أغرب 7 معلومات عن بابلو إسكوبار أشهر تاجر مخدرات فى التاريخ
ربما تصادفك عبارة: «لا أحد أصبح غنيًا بالعمل من الـ٨ صباحًا حتى الـ٥ مساءً». هذه العبارة التى تستخدم فى إطار التنمية البشرية تحمل أكثر بكثير مما يعتقد ناشروها، فمعرفة معناها تحتاج أولًا إلى التعرف على شخص قائلها، وهو بابلو إسكوبار، أخطر تاجر مخدرات عرفته البشرية.
- بدأ الإجرام فى سن صغيرة وتبدت مواهبه فى إجادته للجريمة أينما حل وتنقله بين فروعها فى سرعة كبيرة.
- بدأ حياته بسرقة شواهد القبور الرخامية وبيعها ثم اتجه فى سبعينيات القرن الماضى نحو السرقة والنصب.
- عندما شعر بأن جرائمه لا تكفى نفقاته قرر سلوك طريق أصعب وأكثر ربحًا، عبر اختطاف مسئول حكومى كبير فى مدينة «ميديلين» الكولومبية، وطلب فدية كبيرة مقابل إطلاق سراحه.
- انتقل بعدها إلى العمل مع أحد أكبر مهرَّبى المخدرات فى بلاده، وظل مقربًا منه حتى قتل فجأة، وسط شائعات تؤكد أن «إسكوبار» نفسه كان وراء ذلك حتى يتولى مكانه، خاصة أنه أسس بعدها تجمعًا واسعًا من تجار المخدرات سماه «Medellin Cartel».
- عندما ألقى القبض عليه وعلى طائرته التى يهرِّب فيها المخدرات، وفشل فى رشوة القضاة لإطلاق سراحه، قتل الضابطين اللذين ألقيا القبض عليه حتى سقطت القضية، ووجه رسالته للجميع إما قبول الرشوة أو قبول الرصاص.
- كان يوفر وحده ٨٠٪ من احتياجات الولايات المتحدة من المواد المخدرة ما زاد من رغبة مسئوليها فى التخلص منه.
- انتخب فى مطلع الثمانينيات عضوًا بالبرلمان الكولومبى، واستغل حصانته للسفر فى عمليات تهريب إلى الولايات المتحدة وتمكن من العودة إلى بلاده سالمًا.
