jpg
٤-النوم مبكرًا: يلعب النوم المبكر دورًا كبيرًا في حياة سميرة سعيد وما وصلت إليه من إطلالة شبابية مختلفة معبرة عن شخصيتها التي عرفها العالم بها.
http://www.dostor.org/upload/newsattachments/106/5/959.png
5-السباحة: ممارسة رياضة ثانية بجانب التمارين الرياضية العادية لها تأثير كبير في حياة الديفا.

يذكر أن الفنانة المغربية سميرة سعيد بدأت مشوارها الفني في عمرٍ صغير، درست سميرة سعيد اللغة الفرنسية في جامعة الرباط بالمغرب، وقد كانت لها عدة مشاركات منذ عمر التسع سنوات، أول أغنية لها كانت «شكونا لأحبابنا»، ومسلسل «مجالس الفن والأدب».

كما أصدرت أول اسطواناتها في بلدها المغرب وحملت عنوان «لقاء» عام 1970، وفي عام 1977 انتقلت إلى القاهرة لتباشر مسيرتها الفنية المستمرة حتى الآن.