«ح ز ن».. بسمة «الطفلة نادين» تنطفئ في أول يوم دراسة (قصة مصورة)
لم تنم الصغيرة ليلتها كاملة.. واصلت ليلها بنهارها، شوقًا للقاء محبوبتها.. «هكبر وأروح المدرسة».. ها هي كبُرت نادين لتنعم بعامها السادس من العمر، وتُصبح جاهزة لأن تحصل على لقب تلميذة في رحلة طويلة لتنهل منها علمًا.. «اصحي يا ماما.. المدرسة هتفوتني».
لم تكن نادين كغيرها من الصغِار في يومهم الأول.. تحولت رهبتهم إلى لهفة عِند نادين، ولم تكن الأم هُنا هي أول المستيقظين لتوقظ صغيرتها، بل تقمصت نادين ذلك الدور، وذهبت مبكرًا للغاية لتحث والدتها على الاستيقاظ حتى لا يفوتها الموعد المنتظر.. «أول يوم مدرسة».
لمشاهدة قصة نادين، وقضاء تفاصيل يومها عبر Cross media، اضغط هنا:
