رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
محمد الباز

رمضان يقترب من البقاء فى الأهلى.. والغزال يرفع راية العصيان

جريدة الدستور

جلسة بين الخطيب وعبدالحفيظ لحسم المعسكر الخارجى.. واستقرار على عودة عمار والجزار

يعقد محمود الخطيب، رئيس نادى الأهلى، جلسة مع سيد عبدالحفيظ، مدير الكرة، اليوم، من أجل الترتيب لمعسكر الفريق الخارجى، استعدادًا للموسم الجديد، وتجرى المفاضلة بين هولندا وألمانيا وسويسرا.
ويناقش «الخطيب» مع «عبدالحفيظ» الهيكل الأساسى لقائمة الموسم الجديد، بعد الانتهاء من دراسة تقرير الأوروجوايانى مارتن لاسارتى، المدير الفنى، الذى طلب التعاقد مع مهاجم أجنبى سوبر ومدافع ولاعب وسط مدافع وظهير أيسر.
ويحسم «بيبو» مع مدير الكرة مصير اللاعبين الذين طلب «لاسارتى» إعارتهم، وهم: عمرو جمال وأحمد حمودى وإسلام محارب وأحمد الشيخ وأحمد علاء وعلى لطفى ومحمد نجيب، الذى اقترب من إعلان اعتزاله نهاية الموسم.
وكشف مصدر عن أن إدارة الكرة اتفقت على استعادة عمار حمدى ومحمود الجزار المعارين فى الصيف، نظرًا لحاجة الفريق إلى جهودهما، مع استمرار باقى المعارين مع أنديتهم مثل أكرم توفيق وأحمد حمدى وأحمد ياسر ريان وإسلام جابر.
واقترب رمضان صبحى، لاعب الأهلى المعار من هيدرسفيلد الإنجليزى، من البقاء لمدة موسم آخر مع النادى الأحمر، مقابل 700 ألف جنيه إسترلينى، وذلك بعد الجلسة التى عقدها «الخطيب» مع «لاسارتى» واللاعب لحسم الموقف النهائى لضمه.
وطلب «بيبو» من أمير توفيق، مدير التعاقدات، التواصل مع نادر شوقى، وكيل اللاعب، من أجل الدخول فى مفاوضات مع إدارة هيدرسفيلد، لتجديد الإعارة وحسم مسألة الشراء حال دعم رجال الأعمال.
ويواصل عمرو جمال، مهاجم الفريق، الضغط على إدارة النادى للرحيل مجانًا والتهديد بالانتقال إلى الزمالك فى الصيف بعد استمرار تجاهل مشاركته فى المباريات.
وأرسل اللاعب تهديدات غير مباشرة، من خلال تسريبات إلى مدير الكرة، حول جلوسه مع أمير مرتضى منصور، المشرف على فريق الزمالك، والاتفاق على انتقاله للأبيض مجانا، من أجل المشاركة رغم تمديد عقده مع الأهلى حتى 2022.
ويطير سعد سمير وكريم نيدفيد، لاعبا الأهلى، لألمانيا بعد عيد الفطر لاستكمال عملية التأهيل الخاصة بهما والوقوف على نتائج البرنامج العلاجى.
ويستعين «نيدفيد» بعكازين حاليًا ليتمكن من الحركة بعد إجراء جراحة فى غضروف الركبة، فيما يستكمل «سمير» برنامجه التأهيلى بعد تعرضه لقطع فى الرباط الصليبى الخلفى.