رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

الذكاء الاصطناعي في الرواية والسينما.. عدد جديد من "عالم الكتاب"

جريدة الدستور

صدر العدد الجديد من مجلة عالم الكتاب عن الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة تحرير الدكتور زين عبد الهادي، وهو العدد رقم 32 لشهر مايو، وبداخل العدد مل عن ملتقى القاهرة الدولي السابع دورة الطيب صالح، وأيضا ملف بعنوان" الذكاء الاصطناعي في الرواية والسينما.. 50 عاما من الفرجة"، وأيضا قراءات ومقالات وغيرها، بالاضافة للابواب الثابتة..

البداية مع باب نوافذ مفتوحة وكتب فيه رئيس التحرير زين عبد الهادي عن "المعلومات والرواية.. وكيف يفكر العرب".

وفي باب الكتبجية كتب طه عبد المنعم، وفي باب قابل للجدل كتب كل من هناء زيادة عن "هل يمكن للكبيوتر أن يكتب رواية؟"، وكتبت إيمان أبو أحمد عن " الذكاء الاصطناعي والسينما.. قرن من الزمان"، وكتب أحمد مصطفى الغر عن "الذكاء الاصطناعي في السينما.. عن علاقة الانسان بالآلة ومستقبل هذه العلاقة"، وكتبت نهى محمود عن " فيلم بدائل عندما توقف البشر عن الحياة واكتفوا بالمشاهدة"، وأخيرا كتتب رانيا غيث عن " هل سيحكم الانسان الآلي يوما كوكب الأرض".

وفي باب البيت كتب الروائي الكبير سعيد نوح، وفي باب بورتريه كتب كل من أحمد صوان عن "كمال الملاخ شعلة نشاط"، وكتبت هناء نور عن "أحمد الحضري راهب الفن السابع"، وكتب محمد محمد مستجاب عن "أحمد الحضري أديب النقد السينمائي"، وكتبت صفاء الليثي عن "الحضري رائد الثقافة السينمائية..أستاذي ومعلميمن خلال كتبه وترجماته"، وكتبت نيرمين يسر عن "سمير فريد..المكرم عالميا والمتجاهل محليا"، وكتب أحمد شوقي عن"عن التأثير والتأسيس والتطور والاستاذية.. وبعض الامور الشخصية"، وكتب حسام حافظ عن" 3 لقطات على شاشة سمير فريد"، وكتب محمد رفاعي عن " مقاعد"علي أبو شادي" الشاغرة"، وأخيرا كتبت شاهندة صلاح عن " علي أبو شادي.. ذاكرة السينما والوطن".

وفي باب قراء ولكن كتبت سهى زكي عن "جولة مع خمسة أسماء من عيون النقد السينمائي".
وفي باب قراءات كتب كل من إيمان التهامي عن " التناص في رواية الرجل الذي كان ينظر إلى النيل"، وجمال فتحي عن" السينما المصرية"50 عاما من الفرجة" الخلطة السحرية في قراءة تراث السينما"، وكتب خالد عبد الغني عن" الجنس وانحرافاته في شارع بسادة"، وكتب محمود الغيطاني عن" الملاك التائه.. اشكالية السرد الحائر"، واخيرا كتب عبده الزراع عن " بؤس الوردة.. بين الدهشة والغرائبية".

وفي باب تنويعات كتب كل من صلاح محمد غازي عن " الابداع والحكمة والمصداقية في استكشاف الدور التربوي"، وكتبت تقى المرسي عن " المفهوم الوطني للثقافة المصرية.. مستقبل الثقافة في مصر"، وكتب وائل إبراهيم الدسوقي عن " وردة جديدة في عروة فارس الثقافة المصرية ثروت عكاشة"، وكتبت إيمان الجمال عن " الكتاب المقدس عند قدماء المصريين"، وأخيرا كتبت داليا همام عن "مقامات القدس في المسرح العربي.. الإبداع بين فعل المقاومة وسلطة النسيان".

وفي باب هوامش كتبت هويدا صالح، وفي باب عن اكلتاب كتب منير عتيبة، وفي باب غزل البنات كتبت زينب العسال، وفي باب كواليس كتب محمد عبد الحافظ ناصف، وفي باب تحقيق كتبت هبة علي أحمد عن " كتاب ونقاد الشللية وظواهر أخرى ساهمت في أزمة النقد العربي"، وفي باب كاتبات كتبت سماح ممدوح حسن عن " أميمة الخميس.. بين الغرانيق والخيميائي، وأخير اكتب شعبان يوسف في باب أوراق شائكة.

وفي باب حدوتة مصرية كتب السيد شليل عن "وعاد ساردا ليرى الواقع من خلال ثقب بيضة"، وكتب أحمد إبراهيم أحمد عن" الرومانسية بنكهة أنثوية.. فسيفساء أمل حياتي"، وأخيرا كتب جمال الطيب عن " الوحدة أو الطوفان.. إمبراطورية حمدان".

وفي باب إضاءات كتب كل من أحمد منير أحمد عن " حلم اتعادة الروح الزمنت لقب أسود"، وكتب محمد عطية محمود عن " جدلية العلاقة بين الرق وانعتاق الروح في رواية نفيسة البيضاء"، وكتب سليمان صالح هلال عن " تفكيك البراويز في ظلال القهر"، وكتب مجي عبد العليم عن "البرتقالة لا تعرف الحب والعمق الدرامي للشخوص".

وفي باب ترجمات كتب كل من عبد الرحمن إكيدر عن "الثورة الرقمية إلى اين"، وكتب محمد محمود مصطفى عن"الكتاب الذي غير حياتي"، وكتبت اريج جمال عن"معرض مخطوطات الحالات الاستثنائية.. عن الخطر والغرام والسجن والاحتلال".

وفي باب أصوات مسرحية كتب كل من ابراهيم الحسيني عن ا"البرواز.. المجتمع مسرح لكن توزيع الادوار سئ"، ومسرحية البرواز تأليف محمد زناتي".

وفي باب دراسات كتب كل من إخلاص عطيه عن طاغور الشاعر والروائي والموسيقي والرسام"، وكتب أحمد الزخيري عن"المدرسة النقدية المغربةي ف يالقرن الرابع عشر الميلادي"السلجماسي"نموذجا.